- تحدث وزير الخارجية السعودي عادل الجبير من موسكو عن سورية مستعيداً خطاباً خشبياً سبق للحكم في الرياض أن وضع كلّ ثقله لجعله عنواناً لمستقبل سورية، فالرهان على رؤية سورية بدون الرئيس بشار الأسد حلم راود أبرز شخصيتين سعوديتين عايشتا وأدارتا العلاقة السعودية بسورية، وقد أغمض كل منهما عيناه وغادر الحياة قبل أن يرى أياً منهما لحلمه فرصة التحقق، ويرث الصبية عن معلميهم الموقف ومن يبقى عليه سيغمض عيونه ويغادر الحياة قبل أن يرى بريق أمل لتحقيق الحلم، وهذا ما حدث للملك عبدالله بن عبد العزيز ووزير الخارجية سعود الفيصل.

  • فريق ماسة
  • 2015-08-11
  • 6462
  • من الأرشيف

الجبير بلسان «إسرائيلي» ... واليمن إلى تصعيد؟

- تحدث وزير الخارجية السعودي عادل الجبير من موسكو عن سورية مستعيداً خطاباً خشبياً سبق للحكم في الرياض أن وضع كلّ ثقله لجعله عنواناً لمستقبل سورية، فالرهان على رؤية سورية بدون الرئيس بشار الأسد حلم راود أبرز شخصيتين سعوديتين عايشتا وأدارتا العلاقة السعودية بسورية، وقد أغمض كل منهما عيناه وغادر الحياة قبل أن يرى أياً منهما لحلمه فرصة التحقق، ويرث الصبية عن معلميهم الموقف ومن يبقى عليه سيغمض عيونه ويغادر الحياة قبل أن يرى بريق أمل لتحقيق الحلم، وهذا ما حدث للملك عبدالله بن عبد العزيز ووزير الخارجية سعود الفيصل.

المصدر : ناصر قنديل


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة