تنطلق يوم الأربعاء المقبل على أرض مدينة المعارض فعاليات الدورة الثامنة والخمسين لمعرض دمشق الدولي تحت عنوان تحية حب إلى سورية بمشاركة 22 دولة عربية وأجنبية.

محمد حمود مدير المؤسسة العامة للمعارض والأسواق الدولية قال :إن المعرض الذي يستمر حتى 22 من الشهر الجاري سترافقه مجموعة من النشاطات كمعرض السيارات اتو بازار ومزاد علني لبيع السيارات كما تم تخصيص أجنحة للبيع المباشر إلى جانب المهرجان الفني ومعرض الباسل للإبداع والاختراع الخامس عشر لافتاً إلى أن المؤسسة قدمت تسهيلات وحوافز للعارضين ليتمكنوا من المشاركة بشكل قوي في المعرض اذ وصلت الحسومات على أجور الأراضي إلى 30 بالمئة وإعفاء كامل للشركات الصغيرة والمتوسطة التي هي مرشحة من قبل الهيئة العامة للتشغيل.

ومن الدول المشاركة الجزائر والسودان وفلسطين وتركيا واندونيسيا وماليزيا وكوريا الديمقراطية إضافة إلى شركات من أوكرانيا والسويد والتشيك وروسيا.

وأشار حمود إلى حرص المؤسسة على انتظام دورة المعرض عازيا تراجع المشاركة إلى الأوضاع التي تمر بها المنطقة.

حمود أشار إلى أن معرض دمشق الدولى هو المعرض الأقدم فى المنطقة والذى حافظ على عقد دوراته دون انقطاع منذ 57 عاما كتظاهرة اقتصادية واجتماعية وثقافية وفنية ومحطة حيوية للتواصل الاقتصادى والتجارى بين الشركات المحلية والعربية والأجنبية من مختلف دول العالم وعقد الصفقات بين رجال الأعمال.

  • فريق ماسة
  • 2011-07-06
  • 15729
  • من الأرشيف

بمشاركة 22 دولة واستمراراً لـ 57 عام من النجاح دون انقطاع...معرض دمشق الدولي ينطلق اليوم

تنطلق يوم الأربعاء المقبل على أرض مدينة المعارض فعاليات الدورة الثامنة والخمسين لمعرض دمشق الدولي تحت عنوان تحية حب إلى سورية بمشاركة 22 دولة عربية وأجنبية. محمد حمود مدير المؤسسة العامة للمعارض والأسواق الدولية قال :إن المعرض الذي يستمر حتى 22 من الشهر الجاري سترافقه مجموعة من النشاطات كمعرض السيارات اتو بازار ومزاد علني لبيع السيارات كما تم تخصيص أجنحة للبيع المباشر إلى جانب المهرجان الفني ومعرض الباسل للإبداع والاختراع الخامس عشر لافتاً إلى أن المؤسسة قدمت تسهيلات وحوافز للعارضين ليتمكنوا من المشاركة بشكل قوي في المعرض اذ وصلت الحسومات على أجور الأراضي إلى 30 بالمئة وإعفاء كامل للشركات الصغيرة والمتوسطة التي هي مرشحة من قبل الهيئة العامة للتشغيل. ومن الدول المشاركة الجزائر والسودان وفلسطين وتركيا واندونيسيا وماليزيا وكوريا الديمقراطية إضافة إلى شركات من أوكرانيا والسويد والتشيك وروسيا. وأشار حمود إلى حرص المؤسسة على انتظام دورة المعرض عازيا تراجع المشاركة إلى الأوضاع التي تمر بها المنطقة. حمود أشار إلى أن معرض دمشق الدولى هو المعرض الأقدم فى المنطقة والذى حافظ على عقد دوراته دون انقطاع منذ 57 عاما كتظاهرة اقتصادية واجتماعية وثقافية وفنية ومحطة حيوية للتواصل الاقتصادى والتجارى بين الشركات المحلية والعربية والأجنبية من مختلف دول العالم وعقد الصفقات بين رجال الأعمال.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة