صدر عن المكتب الإعلامي للرئيس سعد الحريري : "نقدم اليوم على خطوة دستورية - ديموقراطية ، تتمثل 
بالاستشارات النيابية الملزمة التي سيبدؤها فخامة الرئيس العماد ميشال سليمان اليوم . و في هذا الشأن يؤكد على الآتي:
1- يؤكد الرئيس سعد الحريري على حق كل شخص في ترشيح نفسه لموقع رئاسة الحكومة ، وفقا للدستور وموجبات اللعبة الديموقراطية، وهو يؤكد في هذا الإطار على استمرار ترشيحه لهذا الموقع، عملا بقرار كتلة نواب المستقبل والكتل والشخصيات الحليفة في المجلس النيابي .
2- إن أي كلام عن وجود مرشح توافقي هو محاولة لذر الرماد في العيون، فليس هناك من مرشح توافقي مطروح أمام الاستشارات النيابية اليوم، إنما هناك مرشح اسمه الرئيس سعد الحريري، ومرشح آخر لقوى الثامن من آذار، والخيار في هذا المجال واضح لا لبس فيه.
3- إن تيار المستقبل ، يعلن من الآن ، رفض المشاركة في أي حكومة يترأسها مرشح الثامن من آذار.
4- يؤكد المكتب الإعلامي، أنه إذا كان ما قبل القرار الظني في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري شيء وما بعد صدور القرار شيء آخر ، فإن المعادلة تنطبق بدورها على الحالة المستجدة ، فما قبل إجراء الاستشارات النيابية شيء ، وما بعد الاستشارات شيء آخر" .
![]()
الحريري : لا يوجد مرشح أمام الاستشارات النيابية اليوم إلا أنا
صدر عن المكتب الإعلامي للرئيس سعد الحريري : "نقدم اليوم على خطوة دستورية - ديموقراطية ، تتمثل بالاستشارات النيابية الملزمة التي سيبدؤها فخامة الرئيس العماد ميشال سليمان اليوم . و في هذا الشأن يؤكد على الآتي:
1- يؤكد الرئيس سعد الحريري على حق كل شخص في ترشيح نفسه لموقع رئاسة الحكومة ، وفقا للدستور وموجبات اللعبة الديموقراطية، وهو يؤكد في هذا الإطار على استمرار ترشيحه لهذا الموقع، عملا بقرار كتلة نواب المستقبل والكتل والشخصيات الحليفة في المجلس النيابي .
2- إن أي كلام عن وجود مرشح توافقي هو محاولة لذر الرماد في العيون، فليس هناك من مرشح توافقي مطروح أمام الاستشارات النيابية اليوم، إنما هناك مرشح اسمه الرئيس سعد الحريري، ومرشح آخر لقوى الثامن من آذار، والخيار في هذا المجال واضح لا لبس فيه.
3- إن تيار المستقبل ، يعلن من الآن ، رفض المشاركة في أي حكومة يترأسها مرشح الثامن من آذار.
4- يؤكد المكتب الإعلامي، أنه إذا كان ما قبل القرار الظني في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري شيء وما بعد صدور القرار شيء آخر ، فإن المعادلة تنطبق بدورها على الحالة المستجدة ، فما قبل إجراء الاستشارات النيابية شيء ، وما بعد الاستشارات شيء آخر" .
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة