أعلنت “شركة بي اس للخدمات النفطية” التابعة لـ”مجموعة قاطرجي الدولية” عن استمرارها بتوزيد كافة الفعاليات الاقتصادية بحاجتها من.jpg)
المشتقات النفطية وفق الأسعار المحددة من “وزارة النفط والثروة المعدنية”.
وبحسب بيان صادر عن الشركة، فقد تم الطلب من أصحاب المنشآت الصناعية والتجارية والحرفية والسياحية الراغبين بالحصول على المازوت بالسعر الرسمي الحر 293 إرسال طلباتهم للشركة التي ستسلمهم المادة خلال 24 ساعة.
وأكدت الشركة، أنها باشرت بتأمين مادتي الفيول والمازوت لبعض المنشآت الصناعية في مدينة حلب خلال الأيام الأخيرة وبالأسعار النظامية المعتمدة من الجهات الحكومية منذ نحو عامين.
بدورها أعلنت “غرفة صناعة دمشق وريفها” أمس، عن وصول أول دفعة من المازوت المستورد لصالح الصناعيين وبسعر 475 ليرة وهو ما اعتبره عدد من الصناعيين سعر مرتفع، لتؤكد الغرفة لاحقاً أن لا علاقة لها بالسعر الذي تحدده الشركة المستوردة حسب الكلف التي تدفعها.
وباشرت “شركة بي اس” والتي مقرها في لبنان، منذ نحو عامين باستيراد النفط الخام وتكريره في مصفاتي بانياس وحمص مقابل أجور مالية تدفع للحكومة، ومنحت مقابل ذلك الحق ببيع المشتقات النفطية الناجمة عن التكرير في السوق المحلية أو تصديرها.
وقامت الشركة بالاتفاق مع غرف الصناعة على تأمين حاجة الصناعيين من المازوت والفيول والسعر الحر المحدد من قبل الحكومة، ولكنها توقفت خلال الفترة الماضية لعدم توافر النفط الخام.
![]()
شركة خاصة تعلن عن تأمين المازوت للصناعيين وبالسعر الرسمي
أعلنت “شركة بي اس للخدمات النفطية” التابعة لـ”مجموعة قاطرجي الدولية” عن استمرارها بتوزيد كافة الفعاليات الاقتصادية بحاجتها من المشتقات النفطية وفق الأسعار المحددة من “وزارة النفط والثروة المعدنية”.
وبحسب بيان صادر عن الشركة، فقد تم الطلب من أصحاب المنشآت الصناعية والتجارية والحرفية والسياحية الراغبين بالحصول على المازوت بالسعر الرسمي الحر 293 إرسال طلباتهم للشركة التي ستسلمهم المادة خلال 24 ساعة.
وأكدت الشركة، أنها باشرت بتأمين مادتي الفيول والمازوت لبعض المنشآت الصناعية في مدينة حلب خلال الأيام الأخيرة وبالأسعار النظامية المعتمدة من الجهات الحكومية منذ نحو عامين.
بدورها أعلنت “غرفة صناعة دمشق وريفها” أمس، عن وصول أول دفعة من المازوت المستورد لصالح الصناعيين وبسعر 475 ليرة وهو ما اعتبره عدد من الصناعيين سعر مرتفع، لتؤكد الغرفة لاحقاً أن لا علاقة لها بالسعر الذي تحدده الشركة المستوردة حسب الكلف التي تدفعها.
وباشرت “شركة بي اس” والتي مقرها في لبنان، منذ نحو عامين باستيراد النفط الخام وتكريره في مصفاتي بانياس وحمص مقابل أجور مالية تدفع للحكومة، ومنحت مقابل ذلك الحق ببيع المشتقات النفطية الناجمة عن التكرير في السوق المحلية أو تصديرها.
وقامت الشركة بالاتفاق مع غرف الصناعة على تأمين حاجة الصناعيين من المازوت والفيول والسعر الحر المحدد من قبل الحكومة، ولكنها توقفت خلال الفترة الماضية لعدم توافر النفط الخام.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة