لفت رئيس هيئة التنسيق الوطنية السورية المعارضة في المهجر هيثم مناع الى ان "الضغوط على بعض الدول العربية كانت اقوى من الوقوف الى جانب الهيئة"، مشيرا الى ان "هناك عملية تهميش وابعاد لما يمكن تسميته الصوت الجامع لثلاث كلمات، الوطنية، المواطنية، والمدنية".

واكد مناع في حديث تلفزيوني لقناة المنار  "اننا لن نقبل ان نبقى رعايا ولا نكون مواطنين بعد كل التضحيات وان لا يكون هناك كرامة لكل مواطن سوري بعد كل ما حدث في سورية".

واشار مناع الى انه "لدينا علاقات جيدة باكثر من 80 دولة وتجمعنا معهم علاقة قائمة على استقلال الحرية السياسية".

ورأى مناع "اننا ضحايا الزمن السياسي الفرنسي"، مشيرا الى ان "الفرنسيين يقارنوهم بالمثل الليبي"، مشددا على "ضرورة الحل السياسي لانقاذ سورية".

ولفت مناع الى ان "كل الاسماء المعارضة الموجودة على الساحة السورية وافقت على الميثاق الوطني ولكن المشكلة الاكبر تكمن في استمرارية الدولة".

  • فريق ماسة
  • 2013-01-14
  • 10052
  • من الأرشيف

هيثم مناع.... هناك عملية تهميش وابعاد لثلاث كلمات، الوطنية، المواطنية، والمدنية"

لفت رئيس هيئة التنسيق الوطنية السورية المعارضة في المهجر هيثم مناع الى ان "الضغوط على بعض الدول العربية كانت اقوى من الوقوف الى جانب الهيئة"، مشيرا الى ان "هناك عملية تهميش وابعاد لما يمكن تسميته الصوت الجامع لثلاث كلمات، الوطنية، المواطنية، والمدنية". واكد مناع في حديث تلفزيوني لقناة المنار  "اننا لن نقبل ان نبقى رعايا ولا نكون مواطنين بعد كل التضحيات وان لا يكون هناك كرامة لكل مواطن سوري بعد كل ما حدث في سورية". واشار مناع الى انه "لدينا علاقات جيدة باكثر من 80 دولة وتجمعنا معهم علاقة قائمة على استقلال الحرية السياسية". ورأى مناع "اننا ضحايا الزمن السياسي الفرنسي"، مشيرا الى ان "الفرنسيين يقارنوهم بالمثل الليبي"، مشددا على "ضرورة الحل السياسي لانقاذ سورية". ولفت مناع الى ان "كل الاسماء المعارضة الموجودة على الساحة السورية وافقت على الميثاق الوطني ولكن المشكلة الاكبر تكمن في استمرارية الدولة".

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة