تعرض موكب رئيس تكتل التغيير والإصلاح العماد ميشيل عون لإطلاق رصاص أثناء مروره في صيدا قرب مسجد بهاء الحريري في.jpg)
محاولة لاغتيال العماد أثناء عودته من جزين و إلقائه كلمة أشاد فيها بصمود سورية رغم الحصار الذي تتعرض له من الدول الغربية، وتأكيده أن سحب السفراء الغربيين من سورية لا يعني أنها انهارت، بل يعني أنها محاصرة بدليل تماسك سياسة سورية الخارجية واستمرار عمل المحاكم والإدارة فيها رغم الأوضاع الأمنية التي تشهدها.
رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" أوضح في كلمة القاها في عشاء لـ"التيار الوطني الحر" هيئة قضاء البترون أنه "لم ينجحوا أن يغتالوني سياسيا ومعنوياً لأن اليد النظيفة لا يمكن لأحد أن يعكفها، هذا تحدي التيار الوطني الحر والحالة العونية والحلفاء، نحن لن نتراحع عن أي جهد طالما هنالك شعب يؤيدنا نكرس نفسنا وروحنا له، وعندما يتعب منا نشكره على الفترة التي أعطانا فيها ثقته ونبقى نحبه ونأخذ مرحلة من الراحة لنستريح، أما اليوم فلماذا يقوم بعض الخصوم بالتشهير فينا؟ لماذا لا يقومون بأفضل مما قمنا به عندما كانوا بالحكم؟ لماذا احتقار الناس بذكائهم وتفكيرهم؟".
وأوضح ، أنه "نعتمد على تحرر المواطن اللبناني الذي يريد أن يعبر عن ذاته بالإنتخابات، يجب أن يعبر عن رغبته، لأن اللبناني يعيش 3 حالات متناقضة، يفكر بأمر ما، يعبر بأمر آخر ويعمل بأمر ثالث، هذه هي الشخصية المبعثرة، وعلى اللبناني أن يتمتع بجرأة التفكير والتعبير والعمل وفق تفكيره، هكذا تصل مسيرة التغيير والإصلاح إلى نهايات سعيدة".
![]()
تعرض العماد عون لمحاولة اغتيال أثناء عودة موكبه من جزين
تعرض موكب رئيس تكتل التغيير والإصلاح العماد ميشيل عون لإطلاق رصاص أثناء مروره في صيدا قرب مسجد بهاء الحريري في محاولة لاغتيال العماد أثناء عودته من جزين و إلقائه كلمة أشاد فيها بصمود سورية رغم الحصار الذي تتعرض له من الدول الغربية، وتأكيده أن سحب السفراء الغربيين من سورية لا يعني أنها انهارت، بل يعني أنها محاصرة بدليل تماسك سياسة سورية الخارجية واستمرار عمل المحاكم والإدارة فيها رغم الأوضاع الأمنية التي تشهدها.
رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" أوضح في كلمة القاها في عشاء لـ"التيار الوطني الحر" هيئة قضاء البترون أنه "لم ينجحوا أن يغتالوني سياسيا ومعنوياً لأن اليد النظيفة لا يمكن لأحد أن يعكفها، هذا تحدي التيار الوطني الحر والحالة العونية والحلفاء، نحن لن نتراحع عن أي جهد طالما هنالك شعب يؤيدنا نكرس نفسنا وروحنا له، وعندما يتعب منا نشكره على الفترة التي أعطانا فيها ثقته ونبقى نحبه ونأخذ مرحلة من الراحة لنستريح، أما اليوم فلماذا يقوم بعض الخصوم بالتشهير فينا؟ لماذا لا يقومون بأفضل مما قمنا به عندما كانوا بالحكم؟ لماذا احتقار الناس بذكائهم وتفكيرهم؟".
وأوضح ، أنه "نعتمد على تحرر المواطن اللبناني الذي يريد أن يعبر عن ذاته بالإنتخابات، يجب أن يعبر عن رغبته، لأن اللبناني يعيش 3 حالات متناقضة، يفكر بأمر ما، يعبر بأمر آخر ويعمل بأمر ثالث، هذه هي الشخصية المبعثرة، وعلى اللبناني أن يتمتع بجرأة التفكير والتعبير والعمل وفق تفكيره، هكذا تصل مسيرة التغيير والإصلاح إلى نهايات سعيدة".
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة