دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
تناقلت وسائل الإعلام نقلا عن مصادر مطلعة أن اتفاق أميركي - سوري قد تم وينص على قبول الأميركيين ترشح الرئيس الأسد بشرط تقديم موعد الإنتخابات إلى العام الحالي، وموافقة دمشق بشرط وقف إطلاق النار قبل شهرين من الإنتخابات.
ونقلت قناة "الميادين" عن المصادر حديثها عن "رسائل أميركية لدمشق تظهر قبولاً بإعادة ترشح الرئيس السوري بشار الأسد في انتخابات الرئاسة المقبلة، شرط تقديم موعدها إلى العام الحالي"، وأضافت المصادر أن سورية وافقت لكن بشروط.
وذكرت الميادين أن التواصل لم يكن مباشراً بين الطرفين، بل تم من خلال المفتي الشيخ أحمد بدر الدين حسون الذي تسلم رسالةً من رجل دينٍ مسيحي بريطاني مقرب من وزير الخارجية الأميركي دون كيري.
وتضمنت الرسالة عرضاً لدمشق بتقريب موعد الانتخابات الرئاسية مع الموافقة على ترشح الرئيس الأسد، إضافة إلى اعتبار التكفيريين الارهابيين خطراً على الجميع، وعدواً مشتركاً.
وكشف الطرف الأميركي في رسالته عن وجود ثلاثة أطراف تمول وتسلح وتسهل عمل الإرهابيين في سورية ولا تلتزم بالتوجهيات الأميركية.
وأضافت المصادر أن الرد السوري أتى بالموافقة على تقديم موعد الإنتخابات، بشرط وقف العمل المسلح بالكامل قبل شهرين من الموعد، وأن دمشق أضافت في ردها انه "عندما تنضبط الأطراف الثلاثة بسياسة واشنطن على نحو مباشر أو غير مباشر، يكون لكل حادثٍ حديث".
وقد نص الاتفاق أن تجري الانتخابات الرئاسية في الشهر العاشر من العام الحالي.
تناقلت وسائل الإعلام نقلا عن مصادر مطلعة أن اتفاق أميركي - سوري قد تم وينص على قبول الأميركيين ترشح الرئيس الأسد بشرط تقديم موعد الإنتخابات إلى العام الحالي، وموافقة دمشق بشرط وقف إطلاق النار قبل شهرين من الإنتخابات.
ونقلت قناة "الميادين" عن المصادر حديثها عن "رسائل أميركية لدمشق تظهر قبولاً بإعادة ترشح الرئيس السوري بشار الأسد في انتخابات الرئاسة المقبلة، شرط تقديم موعدها إلى العام الحالي"، وأضافت المصادر أن سورية وافقت لكن بشروط.
وذكرت الميادين أن التواصل لم يكن مباشراً بين الطرفين، بل تم من خلال المفتي الشيخ أحمد بدر الدين حسون الذي تسلم رسالةً من رجل دينٍ مسيحي بريطاني مقرب من وزير الخارجية الأميركي دون كيري.
وتضمنت الرسالة عرضاً لدمشق بتقريب موعد الانتخابات الرئاسية مع الموافقة على ترشح الرئيس الأسد، إضافة إلى اعتبار التكفيريين الارهابيين خطراً على الجميع، وعدواً مشتركاً.
وكشف الطرف الأميركي في رسالته عن وجود ثلاثة أطراف تمول وتسلح وتسهل عمل الإرهابيين في سورية ولا تلتزم بالتوجهيات الأميركية.
وأضافت المصادر أن الرد السوري أتى بالموافقة على تقديم موعد الإنتخابات، بشرط وقف العمل المسلح بالكامل قبل شهرين من الموعد، وأن دمشق أضافت في ردها انه "عندما تنضبط الأطراف الثلاثة بسياسة واشنطن على نحو مباشر أو غير مباشر، يكون لكل حادثٍ حديث".
وقد نص الاتفاق أن تجري الانتخابات الرئاسية في الشهر العاشر من العام الحالي.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة