دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
رغم هجمات باريس وبروكسل ورغم انكشاف الكثير من التحريف للأحداث التي مرّت على سورية منذ ٢٠١١ مازال الساسة
الفرنسيون ووسائل إعلامهم يتّبعون نفس سياساتهم العدائية تجاه سورية !! آخر دليل كان ماحدث مع جوليان روتشيدي الذي كان ضمن الوفد الفرنسي الذي إلتقى الرئيس الأسد أمس وأحبّ أن يلتقط سيلفي معه وما أن نشرها على تويتر وأنستغرام حتى شُنّت عليه حملات مسعورة منها اللوفيغارو ( الصورة ) لكن ذلك لم يهزّه بل ردّ فوراً بتغريدة على تويتر متسائلاً :" يجب أن نحدد هل نحن سعداء بإستعادة تدمر من الدواعش ونشكر الأسد ؟ أم نحن مع الدواعش ونكره الأسد ؟ "
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة