أكدت مصادر ميدانية، إن الجيش السوري سيطر على مجموعة كبيرة من كتل المباني الواقعة في محيط شركة الكهرباء بحي القابون، كما سيطر.jpg)
هعلى نفق ضخم كانت تستخدمه النصرة وحلفائها في نقل السيارات بين الحي ومناطق الغوطة الشرقية، كما عمل سلاح الجو السوري على استهداف كامل طرق الإمداد من مدينة عربين نحو حي القابون لصالح النصرة وحلفائها.
وقالت المصادر إن الجيش السوري سيطر على كامل الأنفاق التي تربط بين حي برزة والغوطة الشرقية، الأمر الذي دفع الميليشيات المسلحة للتوقف عن عرض المواد الغذائية والطبية في أسواق المدن الواقعة في الغوطة، ورفع أسعار هذه المواد، حيث سجل سعر كيس السكر بـ 120 ألف ليرة سورية.
وتتحكم الميليشيات المسلحة وتنظيم جبهة النصرة بتجارة المواد الغذائية في المناطق الخاضعة لسيطرتها في الغوطة، وتمنع المدنيين من الخروج إلى مناطق الدولة السورية أياً كانت الأسباب.
وكانت تجارة الأنفاق سببا أساسيا في اندلاع صراعات متعددة بين الميليشيات، آخرها انشقاق ميليشيا “لواء عربين” عن ميليشيا “فيلق الرحمن” والتحاقه بالنصرة، بعد أن سيطر على النفق الذي كان يتبع للفيلق ويربط بين مدينة عربين وحي القابون الدمشقي.
الجيش يتقدم في القابون.. ويسيطر على كامل أنفاق برزة
أكدت مصادر ميدانية، إن الجيش السوري سيطر على مجموعة كبيرة من كتل المباني الواقعة في محيط شركة الكهرباء بحي القابون، كما سيطر هعلى نفق ضخم كانت تستخدمه النصرة وحلفائها في نقل السيارات بين الحي ومناطق الغوطة الشرقية، كما عمل سلاح الجو السوري على استهداف كامل طرق الإمداد من مدينة عربين نحو حي القابون لصالح النصرة وحلفائها.
وقالت المصادر إن الجيش السوري سيطر على كامل الأنفاق التي تربط بين حي برزة والغوطة الشرقية، الأمر الذي دفع الميليشيات المسلحة للتوقف عن عرض المواد الغذائية والطبية في أسواق المدن الواقعة في الغوطة، ورفع أسعار هذه المواد، حيث سجل سعر كيس السكر بـ 120 ألف ليرة سورية.
وتتحكم الميليشيات المسلحة وتنظيم جبهة النصرة بتجارة المواد الغذائية في المناطق الخاضعة لسيطرتها في الغوطة، وتمنع المدنيين من الخروج إلى مناطق الدولة السورية أياً كانت الأسباب.
وكانت تجارة الأنفاق سببا أساسيا في اندلاع صراعات متعددة بين الميليشيات، آخرها انشقاق ميليشيا “لواء عربين” عن ميليشيا “فيلق الرحمن” والتحاقه بالنصرة، بعد أن سيطر على النفق الذي كان يتبع للفيلق ويربط بين مدينة عربين وحي القابون الدمشقي.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة