الماسة السورية

وشارك في التصويت أكثر من 24 ألف شخص، لاختيار 10 من أصل 20 شخصية تم اقتراحهم من قبل صحفيي الشبكة.

أما المرتبة الثانية في القائمة، فكانت من نصيب الرئيس المصري، مرشح حركة “الإخوان المسلمين” لتولي منصب أول رئيس ديمقراطي لمصر، بعد انتخابات حزيران/ يونيو 2012.

وجاء في المرتبة الثالثة على القائمة، بو تشيلاي، الرئيس السابق للحزب الشيوعي في الصين، ..ثم تلاه في القائمة الرئيس الحالي للحزب الشيوعي في الصين، تشي جينبينغ، الذي حل في المركز الرابع.

وبرز اسم جوزيف كوني خامساً في القائمة، حيث اشتهر على نطاق واسع بعدما ظهر في أحد الأفلام الوثائقية عبر موقع التواصل الإجتماعي “يوتوب”،.

وضمت المراتب الأخرى في القائمة كل من الفتاة الباكستانية، مالالا يوسفزاي، وصاحب أغنية “غانغام ستايل”، ساي، تلاه قبطان السفينة التي دُمّرت على الساحل الإيطالي، فرانسيسكو سكتينو، ومن ثم العدّاء البرازيلي، ألان أوليفييرا.

وكانت المرتبة العاشرة من نصيب زعيمة المعارضة في ميانمار (بورما سابقاً) أونغ سان سوتشي، التي حصلت علي جائزة نوبل للسلام عام 1991، ولم تتمكن من الحصول عليها إلا هذا العام، بعد أن ظلت قيد الإقامة الجبرية لمدة 15 عاماً.

فريق ماسة
2012-12-25
13140
من الأرشيف

الرئيس الأسد يتصدر قائمة متابعي “سي أن أن” للعام 2012

اظهر تصويت أجرته شبكة (سي ان ان) الأمريكية تصدّر الرئيس السوري بشار الأسد، لائحة متابعي الشبكة لأهم 10 شخصيات وردت أسماؤهم في الأخبار لعام 2012، فيما حل الرئيس المصري محمد مرسي ثانياً. وشارك في التصويت أكثر من 24 ألف شخص، لاختيار 10 من أصل 20 شخصية تم اقتراحهم من قبل صحفيي الشبكة. أما المرتبة الثانية في القائمة، فكانت من نصيب الرئيس المصري، مرشح حركة “الإخوان المسلمين” لتولي منصب أول رئيس ديمقراطي لمصر، بعد انتخابات حزيران/ يونيو 2012. وجاء في المرتبة الثالثة على القائمة، بو تشيلاي، الرئيس السابق للحزب الشيوعي في الصين، ..ثم تلاه في القائمة الرئيس الحالي للحزب الشيوعي في الصين، تشي جينبينغ، الذي حل في المركز الرابع. وبرز اسم جوزيف كوني خامساً في القائمة، حيث اشتهر على نطاق واسع بعدما ظهر في أحد الأفلام الوثائقية عبر موقع التواصل الإجتماعي “يوتوب”،. وضمت المراتب الأخرى في القائمة كل من الفتاة الباكستانية، مالالا يوسفزاي، وصاحب أغنية “غانغام ستايل”، ساي، تلاه قبطان السفينة التي دُمّرت على الساحل الإيطالي، فرانسيسكو سكتينو، ومن ثم العدّاء البرازيلي، ألان أوليفييرا. وكانت المرتبة العاشرة من نصيب زعيمة المعارضة في ميانمار (بورما سابقاً) أونغ سان سوتشي، التي حصلت علي جائزة نوبل للسلام عام 1991، ولم تتمكن من الحصول عليها إلا هذا العام، بعد أن ظلت قيد الإقامة الجبرية لمدة 15 عاماً.

المصدر : الماسة السورية