الماسة السورية

ويظهر التدقيق في الصور والبحث عنها في الانترنت فبركتها وعدم صحتها.

هذا وقد إرتفع عدد ضحايا القصف الصاروخي الذي شنته الجماعات الإرهابية اليوم الجمعة، على حيي باب الفرج والميدان في حلب إلى 8 شهداء و19جريحاً، ليرتفع عدد الشهداء منذ نحو اسبوع الى نحو 100 شهيد ومئات الجرحى.

كما اعترف المرصد المعارض بقصف المسلحين لمستشفى الرازي الذي تنقل إليه معظم الإصابات المدنية بالاضافة إلى أحياء الميدان والجميلية والمشارقة والأشرفية وساحة سعد الله الجابري، ما أوقع مزيد من الضحايا.

اليكم الصور المفبركه:

الصورة لطفل فلسطيني

الصورة التي تم تداولها، كانت لرضيع ميت تحت ركام إحدى العمارات جراء القصف على حلب يوم الجمعة ، لكن الصورة الحقيقية تم نشرها عام 2012، وتعود لاحد ضحايا الارهاب في حلب.

صورة طفل يحتمي بالرصيف

الصورة لطفل صغير يجلس بجوار أحد أرصفة طريق السيارات، وتم تداولها على أنه يجلس في أحد طرق حلب، لكن الصورة تعود إلى أحد الأطفال في كمبوديا، وقد تم استخدامها قبل ذلك من قبل الإخوان على أنها صورة لطفل مصري.

فريق ماسة
2016-05-01
13274
من الأرشيف

عودة على بدء....شاهد فبركة جهات معروفة لصور تقول انها لضحايا حلب ؟

نشرت مواقع معارضة خلال الساعات الأخيرة، صورا على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة "الفيسبوك"، لضحايا القصف الصاروخي الذي شنته الجماعات الإرهابية على حلب أمس الجمعة لاتهام الحكومة السورية وروسيا بهذا القصف. ويظهر التدقيق في الصور والبحث عنها في الانترنت فبركتها وعدم صحتها. هذا وقد إرتفع عدد ضحايا القصف الصاروخي الذي شنته الجماعات الإرهابية اليوم الجمعة، على حيي باب الفرج والميدان في حلب إلى 8 شهداء و19جريحاً، ليرتفع عدد الشهداء منذ نحو اسبوع الى نحو 100 شهيد ومئات الجرحى. كما اعترف المرصد المعارض بقصف المسلحين لمستشفى الرازي الذي تنقل إليه معظم الإصابات المدنية بالاضافة إلى أحياء الميدان والجميلية والمشارقة والأشرفية وساحة سعد الله الجابري، ما أوقع مزيد من الضحايا. اليكم الصور المفبركه: الصورة لطفل فلسطيني الصورة التي تم تداولها، كانت لرضيع ميت تحت ركام إحدى العمارات جراء القصف على حلب يوم الجمعة ، لكن الصورة الحقيقية تم نشرها عام 2012، وتعود لاحد ضحايا الارهاب في حلب. صورة طفل يحتمي بالرصيف الصورة لطفل صغير يجلس بجوار أحد أرصفة طريق السيارات، وتم تداولها على أنه يجلس في أحد طرق حلب، لكن الصورة تعود إلى أحد الأطفال في كمبوديا، وقد تم استخدامها قبل ذلك من قبل الإخوان على أنها صورة لطفل مصري.

المصدر : الماسة السورية