بعث السيد الرئيس بشار الأسد أمس رسالة خطية إلى رئيس الوزراء الياباني ناوتو كان تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وآخر مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية نقلتها الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية خلال لقائها نوكوياما مستشار رئيس الوزراء الياباني.

كما التقت شعبان مع رئيس مجلس النواب الياباني يوكوميتشي وجرى تبادل لوجهات النظر حول سبل تطوير العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة وخاصة عملية السلام.

وتم التأكيد خلال اللقاء على أهمية التبادل الثقافي بين شباب وطلاب البلدين في تعزيز العلاقات الثنائية في المجالات كافة.

كما التقت الدكتورة شعبان عدداً من أعضاء البرلمان الياباني الذين يمثلون أحزابا مختلفة وعرضت لهم مواقف سورية إزاء آخر التطورات في منطقتنا العربية والشرق الأوسط.

حضر اللقاءات السفير السوري لدى اليابان.

وكان وزير الخارجية وليد المعلم بحث في شهر آب 2009 مع يوتاكا ايمورا المبعوث الخاص للحكومة اليابانية إلى الشرق الاوسط سبل تطوير العلاقات السورية اليابانية وخاصة في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

كما بحث الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية في التاسع والعشرين من كانون الثاني عام 2009 في طوكيو مع ساتسوكي ايدا رئيس مجلس الشيوخ الياباني العلاقات الثنائية بين البلدين والمسائل الإقليمية في الشرق الأوسط.

  • فريق ماسة
  • 2011-01-17
  • 9579
  • من الأرشيف

شعبان تنقل رسالة من الرئيس الأسد إلى رئيس الوزراء الياباني

بعث السيد الرئيس بشار الأسد أمس رسالة خطية إلى رئيس الوزراء الياباني ناوتو كان تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وآخر مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية نقلتها الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية خلال لقائها نوكوياما مستشار رئيس الوزراء الياباني. كما التقت شعبان مع رئيس مجلس النواب الياباني يوكوميتشي وجرى تبادل لوجهات النظر حول سبل تطوير العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة وخاصة عملية السلام. وتم التأكيد خلال اللقاء على أهمية التبادل الثقافي بين شباب وطلاب البلدين في تعزيز العلاقات الثنائية في المجالات كافة. كما التقت الدكتورة شعبان عدداً من أعضاء البرلمان الياباني الذين يمثلون أحزابا مختلفة وعرضت لهم مواقف سورية إزاء آخر التطورات في منطقتنا العربية والشرق الأوسط. حضر اللقاءات السفير السوري لدى اليابان. وكان وزير الخارجية وليد المعلم بحث في شهر آب 2009 مع يوتاكا ايمورا المبعوث الخاص للحكومة اليابانية إلى الشرق الاوسط سبل تطوير العلاقات السورية اليابانية وخاصة في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية. كما بحث الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية في التاسع والعشرين من كانون الثاني عام 2009 في طوكيو مع ساتسوكي ايدا رئيس مجلس الشيوخ الياباني العلاقات الثنائية بين البلدين والمسائل الإقليمية في الشرق الأوسط.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة