نبارك للجيش العربي السوري بالذكرى السبعين لتأسيسه ، جيش صان الكرامة ودافع عن الوطن ببسالة وهو رمز للوحدة الوطنية معبرا عن إرادة الشعب بالبقاء صامدا ضد أعداء الدولة من مسلحين وارهابيين وخونه باعوا وطنهم ، يا جيش سوريا العظيم ستبقون معقل الامل والعطاء من خلال خبراتكم ومهاراتكم وتدريباتكم التي اكتسبتموها من قاداتكم الذين هم اكتسبوها من القائد الخالد حافظ الأسد رحمه الله ، زرع فيكم حب الوطن ، زرع فيكم الوحدة ، زرع فيكم نبذ الطائفية ‘ فعلا مدرسة حافظ الأسد أنشأت جيش صاحب خبرة ، جيش يحسب له مليون حساب ، جش يرفع رايه العروبة والدفاع عن العروبة منذ حرب سنة 1948 الى حرب الخيانات العربية التي تريد ان تقضي على الدولة السورية والقضاء على  الجيش السوري من اجل عيون الصهاينة ومن اجل تطبيق حلم إسرائيل الكبرى وبمساعدة الخونة العرب وبعض المسلمين الارهابيون الذين ينكرون صلتهم بالدواعش والإرهابيين وهم من ادخلوهم عبر حدودهم الشاسعة ، فليذوقوا جزء من الخيانة وليذوفوا السم بأنفسهم .

 كل تقدير للجيش السوري العظيم الجيش الذي سطر ملاحم الانتصارات منذ سنة 2011  ونسأل الرحمة لشهداء الوطن  ونذكر قوله تعالى : وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ونذكر قوله تعالي : فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ .

 الله يحمي سوريا ويحمي شعبها  وعلى رأسهم الرئيس الدكتور بشار حافط الاسد ويرد كيد الظالمين الحاقدين والمتآمرين الى نحورهم .

  • فريق ماسة
  • 2015-07-31
  • 11801
  • من الأرشيف

عيد اعظم جيش ... الجيش العربي السوري ...بقلم فخري هاشم السيد رجب - الكويت

نبارك للجيش العربي السوري بالذكرى السبعين لتأسيسه ، جيش صان الكرامة ودافع عن الوطن ببسالة وهو رمز للوحدة الوطنية معبرا عن إرادة الشعب بالبقاء صامدا ضد أعداء الدولة من مسلحين وارهابيين وخونه باعوا وطنهم ، يا جيش سوريا العظيم ستبقون معقل الامل والعطاء من خلال خبراتكم ومهاراتكم وتدريباتكم التي اكتسبتموها من قاداتكم الذين هم اكتسبوها من القائد الخالد حافظ الأسد رحمه الله ، زرع فيكم حب الوطن ، زرع فيكم الوحدة ، زرع فيكم نبذ الطائفية ‘ فعلا مدرسة حافظ الأسد أنشأت جيش صاحب خبرة ، جيش يحسب له مليون حساب ، جش يرفع رايه العروبة والدفاع عن العروبة منذ حرب سنة 1948 الى حرب الخيانات العربية التي تريد ان تقضي على الدولة السورية والقضاء على  الجيش السوري من اجل عيون الصهاينة ومن اجل تطبيق حلم إسرائيل الكبرى وبمساعدة الخونة العرب وبعض المسلمين الارهابيون الذين ينكرون صلتهم بالدواعش والإرهابيين وهم من ادخلوهم عبر حدودهم الشاسعة ، فليذوقوا جزء من الخيانة وليذوفوا السم بأنفسهم .  كل تقدير للجيش السوري العظيم الجيش الذي سطر ملاحم الانتصارات منذ سنة 2011  ونسأل الرحمة لشهداء الوطن  ونذكر قوله تعالى : وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ونذكر قوله تعالي : فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ .  الله يحمي سوريا ويحمي شعبها  وعلى رأسهم الرئيس الدكتور بشار حافط الاسد ويرد كيد الظالمين الحاقدين والمتآمرين الى نحورهم .

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة