اعترف عدد من متزعمي المجموعات الإرهابية بأسمائها المختلفة من ألوية وكتائب ومجالس عسكرية والعاملين بأمرتها من الإرهابيين المجندين بتخطيط وتنفيذ عدد كبير من التفجيرات الإرهابية التي استهدفت مناطق سكنية ومنشات عامة وعسكرية وارتكاب جرائم اغتيال طالت مواطنين مدنيين وعسكريين أو خطفهم وتعذيبهم وقتلهم.

وقال الإرهابيون في اعترافات بثها التلفزيون العربي السوري ضمن الجزء الثاني من وثائقي "الحريق .. ثنائية الوقود والحصاد" إنهم عملوا بعد تلقيهم الدعم الخارجي من مال وسلاح وإعلام على تجنيد العديد من الشباب بطرق مختلفة كما تم تجنيدهم من خلال تحريضهم وتجييشهم باستخدام الدين وشعارات الجهاد والجنة والغنائم والسبي أو تهديدهم والضغط عليهم وعلى أهلهم أو من خلال استغلال حاجتهم للعمل والمال أو إغرائهم بالمناصب المهمة والرواتب العالية في حال نجاح دولة الخلافة الإسلامية المزعومة.

وأكد الإرهابيون أن غالبية زعماء الكتائب والألوية هم من أتباع فكر تنظيم القاعدة الذي يسعى إلى تدمير الدولة العلمانية وإقامة الخلافة الإسلامية مهما كان الثمن لافتين إلى أن بعضهم أصدر فتاوى بإباحة كل الطرق من أجل تحقيق هذا الهدف في سورية كي تكون قاعدة انطلاق إلى الدولة الإسلامية في العالم كما أنهم أفتوا بقتل الرافضين لفكرهم وسلوكهم أو المؤيدين للدولة والعاملين فيها.

وأشار بعض الإرهابيين إلى أنهم تعرضوا للتهديد بالقتل والقصاص منهم في حال تراجعوا عن العمل مع المجموعات المسلحة أو خالفوا أوامر متزعميها الذين أطلقوا على أنفسهم لقب الأمراء وذلك بحجة أنهم مرتدون وكفار يستحقون القتل.

وأقر عدد من الإرهابيين بتنفيذ تفجيرات إرهابية متعددة في كل المناطق السورية مقابل الحصول على مبالغ مالية كبيرة من الخارج على كل عملية ومنها تفجير مدارس أبناء الشهداء في دمشق بعد زرع عبوات ناسفة فيها والهجوم على مبنى الأركان واستهدف قيادة الشرطة بعد زرع عبوات ناسفة في سيارة بداخلها.

وأشار الإرهابيون إلى أنهم شكلوا سرية الاغتيالات باسم سرية أسامة بن لادن وهدفها خطف واغتيال المؤيدين للدولة أو العاملين فيها أو زوجاتهم وأولادهم بعد حصولهم على فتوى بذلك ومنهم الفنان محمد رافع وذلك بعد استدراجه من قبل أحد معارفه المتعامل مع الإرهابيين بسيارته إلى كمين أعده له إرهابيون هجموا على السيارة وحاولوا خطفه لكنهم فشلوا فأطلقوا النار عليه وقتلوه ونقلوا جثمانه إلى برزة ورموه فيها.

كما أقر بعض الإرهابيين باختطاف الشيخ مأمون الباشا المعروف بفكره المعتدل والرافض لسلوكهم الإرهابي ونقله إلى سقبا بريف دمشق وإخضاعه للتعذيب وقطع أذنيه ولسانه ليكون عبرة لغيره وفق اعترافهم كما أشاروا إلى اختطاف مواطنين كثيرين وقتلهم ذبحا بالسيوف أو السكاكين.

وقال عدد من الإرهابيين إنهم شاركوا في تصنيع مدافع وقذائف الهاون والعبوات الناسفة والصواريخ المختلفة في ورشات خاصة بالاستعانة بخبراء تصنيع وتفخيخ من دول خارجية وبشخص يدعى أبو محمد من حركة حماس الذي قدم لهم خلال لقائه بهم في تركيا نماذج تفصيلية لصواريخ قسام واحد حيث تم إعادة تصنيعها باسم عرعور واحد وإجراء تجارب عليها.

وأوضح الإرهابيون أنهم كانوا يطلقون القذائف التي صنعوها على المناطق التي لا تخضع لسيطرتهم دون أي اعتبار للخسائر والأضرار التي يمكن أن تلحقها بالسكان والمدنيين ومنازلهم وأنهم كانوا مستعدين لتدمير أي مدينة ومنها دمشق من أجل تحقيق هدفهم بإقامة الخلافة بناء على الفتاوى التي تلقوها.

وأوضح الإرهابيون أن عددا كبيرا انضم إلى المجموعات المسلحة وحمل السلاح بهدف الحصول على الأموال كما أن البعض سعى لتنفيذ أكبر عدد من التفجيرات والعمليات للحصول على مبالغ مالية أكبر باعتبار أن لكل عملية سعرا محددا.

وقال الإرهابيون إنهم اعتمدوا على تحريض القنوات الإعلامية المتعاونة معهم من خلال تضخيم الأخبار واختلاقها وتسويق العديد من الأكاذيب التي كانوا يروجون لها ومنها إعداد وثائق مزورة على أساس أنها صادرة عن الجيش أو المخابرات ومنها على سبيل المثال وثائق تشير إلى أن فروع المخابرات كانت على علم ببعض التفجيرات أو أنها كانت تعمل على إصدار هويات أو بطاقات لحمل السلاح لعناصر من حزب الله أو من إيران.

واعترف الإرهابيون باستخدام النساء من أجل تسهيل عملياتهم الإرهابية ونقل الأسلحة والذخائر إلى المجموعات الإرهابية في مناطق متعددة ومن أجل نقل مخطوفين أو مطلوبين أمنيين للدولة من مكان إلى اخر ونقل مواد مخدرة تستخدم في عمليات الخطف وختم الجزء الثاني بعبارة أن كل من عرض في الاعترافات سيحال إلى القضاء المختص.

وهؤلاء الإرهابيون هم.. الإرهابي بهاء الدين محمود الباش .. عضو في تنظيم القاعدة "جبهة النصرة" .

الإرهابي محمود عبد الوهاب .. عضو في تنظيم القاعدة "جبهة النصرة" .

الإرهابي أحمد محمود رضا حمادة .. عضو في تنظيم القاعدة "جبهة النصرة" .

أحمد علي غريبو .. مفتي للمجموعات المسلحة .

فادي محفوظ المحمد.. مفتي للمجموعات المسلحة .

المقدم الفار موفق عبد الكريم حمزة الملقب أبو عماد.. قائد ما يسمى المجلس العسكري في الغوطة الغربية .

الملازم أول الفار عبد الحكيم إبراهيم الرفاعي الملقب أبو الحكم .. قائد ما يسمى لواء أحفاد لرسول

 محمد مهند الأسطواني الملقب أبو راكان أو العميد سيف .. المسؤول الأول لما يسمى المجلس العسكري لمدينة دمشق وريفها .

علي حسين صبار الشمري الملقب أبو حسين .. عراقي الجنسية وعضو فيما يسمى جيش الإسلام العراقي في دولة الحبيب المصطفى .

باسم جهاد سعد الدين الملقب أبو جهاد .. قائد ما يسمى كتيبة الصديق للمهام الخاصة.

محمد علاء بسيم سليمان الملقب أبو مازن .. قائد ما يسمى مجموعة الاغتيالات والتفجيرات في لواء الاسلام.

يحيى عبد الرزاق الخطيب الملقب أبو لؤي .. قائد ما يسمى كتيبة علي بن أبي طالب وقيادي فيما يسمى لواء الفرقان.

زهير جمال سعيد الملقب أبو حسن .. رئيس المكتب السياسي لما يسمى تجمع أنصار الاسلام.

مهيمن أديب حناوي الملقب أبو طارق .. قيادي فيما يسمى تجمع أنصار الإسلام .

ناصر الدين علي زيد .. قيادي فيما يسمى تجمع أنصار الإسلام .

محمد عبد الوهاب عويضة .. عضو في مجموعة مسلحة ومرتبط بعناصر تنظيم القاعدة .

عبد الرحمن صفوان الحجار الملقب أبو فاروق .. عضو ما يسمى المجلس العسكري لدمشق وريفها

صبحي عمر سريول الملقب أبو قاسم .. عضو فيما يسمى القيادة العسكرية لدمشق وريفها .

فادي أحمد خطاب .. مؤسس ما يسمى كتيبة الهندسة التابعة للواء صقور الشام .

محمد محمود الصالح .. مؤسس ما يسمى كتيبة الهندسة التابعة للواء صقور الشام .

مهند محمد نذير الماكنجي .. خبير تصنيع مدافع وقذائف الهاون للمجموعات المسلحة في الغوطة الشرقية .

سمير محمد ناصر عوض الملقب أبو نورس .. عضو فيما يسمى كتيبة الصديق للمهام الخاصة .

محمد نذير شوقل .. خبير تصنيع مدافع الهاون لصالح ما يسمى كتائب الصحابة.

محمد جمعة البردان .. خبير تصنيع مدافع الهاون لصالح ما يسمى كتائب الصحابة .

عبد الرزاق فلاحة .. مسؤول إمداد المجموعات المسلحة بالمواد المتفجرة .

قاسم محمد رمضان .. خبير متفجرات .

محمد عيد ضفدع .. عضو في مجموعة قتل وخطف وسلب .

دلال محمود أبو الفياض الملقبة أم محمد .. مسؤولة نقل سلاح ومواد متفجرة للمجموعات المسلحة.

منى عدنان الوادي الملقبة ندى .. مسؤولة نقل سلاح ومواد متفجرة للمجموعات المسلحة.


  • فريق ماسة
  • 2013-04-15
  • 11189
  • من الأرشيف

الحريق..ثنائية الوقود والحصاد يعري متزعمي العصابات الإرهابية في سورية ويختتم بعبارة "سيحالون للقضاء المختص( فيديو)"

اعترف عدد من متزعمي المجموعات الإرهابية بأسمائها المختلفة من ألوية وكتائب ومجالس عسكرية والعاملين بأمرتها من الإرهابيين المجندين بتخطيط وتنفيذ عدد كبير من التفجيرات الإرهابية التي استهدفت مناطق سكنية ومنشات عامة وعسكرية وارتكاب جرائم اغتيال طالت مواطنين مدنيين وعسكريين أو خطفهم وتعذيبهم وقتلهم. وقال الإرهابيون في اعترافات بثها التلفزيون العربي السوري ضمن الجزء الثاني من وثائقي "الحريق .. ثنائية الوقود والحصاد" إنهم عملوا بعد تلقيهم الدعم الخارجي من مال وسلاح وإعلام على تجنيد العديد من الشباب بطرق مختلفة كما تم تجنيدهم من خلال تحريضهم وتجييشهم باستخدام الدين وشعارات الجهاد والجنة والغنائم والسبي أو تهديدهم والضغط عليهم وعلى أهلهم أو من خلال استغلال حاجتهم للعمل والمال أو إغرائهم بالمناصب المهمة والرواتب العالية في حال نجاح دولة الخلافة الإسلامية المزعومة. وأكد الإرهابيون أن غالبية زعماء الكتائب والألوية هم من أتباع فكر تنظيم القاعدة الذي يسعى إلى تدمير الدولة العلمانية وإقامة الخلافة الإسلامية مهما كان الثمن لافتين إلى أن بعضهم أصدر فتاوى بإباحة كل الطرق من أجل تحقيق هذا الهدف في سورية كي تكون قاعدة انطلاق إلى الدولة الإسلامية في العالم كما أنهم أفتوا بقتل الرافضين لفكرهم وسلوكهم أو المؤيدين للدولة والعاملين فيها. وأشار بعض الإرهابيين إلى أنهم تعرضوا للتهديد بالقتل والقصاص منهم في حال تراجعوا عن العمل مع المجموعات المسلحة أو خالفوا أوامر متزعميها الذين أطلقوا على أنفسهم لقب الأمراء وذلك بحجة أنهم مرتدون وكفار يستحقون القتل. وأقر عدد من الإرهابيين بتنفيذ تفجيرات إرهابية متعددة في كل المناطق السورية مقابل الحصول على مبالغ مالية كبيرة من الخارج على كل عملية ومنها تفجير مدارس أبناء الشهداء في دمشق بعد زرع عبوات ناسفة فيها والهجوم على مبنى الأركان واستهدف قيادة الشرطة بعد زرع عبوات ناسفة في سيارة بداخلها. وأشار الإرهابيون إلى أنهم شكلوا سرية الاغتيالات باسم سرية أسامة بن لادن وهدفها خطف واغتيال المؤيدين للدولة أو العاملين فيها أو زوجاتهم وأولادهم بعد حصولهم على فتوى بذلك ومنهم الفنان محمد رافع وذلك بعد استدراجه من قبل أحد معارفه المتعامل مع الإرهابيين بسيارته إلى كمين أعده له إرهابيون هجموا على السيارة وحاولوا خطفه لكنهم فشلوا فأطلقوا النار عليه وقتلوه ونقلوا جثمانه إلى برزة ورموه فيها. كما أقر بعض الإرهابيين باختطاف الشيخ مأمون الباشا المعروف بفكره المعتدل والرافض لسلوكهم الإرهابي ونقله إلى سقبا بريف دمشق وإخضاعه للتعذيب وقطع أذنيه ولسانه ليكون عبرة لغيره وفق اعترافهم كما أشاروا إلى اختطاف مواطنين كثيرين وقتلهم ذبحا بالسيوف أو السكاكين. وقال عدد من الإرهابيين إنهم شاركوا في تصنيع مدافع وقذائف الهاون والعبوات الناسفة والصواريخ المختلفة في ورشات خاصة بالاستعانة بخبراء تصنيع وتفخيخ من دول خارجية وبشخص يدعى أبو محمد من حركة حماس الذي قدم لهم خلال لقائه بهم في تركيا نماذج تفصيلية لصواريخ قسام واحد حيث تم إعادة تصنيعها باسم عرعور واحد وإجراء تجارب عليها. وأوضح الإرهابيون أنهم كانوا يطلقون القذائف التي صنعوها على المناطق التي لا تخضع لسيطرتهم دون أي اعتبار للخسائر والأضرار التي يمكن أن تلحقها بالسكان والمدنيين ومنازلهم وأنهم كانوا مستعدين لتدمير أي مدينة ومنها دمشق من أجل تحقيق هدفهم بإقامة الخلافة بناء على الفتاوى التي تلقوها. وأوضح الإرهابيون أن عددا كبيرا انضم إلى المجموعات المسلحة وحمل السلاح بهدف الحصول على الأموال كما أن البعض سعى لتنفيذ أكبر عدد من التفجيرات والعمليات للحصول على مبالغ مالية أكبر باعتبار أن لكل عملية سعرا محددا. وقال الإرهابيون إنهم اعتمدوا على تحريض القنوات الإعلامية المتعاونة معهم من خلال تضخيم الأخبار واختلاقها وتسويق العديد من الأكاذيب التي كانوا يروجون لها ومنها إعداد وثائق مزورة على أساس أنها صادرة عن الجيش أو المخابرات ومنها على سبيل المثال وثائق تشير إلى أن فروع المخابرات كانت على علم ببعض التفجيرات أو أنها كانت تعمل على إصدار هويات أو بطاقات لحمل السلاح لعناصر من حزب الله أو من إيران. واعترف الإرهابيون باستخدام النساء من أجل تسهيل عملياتهم الإرهابية ونقل الأسلحة والذخائر إلى المجموعات الإرهابية في مناطق متعددة ومن أجل نقل مخطوفين أو مطلوبين أمنيين للدولة من مكان إلى اخر ونقل مواد مخدرة تستخدم في عمليات الخطف وختم الجزء الثاني بعبارة أن كل من عرض في الاعترافات سيحال إلى القضاء المختص. وهؤلاء الإرهابيون هم.. الإرهابي بهاء الدين محمود الباش .. عضو في تنظيم القاعدة "جبهة النصرة" . الإرهابي محمود عبد الوهاب .. عضو في تنظيم القاعدة "جبهة النصرة" . الإرهابي أحمد محمود رضا حمادة .. عضو في تنظيم القاعدة "جبهة النصرة" . أحمد علي غريبو .. مفتي للمجموعات المسلحة . فادي محفوظ المحمد.. مفتي للمجموعات المسلحة . المقدم الفار موفق عبد الكريم حمزة الملقب أبو عماد.. قائد ما يسمى المجلس العسكري في الغوطة الغربية . الملازم أول الفار عبد الحكيم إبراهيم الرفاعي الملقب أبو الحكم .. قائد ما يسمى لواء أحفاد لرسول  محمد مهند الأسطواني الملقب أبو راكان أو العميد سيف .. المسؤول الأول لما يسمى المجلس العسكري لمدينة دمشق وريفها . علي حسين صبار الشمري الملقب أبو حسين .. عراقي الجنسية وعضو فيما يسمى جيش الإسلام العراقي في دولة الحبيب المصطفى . باسم جهاد سعد الدين الملقب أبو جهاد .. قائد ما يسمى كتيبة الصديق للمهام الخاصة. محمد علاء بسيم سليمان الملقب أبو مازن .. قائد ما يسمى مجموعة الاغتيالات والتفجيرات في لواء الاسلام. يحيى عبد الرزاق الخطيب الملقب أبو لؤي .. قائد ما يسمى كتيبة علي بن أبي طالب وقيادي فيما يسمى لواء الفرقان. زهير جمال سعيد الملقب أبو حسن .. رئيس المكتب السياسي لما يسمى تجمع أنصار الاسلام. مهيمن أديب حناوي الملقب أبو طارق .. قيادي فيما يسمى تجمع أنصار الإسلام . ناصر الدين علي زيد .. قيادي فيما يسمى تجمع أنصار الإسلام . محمد عبد الوهاب عويضة .. عضو في مجموعة مسلحة ومرتبط بعناصر تنظيم القاعدة . عبد الرحمن صفوان الحجار الملقب أبو فاروق .. عضو ما يسمى المجلس العسكري لدمشق وريفها صبحي عمر سريول الملقب أبو قاسم .. عضو فيما يسمى القيادة العسكرية لدمشق وريفها . فادي أحمد خطاب .. مؤسس ما يسمى كتيبة الهندسة التابعة للواء صقور الشام . محمد محمود الصالح .. مؤسس ما يسمى كتيبة الهندسة التابعة للواء صقور الشام . مهند محمد نذير الماكنجي .. خبير تصنيع مدافع وقذائف الهاون للمجموعات المسلحة في الغوطة الشرقية . سمير محمد ناصر عوض الملقب أبو نورس .. عضو فيما يسمى كتيبة الصديق للمهام الخاصة . محمد نذير شوقل .. خبير تصنيع مدافع الهاون لصالح ما يسمى كتائب الصحابة. محمد جمعة البردان .. خبير تصنيع مدافع الهاون لصالح ما يسمى كتائب الصحابة . عبد الرزاق فلاحة .. مسؤول إمداد المجموعات المسلحة بالمواد المتفجرة . قاسم محمد رمضان .. خبير متفجرات . محمد عيد ضفدع .. عضو في مجموعة قتل وخطف وسلب . دلال محمود أبو الفياض الملقبة أم محمد .. مسؤولة نقل سلاح ومواد متفجرة للمجموعات المسلحة. منى عدنان الوادي الملقبة ندى .. مسؤولة نقل سلاح ومواد متفجرة للمجموعات المسلحة.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة