أثارت التغريدات التي وردت على الحساب الرسمي لقائد "الجيش الحرّ" رياض الأسعد على التويتر مجموعة من التساؤلات.

فقد وصف الأسعد لؤي المقداد بالشبّيح، متهما النائب اللبناني عن تيّار المستقبل عقاب صقر "بإدخال الفتنة إلى صفوف الجيش الحر عندما دخل برفقة احمد رمضان واستلم غرفة عمليات الثورة".

وكتب الأسعد في تغريدته "نسمع الان كثيراً كلمة الفتنة، نعم الفتنة ليست وليدة لحظة وانما بدأت عندما دخل السيد عقاب صقر برفقة احمد رمضان واستلم غرفة عمليات الثورة"، مضيفاً "بعد الإنتصارات التي حققها الجيش الحر في السنة الأولى وكان مثالاً للوحدة والايثار فلم يرق للبعض ذلك فادخلوا السيد واختار فريق عمله، ممن تعرفوهم من المجالس وعلى رأسهم الشبيح لؤي المقداد وبدأت المؤامرة من تفرقة الصفوف وتسليم السلاح وتخزينه لهذه اللحظات".

وأشار إلى أنه عندما تحدث الرئيس السوري بشار الأسد "عن وجود قوات واشخاص له في المعارضة صدق رغم انه كذاب اشر وهذا ما اتضح للكثيرين هذه الايام".

ودعا الأسعد للعودة إلى "الأيام الأولى من الثورة ما أجملها تلك الأيام"، معتبراً أنه في "تلك الأيام يتسابق الشباب من يكون في المقدمة ليحمي زميله من رصاص الغدر ولم يكن لهذه الاسماء المشهورة اي وجود فعودوا كما كنتم ودعوهم".

  • فريق ماسة
  • 2014-01-06
  • 8948
  • من الأرشيف

رياض الأسعد يغرد..الفتنة بدأت عندما دخل عقاب صقر برفقة احمد رمضان واستلم غرفة عمليات الثورة

أثارت التغريدات التي وردت على الحساب الرسمي لقائد "الجيش الحرّ" رياض الأسعد على التويتر مجموعة من التساؤلات. فقد وصف الأسعد لؤي المقداد بالشبّيح، متهما النائب اللبناني عن تيّار المستقبل عقاب صقر "بإدخال الفتنة إلى صفوف الجيش الحر عندما دخل برفقة احمد رمضان واستلم غرفة عمليات الثورة". وكتب الأسعد في تغريدته "نسمع الان كثيراً كلمة الفتنة، نعم الفتنة ليست وليدة لحظة وانما بدأت عندما دخل السيد عقاب صقر برفقة احمد رمضان واستلم غرفة عمليات الثورة"، مضيفاً "بعد الإنتصارات التي حققها الجيش الحر في السنة الأولى وكان مثالاً للوحدة والايثار فلم يرق للبعض ذلك فادخلوا السيد واختار فريق عمله، ممن تعرفوهم من المجالس وعلى رأسهم الشبيح لؤي المقداد وبدأت المؤامرة من تفرقة الصفوف وتسليم السلاح وتخزينه لهذه اللحظات". وأشار إلى أنه عندما تحدث الرئيس السوري بشار الأسد "عن وجود قوات واشخاص له في المعارضة صدق رغم انه كذاب اشر وهذا ما اتضح للكثيرين هذه الايام". ودعا الأسعد للعودة إلى "الأيام الأولى من الثورة ما أجملها تلك الأيام"، معتبراً أنه في "تلك الأيام يتسابق الشباب من يكون في المقدمة ليحمي زميله من رصاص الغدر ولم يكن لهذه الاسماء المشهورة اي وجود فعودوا كما كنتم ودعوهم".

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة