يفتتح عند الساعة الثانية عشرة من ظهر يوم غد الخميس 29-7-2010المعرض التخصصي السوري الخامس والعشرون للأزياء والأقمشة ومستلزمات الإنتاج موتكس خريف- شتاء2010 في مدينة المعارض في دمشق وذلك بمشاركة 275 شركة سورية متخصصة بالصناعات النسيجية من ألبسة رجالية ونسائية وأطفال ولانجري.

واعتبر رئيس اتحاد غرف الصناعة المهندس عماد غريواتي في تصريح للصحفيين ان موتكس صناعة وطنية بالكامل واستطاع أن يعكس إبداع المنتجين والصناعيين وحرصهم على مواكبة الأذواق المتغيرة في الالبسة الى جانب الاتقان والجودة التي تتمتع بها منتجاتهم ما يؤكد انه حقق الاهداف التي وجد من أجلها لأنه يقدم شيئا جديدا كل عام.

وأضاف غريواتي أن هذا المعرض يعد إحدى التظاهرات الاقتصادية المهمة في سورية والمنطقة كونه يعكس تطور قطاع الصناعات النسيجية السورية والجهد الذي تبذله الفعاليات الصناعية والتجارية العاملة في هذا القطاع للمحافظة على ريادته وتنافسية المنتجات النسيجية الوطنية.

وأشار غريواتي إلى أن المتغيرات المتسارعة التي يشهدها الاقتصاد العالمي إضافة إلى سياسات تحرير التجارة المطبقة في سورية جعلت المنافسة أكثر صعوبة وفرضت تحديات كبيرة على القطاع الصناعي ما استدعى العمل على مساعدته ودعمه بكافة الوسائل والسبل المتاحة.
  • فريق ماسة
  • 2010-07-27
  • 14044
  • من الأرشيف

افتتاح معرض موتكس الخامس و العشرين في مدينة المعارض

يفتتح عند الساعة الثانية عشرة من ظهر يوم غد الخميس 29-7-2010المعرض التخصصي السوري الخامس والعشرون للأزياء والأقمشة ومستلزمات الإنتاج موتكس خريف- شتاء2010 في مدينة المعارض في دمشق وذلك بمشاركة 275 شركة سورية متخصصة بالصناعات النسيجية من ألبسة رجالية ونسائية وأطفال ولانجري. واعتبر رئيس اتحاد غرف الصناعة المهندس عماد غريواتي في تصريح للصحفيين ان موتكس صناعة وطنية بالكامل واستطاع أن يعكس إبداع المنتجين والصناعيين وحرصهم على مواكبة الأذواق المتغيرة في الالبسة الى جانب الاتقان والجودة التي تتمتع بها منتجاتهم ما يؤكد انه حقق الاهداف التي وجد من أجلها لأنه يقدم شيئا جديدا كل عام. وأضاف غريواتي أن هذا المعرض يعد إحدى التظاهرات الاقتصادية المهمة في سورية والمنطقة كونه يعكس تطور قطاع الصناعات النسيجية السورية والجهد الذي تبذله الفعاليات الصناعية والتجارية العاملة في هذا القطاع للمحافظة على ريادته وتنافسية المنتجات النسيجية الوطنية. وأشار غريواتي إلى أن المتغيرات المتسارعة التي يشهدها الاقتصاد العالمي إضافة إلى سياسات تحرير التجارة المطبقة في سورية جعلت المنافسة أكثر صعوبة وفرضت تحديات كبيرة على القطاع الصناعي ما استدعى العمل على مساعدته ودعمه بكافة الوسائل والسبل المتاحة.


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة