دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
أكد أحد المفاوضين مع مسلحي المعارضة في القصير للميادين أن المسلحين وافقوا على مبادرة تهدف إلى وقف.jpg)
القتال مقابل دخول الجيش السوري إلى القصير .
في حين أكد الناطق باسم عصابات “الجيش الحر” لؤي المقداد أن مدينة القصير الاستراتيجية في ريف حمص وسط سورية “تعاني وضعاً عسكرياً صعباً”، وزعم أن المدينة تتعرض “لمحاولة اجتياح” من عدة محاور على يد مجموعات حزب الله مدعومة من القوات السورية”، وتحدث عن نداء إلى “كل المقاتلين في المنطقة للتوجه إلى المدينة”.
وقال لؤي المقداد إن الوضع في بلدة “الجوسية” المجاورة بأنه “كارثي” متوقعا سقوط أعداد كبيرة من قتلى المسلحين، وذكَّر بالنداء الذي وجهه “رئيس هيئة أركان الجيش الحر، اللواء سليم إدريس لكل المقاتلين في حمص وريفها من أجل الالتحاق بمعركة القصير”، وختم المقداد بالقول: “يجب ألا تسقط القصير.. نحتاج إلى تدخل دولي وعربي عاجل لتزويدنا بالذخيرة”.
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة