نشر موقع الحقيقة التابع للمعارض السوري نزار نيوف / المتزوج من عميرة هاس التي تعمل في صحيفة هاآرتس / نبا حول انشقاق عميد مزعوم يدعى مصطفى الشيخ في البحوث العلمية السورية  وحول انه خرق استخباراتي صهيوني لضابط رفيع المستوى في مجال تطوير سلاح المدفعية السورية / الصواريخ /

 مصادر سورية خاصة  لفتت النظر إلى النقاط التالية:

 1- تعمل الصحافة الصهيونية منذ اكثر من ثلاثة اشهر على محاولات حثيثة لرفع معنويات شارعها بوجه الرعب الصاروخي السوري الذي بات كابوسا ثقيلا يقض مضاجعهم.

2- ان ماورد في المقالة من معطيات لتاريخ هذا العميد يتناقض تماما مع اليات الترفيع وتوزيع الرتب والمهام داخل جيشنا الباسل واي شخص خدم في جيشنا البطل يعرف سخافة ترتيب النص وسرد الوقائع الركيك.

3- حتى الان لم يرد أي تاكيد يفيد فرار هذا الشخص أو مكان عمله أو تفاصيل حول حياته العسكرية إلا ما ورد في شريط الجزيرة التي اعتدنا منها تهويل و فبركة كل نبا، ولربما يكون في النهاية كقصة بائع اللبن في جسر الشغور الذي امسى عقيد ركن عليها

4- ان افترضنا جدلا وجود شخص بهذه المواصفات والاهمية فببساطة يجتمع عدة مرات مع ضباط اجانب في منازل قياديين في الدولة ويستطيع الهرب وعائلته ببساطة بهذه الطريقة محملا بكل هذه المعلومات والبلد تقوم بمناورات عسكرية وامنية هامة على كافة المستويات والصعد وهذا غير منطقي.

5- من الطبيعي انضمام زوج صهيونية تعمل في هاآرتس لهذه الحملة التي تخدم الان هدفين اولا رفع معنويات العدو و محاولة تحطيم معنوياتنا

نرجو من الجميع التنبه لخطورة الانسياق وراء هذا النوع من الاخبار او التحليلات الذي يسعى من خلاله خونة الشعب و الوطن لاضعاف الروح المعنوية العالية لدى شعبنا.

  • فريق ماسة
  • 2012-01-12
  • 12966
  • من الأرشيف

ماتنشره الجزيرة و موقع الحقيقة عن انشقاق أهم ضابط في البحوث العلمية يهدف إلى رفع معنويات إسرائيل بعد مناورات الجيش السوري

نشر موقع الحقيقة التابع للمعارض السوري نزار نيوف / المتزوج من عميرة هاس التي تعمل في صحيفة هاآرتس / نبا حول انشقاق عميد مزعوم يدعى مصطفى الشيخ في البحوث العلمية السورية  وحول انه خرق استخباراتي صهيوني لضابط رفيع المستوى في مجال تطوير سلاح المدفعية السورية / الصواريخ /  مصادر سورية خاصة  لفتت النظر إلى النقاط التالية:  1- تعمل الصحافة الصهيونية منذ اكثر من ثلاثة اشهر على محاولات حثيثة لرفع معنويات شارعها بوجه الرعب الصاروخي السوري الذي بات كابوسا ثقيلا يقض مضاجعهم. 2- ان ماورد في المقالة من معطيات لتاريخ هذا العميد يتناقض تماما مع اليات الترفيع وتوزيع الرتب والمهام داخل جيشنا الباسل واي شخص خدم في جيشنا البطل يعرف سخافة ترتيب النص وسرد الوقائع الركيك. 3- حتى الان لم يرد أي تاكيد يفيد فرار هذا الشخص أو مكان عمله أو تفاصيل حول حياته العسكرية إلا ما ورد في شريط الجزيرة التي اعتدنا منها تهويل و فبركة كل نبا، ولربما يكون في النهاية كقصة بائع اللبن في جسر الشغور الذي امسى عقيد ركن عليها 4- ان افترضنا جدلا وجود شخص بهذه المواصفات والاهمية فببساطة يجتمع عدة مرات مع ضباط اجانب في منازل قياديين في الدولة ويستطيع الهرب وعائلته ببساطة بهذه الطريقة محملا بكل هذه المعلومات والبلد تقوم بمناورات عسكرية وامنية هامة على كافة المستويات والصعد وهذا غير منطقي. 5- من الطبيعي انضمام زوج صهيونية تعمل في هاآرتس لهذه الحملة التي تخدم الان هدفين اولا رفع معنويات العدو و محاولة تحطيم معنوياتنا نرجو من الجميع التنبه لخطورة الانسياق وراء هذا النوع من الاخبار او التحليلات الذي يسعى من خلاله خونة الشعب و الوطن لاضعاف الروح المعنوية العالية لدى شعبنا.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة