يطالب بعض السوريون بالإصلاحات و التغيير و قد رد الشباب السوري على هذا الطلب و خاطبوا أخوتهم في الوطن حيث استعرضوا الانجازات التي تحققت العقد الماضي في ظل قيادة السيد الرئيس بشار الأسد:

اقتصاديا

وصلت ميزانية سورية إلى 640 مليار سنة 2010

تم رفع الحد للرواتب من 3800 ليرة الى 11500 خلال نفس الفترة

لم تعد سورية مدينة بأي قرش للخارج

بنى علاقات اقتصادية متينة مع عدد من الدول المجاورة مثل تركيا وايران

قام بتطوير مفهوم السوق الاجتماعي كحل وسط بين السوق الاشتراكي المغلق والسوق الراسمالي المفتوح

قلل وإلى حد ما تاثير التحول الاقتصادي والسماح التدريجي باستيراد البضائع الأولى فالأولى

أصبح في سورية وللمرة الاولى مصانع للسيارات وحديد التسليح العالي

الاستمرار في دعم المواد الغذائية الاساسية ووقود التدفئة

حافظ على سعر صرف الليرة السورية ثابتا بالرغم من كل محاولات تدميرها بعد سنة 2003

حل الشركات المفلسة في القطاع العام دون ان يؤثر على الشركات الحساسة

اجتماعيا

أغلق بعض السجون ذات الذكريات السيئة مثل سجن المزة

أطلق العديد من السجناء السياسين مثل رياض سيف ومامون البني وغيرهم

شجع مع زوجته انشاء شبكات التكافل الاجتماعي وجمعيات رعاية الاطفال ودور رعاية المسنين مثل دار الحنان

شجع رجال الأعمال على انشاء جمعيات المساعدة الصحية مثل جمعية الشهبندر لتجار غرفة دمشق وجمعية البستان لتجار اللاذقية وجمعية الاحسان في حلب

قام بانشاء شبكة الامان للاسرة وبالتعاون مع البرنامج الإنمائي في الامم المتحدة

قام بتفعيل مشروع التنمية المستدامة للأرياف النائية وبهدف التوعية الاسرية للسكان البعيدين عبر سيارات نشاط اجتماعي دوارة

أنشئ مشاريع الاسكان الطموحة جدا مثل السكن الشبابي وشجع شركات الاعمار الخاصة لحل مشكلة السكن المزمنة

تابع بناء المشاريع العمرانية الكبرى كالمدينة السابعة والجسور والانفاق والطرق الحيوية كدوار العباسيين والامويين وكفرسوسة

طور قانون السير بما قلص عدد الوفيات من 3900 وفاة و22000 اصابة منها 8000 اعاقة الى 1100 وفاة 6550 اصابة منها 2000 اعاقة عام 2010

دينيا

قام بالعديد من المبادرات التي تهدف الى نشر مبادئ التسامح والعيش المشترك بين الطوائف والاديان في سورية ولاتزال صورته مع رجال الدين المسلمين و المسيحين في سورية تنير محافل أوروبا كنموذج للتعايش الديني.

عمل على تشجيع التدين الوسطي ومحاربة الفكر المتطرف سواء اليميني أو اليساري بالتي هي أحسن والذي عاش رمضان قبل عشرين سنة ويعيشه الآن يعرف الفرق.

يكفي في ذلك شهادة صدر الدين البيانوني المراقب العام السابق للاخوان المسلمين في أعقاب حرب غزة عندما قال لن اقف مع أعداء الدين ضد بشار الاسد.

■عزز الوحدة الوطنية و حب الوطن سورية

صحيا

قام بتشجيع الاستثمار الخاص في قطاع الصحة ورفع عدد الاسرة نسبة الى عدد السكان

زاد عدد المشافي في سورية من 88 مشفى عام 2000الى 305 مشافي عام 2010

شجع على انشاء شركات التامين الصحي

أصبحت سورية ثاني وجهة للعلاج الطبي بعد الأردن بعد أن كانت سابع دولة في الشرق الاوسط بعد السعودية.

أقام مشروع طب الأسرة وبعد دراسة احصائية لمدة سنتين تم انشاء السجل الوطني الصحي وتم تسجيل 415 ألف أسرة في السجل.

سياسيا في الداخل

قام وبشكل متدرج بازاحة الفاسدين والمفسدين من رجال السعودية والبيت الابيض مثل عبد الحليم خدام مخرب لبنان وحسن مخلوف لص الجمارك ومأمون الحمصي تاجر المخدرات وغيرهم.

أزال نحو 80 قاضيا فاسدا من جهاز القضاء

نظف الجيش من بعض الضباط المرتشين على حساب المكلفين بخدمة العلم

أقام حوارا مع المعارضين في الداخل وخاصة الاسلاميين

حل مشكلة الأجانب في المنطقة الشرقية بعد احصاء عام 1962 حيث أصدر مرسوما بمنحهم الجنسية السورية

 أزال الكثير من هالة الخوف التي كان يقصد ان تحيط برجل الامن والحاكم والشرطي

أزال الكثير من الصور التي كانت تستفز الناس ومنع التزيين الاجباري في ذكرى الحركة التصحيحية واعاد الى عيد الاستقلال بهجته وألقه.

سياسا في الدول العربية

ساند المقاومة في فلسطين عبر استضافة حركة حماس وحركة الجهاد الاسلامي والجبهة الشعبية (رغم الضغوط العالمية عليه) ودعم حزب الله في لبنان والعراق.

حاول جادا الحفاظ على علاقات التضامن العربي حتى في أحلك الظروف بالتعاون مع القسم الأقل سوءا في الأسرة الحاكمة في السعودية الملك عبدالله وابنه وسلطان بن عبد العزيز لكن جهود القسم الأكثر سوءا من سعود الفيصل والخادم الأمين بندر بن سلطان كانت هي الاقوى.

حاول بناء علاقة أفضل مع مصر باعتبارها أم العالم العربي ولكن أيضا كان مبارك وأبو الغيط وعمر سليمان محترفي تخريب العلاقات العربية الأوفر حظا حينها.

وقف ضد أنصاف الرجال في حرب تموز على لبنان ورفع الصوت عاليا ضد جماعة الحءيءة ووقف مع قطر ضد ضرب غزة وحصارها من قبل نظام مبارك أولمرت.

ساعد السودان لتجنب تفتيت دارفور وساعد اليمن ومصر بثلاثة ملايين طن من القمح أثناء أزمة الغذاء عام 2008

توسط وبشكل فعال في إنهاء أزمة الحكومة اليمنية مع الحوثيين.

سحب بقية الجيش العربي السوري من لبنان وتبادل السفارات معه

تعاون مع الحكومات العراقية المتعاقبة من الجعفري واياد علاوي والمالكي بالرغم من جميع اشكال المراوغة السياسية

استضاف أكثر من مليوني مهجر عراقي في سورية وتعامل معهم الشعب السوري في معظمه كاخوة لهم.

استضاف أكثر من نصف مليون مهجر لبناني اثناء حرب تموز

حاول مرارا ردم الهوة بين حركة حماس والسلطة الفلسطينية عبر حل وسط لا يقوم بالاعتراف بالكيان مقابل انشاء هدنة طويلة الأمد بين حماس والكيان اللقيط لكن ما ان تم توقيع اتفاق مكة حتى جاءت قدسية الورقة المصرية لتقضي عليه.

حتى مع صدام حسين الذي كان كل همه تهريب الأسلحة والمتفجرات إلى سورية لأنها عارضت الحرب مع ايران وعارضت احتلال الكويت حاول تخفيف آثار الحصار الغربي الظالم على العراق واستقبل العديد من من وزراء صدام مثل مهدي محمد صالح وطه ياسين رمضان لبناء علاقات جديدة.

سياسيا في الدول غير العربية

بنى تحالفا استراتيجا مع ايران يخدم مصالح البلدين سيايا واقتصاديا

سحب تركيا من خط العداء لسورية والصداقة مع الكيان اللقيط إلى خط المواجهة مع أعداء سورية وأصبحت تركيا التي كانت تحشد قواتها على حدود سورية تبني سدودا مائية لسد النقص الحاصل في مياه الري وأصبح رجب طيب اردوغان وشعبه يرون في سورية وايران بديلا عن الاتحاد الاوربي.

بنى فكرة البحار الخمسة لربط البحر الابيض بالبحر الاحمر بالخليج العربي ببحر قزوين والبحر الاسود.

كان واضحا في تركيزه على أن شعوب المنطقة هي التي تقرر مصيرها بنفسها وعدم جواز سياسة التبعية لاحدى القوى العظمى كي تحافظ على نفسها.

ظل مصمما على عدم التعامل مع الكيان اللقيط وحشره في الزاوية في مفاوضات غير مباشرة تقوم على أساس السيادة السورية الكاملة على الجولان مما لم يترك خيارا للكيان اللقيط ومن وراءه أمريكا سوى الانسحاب من المفاوضات.

أرغم كل القوى العظمى على احترام سورية في العراق ولبنان وإعادة بناء علاقات تقوم على الاحترام وعدم الانحناء لهم.

عسكريا

أدرك أهمية سلاح الصواريخ في المعركة القادمة مع الكيان اللقيط فزاد تسليح الجيش الى 110 آلاف صاروخ متوسط المدى و300 الف صاروخ قصير المدى.

استفاد من تجربتي غزة ولبنان فقام بتحويل فرق بكاملها الى أسلوب حرب العصابات الشريفة المقاومة.

أنشئ علاقة عسكرية مع ايران المتفوقة في مجال السلاح والتكنولوجيا الفضائية والنووية مبنية على اساس نقل الخبرة وليس الشراء.

دعم مقاومة العراق وغزة ولبنان بكل المنتجات السورية والاجنبية من اجل تكبيد العدو كلفة عالية تمهيدا للحرب القادمة.

زراعيا

اهتم كثيرا بالمشاريع المائية وخاصة في الحسكة والجزيرة كون سورية بلد زراعي وأصبحت سورية لا تعتمد في غذائها على احد.

  • فريق ماسة
  • 2011-04-19
  • 13497
  • من الأرشيف

هذا هو النظام الذي يطالبون بإسقاطه.....

يطالب بعض السوريون بالإصلاحات و التغيير و قد رد الشباب السوري على هذا الطلب و خاطبوا أخوتهم في الوطن حيث استعرضوا الانجازات التي تحققت العقد الماضي في ظل قيادة السيد الرئيس بشار الأسد: ■اقتصاديا ■ وصلت ميزانية سورية إلى 640 مليار سنة 2010 ■ تم رفع الحد للرواتب من 3800 ليرة الى 11500 خلال نفس الفترة ■ لم تعد سورية مدينة بأي قرش للخارج ■ بنى علاقات اقتصادية متينة مع عدد من الدول المجاورة مثل تركيا وايران ■ قام بتطوير مفهوم السوق الاجتماعي كحل وسط بين السوق الاشتراكي المغلق والسوق الراسمالي المفتوح ■ قلل وإلى حد ما تاثير التحول الاقتصادي والسماح التدريجي باستيراد البضائع الأولى فالأولى ■ أصبح في سورية وللمرة الاولى مصانع للسيارات وحديد التسليح العالي ■ الاستمرار في دعم المواد الغذائية الاساسية ووقود التدفئة ■ حافظ على سعر صرف الليرة السورية ثابتا بالرغم من كل محاولات تدميرها بعد سنة 2003 ■ حل الشركات المفلسة في القطاع العام دون ان يؤثر على الشركات الحساسة اجتماعيا ■أغلق بعض السجون ذات الذكريات السيئة مثل سجن المزة ■ أطلق العديد من السجناء السياسين مثل رياض سيف ومامون البني وغيرهم ■ شجع مع زوجته انشاء شبكات التكافل الاجتماعي وجمعيات رعاية الاطفال ودور رعاية المسنين مثل دار الحنان ■ شجع رجال الأعمال على انشاء جمعيات المساعدة الصحية مثل جمعية الشهبندر لتجار غرفة دمشق وجمعية البستان لتجار اللاذقية وجمعية الاحسان في حلب ■ قام بانشاء شبكة الامان للاسرة وبالتعاون مع البرنامج الإنمائي في الامم المتحدة ■ قام بتفعيل مشروع التنمية المستدامة للأرياف النائية وبهدف التوعية الاسرية للسكان البعيدين عبر سيارات نشاط اجتماعي دوارة ■ أنشئ مشاريع الاسكان الطموحة جدا مثل السكن الشبابي وشجع شركات الاعمار الخاصة لحل مشكلة السكن المزمنة ■ تابع بناء المشاريع العمرانية الكبرى كالمدينة السابعة والجسور والانفاق والطرق الحيوية كدوار العباسيين والامويين وكفرسوسة ■ طور قانون السير بما قلص عدد الوفيات من 3900 وفاة و22000 اصابة منها 8000 اعاقة الى 1100 وفاة 6550 اصابة منها 2000 اعاقة عام 2010 دينيا ■ قام بالعديد من المبادرات التي تهدف الى نشر مبادئ التسامح والعيش المشترك بين الطوائف والاديان في سورية ولاتزال صورته مع رجال الدين المسلمين و المسيحين في سورية تنير محافل أوروبا كنموذج للتعايش الديني. ■ عمل على تشجيع التدين الوسطي ومحاربة الفكر المتطرف سواء اليميني أو اليساري بالتي هي أحسن والذي عاش رمضان قبل عشرين سنة ويعيشه الآن يعرف الفرق. ■ يكفي في ذلك شهادة صدر الدين البيانوني المراقب العام السابق للاخوان المسلمين في أعقاب حرب غزة عندما قال لن اقف مع أعداء الدين ضد بشار الاسد. ■عزز الوحدة الوطنية و حب الوطن سورية صحيا ■قام بتشجيع الاستثمار الخاص في قطاع الصحة ورفع عدد الاسرة نسبة الى عدد السكان ■ زاد عدد المشافي في سورية من 88 مشفى عام 2000الى 305 مشافي عام 2010 ■ شجع على انشاء شركات التامين الصحي ■ أصبحت سورية ثاني وجهة للعلاج الطبي بعد الأردن بعد أن كانت سابع دولة في الشرق الاوسط بعد السعودية. ■ أقام مشروع طب الأسرة وبعد دراسة احصائية لمدة سنتين تم انشاء السجل الوطني الصحي وتم تسجيل 415 ألف أسرة في السجل. سياسيا في الداخل ■قام وبشكل متدرج بازاحة الفاسدين والمفسدين من رجال السعودية والبيت الابيض مثل عبد الحليم خدام مخرب لبنان وحسن مخلوف لص الجمارك ومأمون الحمصي تاجر المخدرات وغيرهم. ■أزال نحو 80 قاضيا فاسدا من جهاز القضاء ■ نظف الجيش من بعض الضباط المرتشين على حساب المكلفين بخدمة العلم ■ أقام حوارا مع المعارضين في الداخل وخاصة الاسلاميين ■ حل مشكلة الأجانب في المنطقة الشرقية بعد احصاء عام 1962 حيث أصدر مرسوما بمنحهم الجنسية السورية ■  أزال الكثير من هالة الخوف التي كان يقصد ان تحيط برجل الامن والحاكم والشرطي ■ أزال الكثير من الصور التي كانت تستفز الناس ومنع التزيين الاجباري في ذكرى الحركة التصحيحية واعاد الى عيد الاستقلال بهجته وألقه. سياسا في الدول العربية ■ ساند المقاومة في فلسطين عبر استضافة حركة حماس وحركة الجهاد الاسلامي والجبهة الشعبية (رغم الضغوط العالمية عليه) ودعم حزب الله في لبنان والعراق. ■ حاول جادا الحفاظ على علاقات التضامن العربي حتى في أحلك الظروف بالتعاون مع القسم الأقل سوءا في الأسرة الحاكمة في السعودية الملك عبدالله وابنه وسلطان بن عبد العزيز لكن جهود القسم الأكثر سوءا من سعود الفيصل والخادم الأمين بندر بن سلطان كانت هي الاقوى. ■ حاول بناء علاقة أفضل مع مصر باعتبارها أم العالم العربي ولكن أيضا كان مبارك وأبو الغيط وعمر سليمان محترفي تخريب العلاقات العربية الأوفر حظا حينها. ■ وقف ضد أنصاف الرجال في حرب تموز على لبنان ورفع الصوت عاليا ضد جماعة الحءيءة ووقف مع قطر ضد ضرب غزة وحصارها من قبل نظام مبارك أولمرت. ■ ساعد السودان لتجنب تفتيت دارفور وساعد اليمن ومصر بثلاثة ملايين طن من القمح أثناء أزمة الغذاء عام 2008 ■ توسط وبشكل فعال في إنهاء أزمة الحكومة اليمنية مع الحوثيين. ■ سحب بقية الجيش العربي السوري من لبنان وتبادل السفارات معه ■ تعاون مع الحكومات العراقية المتعاقبة من الجعفري واياد علاوي والمالكي بالرغم من جميع اشكال المراوغة السياسية ■ استضاف أكثر من مليوني مهجر عراقي في سورية وتعامل معهم الشعب السوري في معظمه كاخوة لهم. ■ استضاف أكثر من نصف مليون مهجر لبناني اثناء حرب تموز ■ حاول مرارا ردم الهوة بين حركة حماس والسلطة الفلسطينية عبر حل وسط لا يقوم بالاعتراف بالكيان مقابل انشاء هدنة طويلة الأمد بين حماس والكيان اللقيط لكن ما ان تم توقيع اتفاق مكة حتى جاءت قدسية الورقة المصرية لتقضي عليه. ■حتى مع صدام حسين الذي كان كل همه تهريب الأسلحة والمتفجرات إلى سورية لأنها عارضت الحرب مع ايران وعارضت احتلال الكويت حاول تخفيف آثار الحصار الغربي الظالم على العراق واستقبل العديد من من وزراء صدام مثل مهدي محمد صالح وطه ياسين رمضان لبناء علاقات جديدة. سياسيا في الدول غير العربية ■ بنى تحالفا استراتيجا مع ايران يخدم مصالح البلدين سيايا واقتصاديا ■ سحب تركيا من خط العداء لسورية والصداقة مع الكيان اللقيط إلى خط المواجهة مع أعداء سورية وأصبحت تركيا التي كانت تحشد قواتها على حدود سورية تبني سدودا مائية لسد النقص الحاصل في مياه الري وأصبح رجب طيب اردوغان وشعبه يرون في سورية وايران بديلا عن الاتحاد الاوربي. ■ بنى فكرة البحار الخمسة لربط البحر الابيض بالبحر الاحمر بالخليج العربي ببحر قزوين والبحر الاسود. ■ كان واضحا في تركيزه على أن شعوب المنطقة هي التي تقرر مصيرها بنفسها وعدم جواز سياسة التبعية لاحدى القوى العظمى كي تحافظ على نفسها. ■ ظل مصمما على عدم التعامل مع الكيان اللقيط وحشره في الزاوية في مفاوضات غير مباشرة تقوم على أساس السيادة السورية الكاملة على الجولان مما لم يترك خيارا للكيان اللقيط ومن وراءه أمريكا سوى الانسحاب من المفاوضات. ■ أرغم كل القوى العظمى على احترام سورية في العراق ولبنان وإعادة بناء علاقات تقوم على الاحترام وعدم الانحناء لهم. عسكريا ■ أدرك أهمية سلاح الصواريخ في المعركة القادمة مع الكيان اللقيط فزاد تسليح الجيش الى 110 آلاف صاروخ متوسط المدى و300 الف صاروخ قصير المدى. ■ استفاد من تجربتي غزة ولبنان فقام بتحويل فرق بكاملها الى أسلوب حرب العصابات الشريفة المقاومة. ■ أنشئ علاقة عسكرية مع ايران المتفوقة في مجال السلاح والتكنولوجيا الفضائية والنووية مبنية على اساس نقل الخبرة وليس الشراء. ■ دعم مقاومة العراق وغزة ولبنان بكل المنتجات السورية والاجنبية من اجل تكبيد العدو كلفة عالية تمهيدا للحرب القادمة. زراعيا ■ اهتم كثيرا بالمشاريع المائية وخاصة في الحسكة والجزيرة كون سورية بلد زراعي وأصبحت سورية لا تعتمد في غذائها على احد. ■

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة