دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
صورة واحدة كانت كفيلة بإشعال نار التعليقات على ملك الاحساس وائل جسار..jpg)
فقد لاحظنا بعد نشره صورة جمعته بالفنانة قمر معلقا: ” مع الصديقة العزيزة قمر” مئات التعليقات المعبرة عن استغرابها بعلاقة الصداقة التي يمكن ان تجمع فنان راق ومطرب محترم جدا مثل وائل جسار بمغنية تتغلب اخبار علاقاتها العاطفية و”فضائحها مع شركائها” على اخبارها الفنية.
فراحت التعليقات تسخر وعبر متابعي وائل عن عتبهم عليه وعلى سبيل المثال: ”
“ما هي بتبدا بصديقه عزيزه وبعد فتره بتخلفوا عزيزه وتتمرمطوا ف المحاكم لاثبات النسب”
“ايه يا وائل، امال ايه في حضرة المحبوب والكلام دا !! (اشارة الى البومه الديني)”
” يا ريت الصديقه العزيزه تتواصل مع المخرج خالد يوسف لانها مشروع فنانه”
” بصراحه يا وائل انت فنان كبير وانا احترمك كثير ولكن من شفت هذه الصورة احترمتك اكثر”
الله على اخلاقك يا فخر العرب”
” يعيش الفنان وهو يبني ويكسب حب الناس واحترام وممكن بصورة مثل هذه يفقد الكثير من شعبيته.. اختار الناس اللي ممكن تزيدك شرف ياوائل.. مش ناس ممكن تنقص قدرك وقيمتك”.
هذه عينة صغير من التعليقات على الصورة التي جاءت بغالبيتها من هذا النوع.
وائل جسار النجم اللبناني صاحب الاخلاق العالية والفن الراقي هو طبعا اكبر من ان يتلقى هذه التعليقات السخيفة، وهو حرّ كأي شخص بالعالم أن ينشر اي صورة يريد، وقمر قبل ان تكون مغنية مثيرة للجدل هي انسانة ولها صداقات فلما العنصرية والجلد ؟
وائل جسار كبير بعين من يحبه وقد تكون الصورة مع فنانة اقل منه بالمستوى الفني صادمة لبعض محبيه الذين يرونه بالقمة، الا ان الامر يبقى حرية شخصية وعلينا احترامها.
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة