طلبت ما يسمى المحكمة الشرعية الثورية العليا في النبك بملاحقة العقيد محمد محمود بكار أبو محمود الذي كان مسؤولا عن غرفة العمليات في النبك بسبب فراره وتخليه عن مسلحيه في أرض المعركة مع دخول الجيش العربي السوري إلى المدينة وعزت المحكمة ملاحقة العقيد الفار بتهم و قضايا مادية وعسكرية".
وكتب الناشط عبد الله علي على صفحته الشخصية على الفيس بوك نقلا عن مصدر ميداني (معارض) أن مجموعة صغيرة من التكفيريين من جماعة النصرة والكتيبة الخضراء(عددها بين 20-30) بقيادة أبوجندل التونسي لا تزال على طرف مدينة النبك تشتبك مع الجيش السوري، أما البقية فمن لم يقتل منهم حتى الآن فقد هرب وانسحب.
المصدر :
الماسة السورية/ عبد الله علي
.jpg)
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة