تعب السوريون من كثرة التحليلات السياسية والاستراتيجية وتعبوا أكثر من تحاليل الـ DNA والجينات لمن ادعى زوراً «أنه حريص على الشعب السوري» وأرهقوا المختبرات المحلية والإقليمية والدولية والسياسية والأمنية والعسكرية والأخلاقية من كثرة ما زرعوا فيها من عينات وأقوال وتصريحات وأفعال لحلف العدوان وتنظيم القاعدة ونصرته ومناصريه الإرهابيين،

وأرهقوا مختبرات الحساب والكيمياء والفيزياء والهندسة والجبر واللغات ومع ذلك لم يحصلوا إلاّ على نتيجة واحدة تقول: تعددت الاختبارات والمختبرات والخبراء والنتيجة واحدة وهي أن العدوان والإرهاب لا يمكن أن يسمى إلا باسمه، وأن سورية والسوريين على الرغم من محاولة ضربها وحرقها وقتل أبنائها وتعدد أسباب استهدافها فإن النتيجة واحدة وهي أن سورية هي سورية السيدة الحرة المستقلة الموحدة المقاومة القوية بجيشها وشعبها وقيادتها وتقول كل نتائج التحليل والتركيب والتجريب وبكل اللغات العلمية والإنسانية إن سورية تتحدث عن نفسها وتعّرف نفسها حقيقة علمية عالمية كمـا يلـي:

أولاً:  سورية بلغة الحساب: هي رقم صعب مستحيل لا يقبل القسمة إلاّ على واحد والنتيجة سورية واحدة موحدة، تجمع شمل السوريين والعرب والمناضلين والمقاومين، وتطرح الخونة والعملاء والمتآمرين، وتضرب وفق جدول ضرب سوري وطني وبيد من حديد كل نفس أمّارة بالسوء و«تجذِر» الإرهاب وإماراته من جذوره وفق لوغاريتم الشعب السوري و«جيب» الجيش العربي السوري و«ظل» راية الوطن وسيادته.

 ثانيـاً: سورية بلغة الهندسة: هي مركز إحداثيات ومنها ترسم القطوع الزائدة، وهي الزاوية القائمة التي تقوم بها وعليها أضلاع العروبة وهي الزاوية التي تنفرج منها وبها المقاومة وهي الزاوية الحادة كالسكين على رقاب العدوان والإرهاب الذي يحاول أن يشوه مربعاتها ودوائرها ومساحتها ومحيطها بكامل طولها وعرضها وارتفاعها وعلوها.

 ثالثـاً: سورية بلغة الجبر: هي المتوالية العددية الحضارية التي تبدأ ولا تنتهي، وهي المعلوم في معادلات الدرجة الأولى والثانية والثالثة وتعرّف المجهول والجاهل بأبجديات الجبر للوصول إلى حل وتفصّل بالنص والنظرية والدليل والتعليل والتحليل والبرهان والبيان كيف تسقط الكسور ومعنى الأرقام الصحيحة وما بعد الفواصل وكيف تحقق معادلات الوطنية النصر المؤكد.

 رابعـاً: سورية بلغة الكيمياء: عرف التاريخ ويتعرّف العالم الآن إلى تركيبة معدن السوري الوطني ويرى شوائب المعدن الخبيث لغير الوطني وشوارده وشروده وشذوذه واختلاطه بتراكيب الأجنبي والإرهابي والصهيوني، ويعرّف السوري نفسه بكيميائه العضوية والحيوية العربية السورية الوطنية بترابه ومائه وإنسانه وانتمائه التي لا يتغير لونها وطعمها أينما ذهبت وحيثما حلّت ويعرّي كيمياء وجينات من لا لون له ولا طعم وطنياً بل له رائحة الأجنبي أينما حلَّ.

 خامساً: سورية بلغة الفيزياء: يعرّف السوري نفسه وبلده الآن على مبادئ الفيزياء التي يجهلها الآخرون ويقطع مسافة الانتصار وفق سرعته وليس تسرّعه وفي الزمن القياسي ووفق مبادئ الصدم العسكري التام المرونة الذي يصدم ويصعق به جيشنا العربي السوري كتلة الإرهاب والعدوان ويفتتها ويجعلها بلا وزن نوعي ويعلّم الإرهاب وداعميه كيف تحسب الحجوم، ووفق مبدأ الصدم السياسي التام الليونة الذي يشكل مركز جذب سياسي للمبادرة السياسية والبرنامج السياسي والحوار الوطني السوري، وبذلك يشكل ويرسم ويطبّق قانون الجاذبية للشعب السوري وبقوته الطاردة المركزية يلفظ الإرهاب وداعميه، وتبقى سورية نواة تستقر بالكتروناتها وبروتوناتها الوطنية، وأيضاً يعلّم الأميين بمبادئ الفيزياء والكهرباء الساكنة التي تصعق كل من يستهين بها أو يحاول العبث بمكوناتها ويقدم السوري درساً في الاستطاعة الوطنية التي تساوي فقط نصف الكتلة مضروبة بمربع السرعة، فكيف إذاً طور هذا القانون لتصبح استطاعته فعل كامل الكتلة البشرية العسكرية السياسية الوطنية مضروبة بمكعب السرعة وفي الزمن القياسي .

 سادساً : سورية بلغة الطب : واضح أن الجسد السوري محصن بلقاح الوطنية والقيم ويلفظ ويهاجم كل فيروسات الطائفية والمذهبية وأنفلونزا الإرهاب والخيانة وداء العدوان بكريات 23 مليون سوري ليبقى قلب العروبة نابضاً وعقلها متجدداً متنوراً وفكرها عربياً وحدوياً ويبقى العقل السليم في الجسم السليم الخالي من العلل والأمراض التي فتكت بالأميين والجهلاء والجاهلين والتكفيريين.

  سابعاً : سورية بلغة القانون : الشعب السوري أصدر الحكم بأنه متمسك بهويته وثوابته وخياراته الوطنية وبجيشه وحماة دياره وبقيادته وعرينه وبوحدته أرضاً وشعباً وبمقاومته وخياره وهذا قرار وجاهي غير قابل للطعن من أمريكا ولا من الكيان الإسرائيلي ولا من عربان وغربان ولا في مجالس ومحافل ومؤتمرات دولية ولا يحتاج لمحامي دفاع وقد صدر وأفهم علناً لمن يهمه الأمر.

 ثامناً : سورية بلغة السياسة والاقتصاد: دائماً تستثمر في العقل ومنتجاته ومفرداته ومفرزاته وأهمها الحوار ونستثمر في القيم الوطنية وندشّن مشاريع لإدارة الموارد البشرية الوطنية ونرفض البازارات والأوكازيونات والتنزيلات على الثوابت الوطنية ونرفض التسوق من الماركات والمهرجانات والديمقراطيات والحريات في زواريب الدوحة والرياض وبنغازي وسوبر ماركات آل عثمان.

 تاسعاً : سورية بلغة حماة الديار : بعد حرب تشرين التحريرية استرحنا من دون راحة ونستعد دائماً لتنفيذ إيعاز إلى الأمام سر باتجاه الجولان وفلسطين وبكل الاتجاهات نستعد للدوران لكشف نيات العدوان والانقضاض عليه بشتى أنواع القتال القريب منه مع الإرهاب بكل أنواعه حتى قتال الحراب والبعيد منه أينما وحيثما كان لنحفظ الماء والهواء والبر والسماء ونستريح استراحة المحارب وكأن العدوان سيكون غداً .

 عاشراً: سورية بلغة الرياضة: تلعب في ملعبنا مدة أكثر من عامين والنتيجة لمصلحتنا والآن اللعبة في الوقت الضائع والخصم بدّل خططه وتكتيكاته وأدواته ولاعبيه بين رأس حربة وقلب هجوم وأصيل وبديل وبدّل مدربيه والنتيجة لمصلحتنا والحكم الروسي النزيه يرفع البطاقات الحمراء والصفراء بوجه المتسللين، وللدفاع عن مرمانا الوطني يمنحنا ضربة جزاء صاروخية من عيار 1 س 300 من منطلق نزاهته وحقنا، والجمهور العربي والسوري والعالمي الشريف يملأ المدرجات ويصفق لنا وينتظر صافرة النهاية لمباراة حسمت نتيجتها لمصلحتنا انتصاراً ونحن في اللحظات الأخيرة من الوقت الضائع، نعم انتهت اللعبة.

 أحد عشر: سورية بلغة الضاد: نعم نحن أصحاب أول أبجدية في التاريخ وكون سورية قلب العروبة وقلب الحضارة والتاريخ هي، وهي التاريخ فإن كل دقة قلب لسورية تحفظ الأبجدية وأحرفها الصحيحة وتلفظ حروف العلة وتضم أبناءها البررة وتنصب راية الإنسانية والحضارة والديمقراطية والعلمانية وتجر كل إرهاب وعدوان إلى مزابل التاريخ.

أخيراً:

 هذا غيض من فيض اللغات التي يمكن أن يتكلم بها المواطن العربي السوري ويعرّف العالم بوطنه وبمسيرة نضاله وانتصاره وما تبقى من  تعريف بلغة التربية والتعليم والتاريخ والجغرافيا والجغرافيا السياسية والإعلام والاقتصاد  والزراعة والصناعة ولغة الرجال والنساء والأطفال والأصدقاء والحلفاء قد يصيب الأعداء بالصمم، وقد لا نحتاجه للشرح والتوضيح ولكن إذا تطلب الأمر فنحن جاهزون لنفرد بعض ملفاتنا ونفتح بعض صفحاتنا ونعلّم الأعداء ألف باء الحساب والتحليل والتركيب علّهم يتعلمون والأهم علهم يعتبرون

  • فريق ماسة
  • 2014-05-27
  • 11117
  • من الأرشيف

سورية بكل الـلغات

تعب السوريون من كثرة التحليلات السياسية والاستراتيجية وتعبوا أكثر من تحاليل الـ DNA والجينات لمن ادعى زوراً «أنه حريص على الشعب السوري» وأرهقوا المختبرات المحلية والإقليمية والدولية والسياسية والأمنية والعسكرية والأخلاقية من كثرة ما زرعوا فيها من عينات وأقوال وتصريحات وأفعال لحلف العدوان وتنظيم القاعدة ونصرته ومناصريه الإرهابيين، وأرهقوا مختبرات الحساب والكيمياء والفيزياء والهندسة والجبر واللغات ومع ذلك لم يحصلوا إلاّ على نتيجة واحدة تقول: تعددت الاختبارات والمختبرات والخبراء والنتيجة واحدة وهي أن العدوان والإرهاب لا يمكن أن يسمى إلا باسمه، وأن سورية والسوريين على الرغم من محاولة ضربها وحرقها وقتل أبنائها وتعدد أسباب استهدافها فإن النتيجة واحدة وهي أن سورية هي سورية السيدة الحرة المستقلة الموحدة المقاومة القوية بجيشها وشعبها وقيادتها وتقول كل نتائج التحليل والتركيب والتجريب وبكل اللغات العلمية والإنسانية إن سورية تتحدث عن نفسها وتعّرف نفسها حقيقة علمية عالمية كمـا يلـي: أولاً:  سورية بلغة الحساب: هي رقم صعب مستحيل لا يقبل القسمة إلاّ على واحد والنتيجة سورية واحدة موحدة، تجمع شمل السوريين والعرب والمناضلين والمقاومين، وتطرح الخونة والعملاء والمتآمرين، وتضرب وفق جدول ضرب سوري وطني وبيد من حديد كل نفس أمّارة بالسوء و«تجذِر» الإرهاب وإماراته من جذوره وفق لوغاريتم الشعب السوري و«جيب» الجيش العربي السوري و«ظل» راية الوطن وسيادته.  ثانيـاً: سورية بلغة الهندسة: هي مركز إحداثيات ومنها ترسم القطوع الزائدة، وهي الزاوية القائمة التي تقوم بها وعليها أضلاع العروبة وهي الزاوية التي تنفرج منها وبها المقاومة وهي الزاوية الحادة كالسكين على رقاب العدوان والإرهاب الذي يحاول أن يشوه مربعاتها ودوائرها ومساحتها ومحيطها بكامل طولها وعرضها وارتفاعها وعلوها.  ثالثـاً: سورية بلغة الجبر: هي المتوالية العددية الحضارية التي تبدأ ولا تنتهي، وهي المعلوم في معادلات الدرجة الأولى والثانية والثالثة وتعرّف المجهول والجاهل بأبجديات الجبر للوصول إلى حل وتفصّل بالنص والنظرية والدليل والتعليل والتحليل والبرهان والبيان كيف تسقط الكسور ومعنى الأرقام الصحيحة وما بعد الفواصل وكيف تحقق معادلات الوطنية النصر المؤكد.  رابعـاً: سورية بلغة الكيمياء: عرف التاريخ ويتعرّف العالم الآن إلى تركيبة معدن السوري الوطني ويرى شوائب المعدن الخبيث لغير الوطني وشوارده وشروده وشذوذه واختلاطه بتراكيب الأجنبي والإرهابي والصهيوني، ويعرّف السوري نفسه بكيميائه العضوية والحيوية العربية السورية الوطنية بترابه ومائه وإنسانه وانتمائه التي لا يتغير لونها وطعمها أينما ذهبت وحيثما حلّت ويعرّي كيمياء وجينات من لا لون له ولا طعم وطنياً بل له رائحة الأجنبي أينما حلَّ.  خامساً: سورية بلغة الفيزياء: يعرّف السوري نفسه وبلده الآن على مبادئ الفيزياء التي يجهلها الآخرون ويقطع مسافة الانتصار وفق سرعته وليس تسرّعه وفي الزمن القياسي ووفق مبادئ الصدم العسكري التام المرونة الذي يصدم ويصعق به جيشنا العربي السوري كتلة الإرهاب والعدوان ويفتتها ويجعلها بلا وزن نوعي ويعلّم الإرهاب وداعميه كيف تحسب الحجوم، ووفق مبدأ الصدم السياسي التام الليونة الذي يشكل مركز جذب سياسي للمبادرة السياسية والبرنامج السياسي والحوار الوطني السوري، وبذلك يشكل ويرسم ويطبّق قانون الجاذبية للشعب السوري وبقوته الطاردة المركزية يلفظ الإرهاب وداعميه، وتبقى سورية نواة تستقر بالكتروناتها وبروتوناتها الوطنية، وأيضاً يعلّم الأميين بمبادئ الفيزياء والكهرباء الساكنة التي تصعق كل من يستهين بها أو يحاول العبث بمكوناتها ويقدم السوري درساً في الاستطاعة الوطنية التي تساوي فقط نصف الكتلة مضروبة بمربع السرعة، فكيف إذاً طور هذا القانون لتصبح استطاعته فعل كامل الكتلة البشرية العسكرية السياسية الوطنية مضروبة بمكعب السرعة وفي الزمن القياسي .  سادساً : سورية بلغة الطب : واضح أن الجسد السوري محصن بلقاح الوطنية والقيم ويلفظ ويهاجم كل فيروسات الطائفية والمذهبية وأنفلونزا الإرهاب والخيانة وداء العدوان بكريات 23 مليون سوري ليبقى قلب العروبة نابضاً وعقلها متجدداً متنوراً وفكرها عربياً وحدوياً ويبقى العقل السليم في الجسم السليم الخالي من العلل والأمراض التي فتكت بالأميين والجهلاء والجاهلين والتكفيريين.   سابعاً : سورية بلغة القانون : الشعب السوري أصدر الحكم بأنه متمسك بهويته وثوابته وخياراته الوطنية وبجيشه وحماة دياره وبقيادته وعرينه وبوحدته أرضاً وشعباً وبمقاومته وخياره وهذا قرار وجاهي غير قابل للطعن من أمريكا ولا من الكيان الإسرائيلي ولا من عربان وغربان ولا في مجالس ومحافل ومؤتمرات دولية ولا يحتاج لمحامي دفاع وقد صدر وأفهم علناً لمن يهمه الأمر.  ثامناً : سورية بلغة السياسة والاقتصاد: دائماً تستثمر في العقل ومنتجاته ومفرداته ومفرزاته وأهمها الحوار ونستثمر في القيم الوطنية وندشّن مشاريع لإدارة الموارد البشرية الوطنية ونرفض البازارات والأوكازيونات والتنزيلات على الثوابت الوطنية ونرفض التسوق من الماركات والمهرجانات والديمقراطيات والحريات في زواريب الدوحة والرياض وبنغازي وسوبر ماركات آل عثمان.  تاسعاً : سورية بلغة حماة الديار : بعد حرب تشرين التحريرية استرحنا من دون راحة ونستعد دائماً لتنفيذ إيعاز إلى الأمام سر باتجاه الجولان وفلسطين وبكل الاتجاهات نستعد للدوران لكشف نيات العدوان والانقضاض عليه بشتى أنواع القتال القريب منه مع الإرهاب بكل أنواعه حتى قتال الحراب والبعيد منه أينما وحيثما كان لنحفظ الماء والهواء والبر والسماء ونستريح استراحة المحارب وكأن العدوان سيكون غداً .  عاشراً: سورية بلغة الرياضة: تلعب في ملعبنا مدة أكثر من عامين والنتيجة لمصلحتنا والآن اللعبة في الوقت الضائع والخصم بدّل خططه وتكتيكاته وأدواته ولاعبيه بين رأس حربة وقلب هجوم وأصيل وبديل وبدّل مدربيه والنتيجة لمصلحتنا والحكم الروسي النزيه يرفع البطاقات الحمراء والصفراء بوجه المتسللين، وللدفاع عن مرمانا الوطني يمنحنا ضربة جزاء صاروخية من عيار 1 س 300 من منطلق نزاهته وحقنا، والجمهور العربي والسوري والعالمي الشريف يملأ المدرجات ويصفق لنا وينتظر صافرة النهاية لمباراة حسمت نتيجتها لمصلحتنا انتصاراً ونحن في اللحظات الأخيرة من الوقت الضائع، نعم انتهت اللعبة.  أحد عشر: سورية بلغة الضاد: نعم نحن أصحاب أول أبجدية في التاريخ وكون سورية قلب العروبة وقلب الحضارة والتاريخ هي، وهي التاريخ فإن كل دقة قلب لسورية تحفظ الأبجدية وأحرفها الصحيحة وتلفظ حروف العلة وتضم أبناءها البررة وتنصب راية الإنسانية والحضارة والديمقراطية والعلمانية وتجر كل إرهاب وعدوان إلى مزابل التاريخ. أخيراً:  هذا غيض من فيض اللغات التي يمكن أن يتكلم بها المواطن العربي السوري ويعرّف العالم بوطنه وبمسيرة نضاله وانتصاره وما تبقى من  تعريف بلغة التربية والتعليم والتاريخ والجغرافيا والجغرافيا السياسية والإعلام والاقتصاد  والزراعة والصناعة ولغة الرجال والنساء والأطفال والأصدقاء والحلفاء قد يصيب الأعداء بالصمم، وقد لا نحتاجه للشرح والتوضيح ولكن إذا تطلب الأمر فنحن جاهزون لنفرد بعض ملفاتنا ونفتح بعض صفحاتنا ونعلّم الأعداء ألف باء الحساب والتحليل والتركيب علّهم يتعلمون والأهم علهم يعتبرون

المصدر : د. سليم حربا


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة