أكد المهندس محمد الشياح المدير العام للمؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي بدمشق أن المؤسسة تعمل على تأمين جزء من الاحتياجات المطلوبة من مياه الشرب فى دمشق من مراكزها الاحتياطية بالمدينة بعد إعتداءات ارهابية طالت مصادر المياه المغذية لدمشق ومحيطها.
وأشار الشياح الى أنه سيتم تزويد مدينة دمشق بالمياه بشكل متساو وعادل ريثما تتم العودة الى مصادر المياه الرئيسية المغذية لدمشق ومحيطها، مبينا أن الوضع المائي فى دمشق ومحيطها سيتحسن خلال الايام القليلة القادمة.
ونشرت المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحى بدمشق فى بيان على موقعها الالكترونى أن اعتداءات ارهابية طالت جميع مصادر المياه المغذية لدمشق ومحيطها وأن وزارة الموارد المائية ووزارة الادارة المحلية ومحافظة دمشق ومحافظة ريف دمشق تقوم باستخدام المصادر الاحتياطية.
ما قامت به التنظيمات الارهابية المنتشرة فى منطقة عين الفيجة ووادي بردى، جاء رد فعل على بدء الجيش بعملية عسكرية في قرى المنطقة بعد قيام الارهابيين بالاعتداء على المدنيين إثر المظاهرات التي خرجوا بها مطالبينهم القبول بالتسوية أو الخروج من قراهم والتي كان آخرها الاعتصام الذي نفذه أهالي عين الفيجة.
![]()
مؤسسة المياه تعمل على تأمين جزء من احتياجات دمشق من مياه الشرب من مراكزها الاحتياطية
أكد المهندس محمد الشياح المدير العام للمؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي بدمشق أن المؤسسة تعمل على تأمين جزء من الاحتياجات المطلوبة من مياه الشرب فى دمشق من مراكزها الاحتياطية بالمدينة بعد إعتداءات ارهابية طالت مصادر المياه المغذية لدمشق ومحيطها.
وأشار الشياح الى أنه سيتم تزويد مدينة دمشق بالمياه بشكل متساو وعادل ريثما تتم العودة الى مصادر المياه الرئيسية المغذية لدمشق ومحيطها، مبينا أن الوضع المائي فى دمشق ومحيطها سيتحسن خلال الايام القليلة القادمة.
ونشرت المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحى بدمشق فى بيان على موقعها الالكترونى أن اعتداءات ارهابية طالت جميع مصادر المياه المغذية لدمشق ومحيطها وأن وزارة الموارد المائية ووزارة الادارة المحلية ومحافظة دمشق ومحافظة ريف دمشق تقوم باستخدام المصادر الاحتياطية.
ما قامت به التنظيمات الارهابية المنتشرة فى منطقة عين الفيجة ووادي بردى، جاء رد فعل على بدء الجيش بعملية عسكرية في قرى المنطقة بعد قيام الارهابيين بالاعتداء على المدنيين إثر المظاهرات التي خرجوا بها مطالبينهم القبول بالتسوية أو الخروج من قراهم والتي كان آخرها الاعتصام الذي نفذه أهالي عين الفيجة.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة