دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
تواجه الدول الأوروبية ظاهرة تضخّم ديونها السيادية في ظل أزمة اقتصادية واجتماعية خانقة اتسمت بارتفاع أسعار الطاقة والغذاء وتدني مستوى المعيشة، إذ بلغت معدلات التضخم في بعض الدول إلى 8 في المائة حسب إحصاءات «معهد أوروستا» لعام 2022. بعض الحكومات أخذت على محمل الجّد هذه المشكلة
أعلن نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي لويس دي غويندوس أن التضخم تباطأ في أيار في عدد من دول منطقة اليورو، من ضمنها فرنسا
رغم أن المصرف الزراعي يدرس تعديل جدول الاحتياجات لديه (القروض التي يمنحها) ورفع سقوف هذه القروض. لكن توقف رأسمال المصرف عند 20 مليار ليرة وعدم مجاراته لمعدلات التضخم بات يحد من منح التسهيلات الائتمانية. خاصة لجهة رفع سقوف هذه التسهيلات التي لم تعد تنسجم مع متغيرات الأسعار وقيم المواد
نشرت صحيفة” لوتون” السويسرية مقال رأي لكاتب العمود لوران هورفاث، تحدث فيه عن النفط الذي تم اعتباره المشتبه به (رقم واحد) في كل أزمة مالية تقريبا. وقال الكاتب، في مقاله الذي ترجمته “عربي 21″؛ إنه منذ سبعينيات القرن الماضي، تم اعتبار النفط المسؤول الرئيسي عن كل أزمة مالية تقريبًا، وخاصة في
وسط ارتفاع معدلات التضخم، يخشى العديد من الأمريكيين أن تنزلق البلاد إلى ركود هذا العام حيث قال حوالي 75 ٪ إنهم يشعرون بالقلق من أن الركود الكبير
أظهرت بيانات بريطانية رسمية، تسارع التضخم في البلاد في أكتوبر إلى أعلى مستوى له منذ أكثر من 40 عاما،