خاضت وحدات من الجيش معارك عنيفة على مداخل مدينة جسر الشغور والمحاور المؤدية إليها قضت خلالها على أعداد كبيرة من الإرهابيين، كما دمرت وحدات أخرى من الجيش أوكاراً لإرهابيي “النصرة” في ريفي درعا والقنيطرة، واستهدفت تجمعات لإرهابيي داعش بريفي الحسكة ودير الزور.

فقد قال مصدر عسكري: إن وحدات من قواتنا الباسلة خاضت اعتبارا من صباح أمس (الجمعة) معارك ضارية مع التنظيمات الارهابية المتدفقة بأعداد كبيرة عبر الحدود التركية الى مدينة جسر الشغور بريف إدلب.

وأكد المصدر في تصريح لـوكالة الأنباء السورية سانا أن “التنظيمات الارهابية تكبدت خسائر كبيرة خلال الاشتباكات العنيفة التى دارت فى شوارع المدينة”.

ولفت المصدر إلى أن قواتنا المسلحة “تمكنت من إعادة انتشارها بنجاح في محيط مدينة جسر الشغور تجنبا لوقوع ضحايا في صفوف المدنيين وتقوم بتعزيز مواقعها الدفاعية وتوجيه ضربات مركزة على تجمعات الارهابيين وخطوط امدادهم فى جسر الشغور وهي الآن تخوض معارك عنيفة على مداخل المدينة والمحاور المؤدية إليها وتوقع العشرات من الإرهابيين قتلى ومصابين وتدمر اسلحتهم وعتادهم”.

إلى ذلك قال المصدر العسكري: إن “سلاح الجو فى الجيش العربي السوري دمر رتل عربات للتنظيمات الارهابية قادما من الحدود التركية على محور قريتى القنية-الجانودية فى ريف إدلب الغربي”.

وتقع قريتا الجانودية والقنية على بعد نحو 8 كم من لواء الاسكندرون السليب حيث يقوم نظام أردوغان الاخوانى بتهريب الأسلحة والذخيرة إلى التنظيمات الإرهابية التكفيرية المنتشرة في ريف إدلب.

ولفت المصدر إلى أن سلاح الجو في الجيش العربي السوري نفذ ضربات مركزة دمر خلالها عشرات العربات بمن فيها من ارهابيين في بشلامون وعين الباردة وعين السودة فى منطقة جسر الشغور واستهدف تجمعات لهم ومحاور تنقلهم في القطرون وعين السبيل وحلوز بريف المحافظة ودمر آلياتهم وأسلحتهم.

في هذه الاثناء أقرت التنظيمات الارهابية التكفيرية عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعى بمقتل العشرات من أفرادها أغلبهم من “جبهة النصرة” من بينهم الإرهابى السوداني محمد مكي وغيث ابراهيم عبد الباقي وشادي محمد فجر الحسين وأيهم محمد علوش وأحمد جميل الخليل واحمد إياد الشيخ دياب وحمد عامر أبو بكر وعبد الكريم الحسين الياسين.

كما أكد المصدر العسكري أن سلاح الجو في الجيش العربي السوري استهدف تجمعات للإرهابيين ومحاور تنقلهم في القطرون وعين السبيل وحلوز والسرمانية بريفي إدلب وحماة ودمر آلياتهم وأسلحتهم.

وفي ريف حماة قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على أعداد من أفراد التنظيمات الإرهابية في ضربات محكمة وجهها سلاح الجو في الجيش العربي السوري إلى أوكارهم وتجمعاتهم ودمرت لهم عربتين مزودتين برشاشات ثقيلة في ريفي حماة الجنوبي والشمالي.

وأكد مصدر عسكري لـ/سانا أن “سلاح الجو دك أوكارا للتنظيمات الإرهابية وأوقع عشرات الارهابيين بين قتيل ومصاب فى تلول الحمر وعيدون والتناهج” في ريف حماة الجنوبي مشيرا إلى أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة “دمرت عربتين مزودتين برشاشات ثقيلة ومدفعى هاون واوقعت العديد من الارهابيين قتلى ومصابين في قرية قليدين وشمال بلدة العنكاوي” التابعة لناحية الزيارة فى ريف حماة الشمالي على الحدود الادارية مع محافظة ادلب.

وأضاف المصدر أن وحدة من الجيش أوقعت مجموعة إرهابية في كمين محكم بالقرب من بلدة المنصورة التابعة لمنطقة السقيلبية بريف المحافظة الشمالي الغربي وقضت على كامل أفرادها لافتا إلى أن سلاح الجو استهدف تجمعات الإرهابيين ومحاور تنقلاتهم في قرية السرمانية الواقعة في أقصى شمال غرب سهل الغاب بريف حماة على الحدود الإدارية مع محافظة إدلب ودمر آلياتهم وأسلحتهم.

وكانت وحدات من الجيش أردت أمس العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين في ضربات مركزة على أوكارهم وتجمعاتهم في ناحية كفر زيتا وبلدة اللطامنة وقرية العنكاوي في ريف حماة.

في ريفي درعا والقنيطرة دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة خلال حربها المتواصلة على الإرهاب أوكارا للتنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي.

وأكد مصدر عسكرى في تصريح لـ سانا “مقتل العديد من إرهابيي “جبهة النصرة” وغيرها من التنظيمات التكفيرية وتدمير آليات وأسلحة وذخيرة لهم خلال اشتباك وحدة من الجيش مع إرهابيين حاولوا الهجوم على تل مشمش في الطرف الشمالي لقرية الغارية الغربية” بريف درعا الشمالي الشرقي.

وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش نفذت عملية نوعية “دمرت خلالها تجمعات وآليات للإرهابيين في محيط معمل الشيبس على طريق درعا-طفس شمال مدينة درعا بنحو 13 كم بالتزامن مع إيقاع قتلى ومصابين في صفوف إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” شمال تل المال المتاخم للحدود الإدارية لمحافظة القنيطرة.

وذكر المصدر أن الجيش واصل عملياته الدقيقة في “دحر أفراد تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي والتنظيمات المنضوية تحت زعامته حيث دمر عدة أوكار لهم بما فيها فى حى الحمادين وشمال دوار المصري ومحيط جامع بلال الحبشي بدرعا البلد”.

وأكد المصدر “مقتل العديد من الإرهابيين وتدمير عتادهم وأسلحتهم شمال بلدة عتمان” على بعد 4 كم شمال مدينة درعا حيث يوجد إرهابيو تنظيم “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة المثنى الإسلامية” مشيرا إلى “مقتل إرهابيين وإصابة آخرين وتدمير أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم في مزرعة الغزلان” شمال مدينة درعا.

وأضاف مصدر عسكري أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة استهدفت تجمعات للإرهابيين في الحارة الشرقية والحارة الغربية ببلدة عتمان بريف درعا وأوقعت بينهم عددا من القتلى والمصابين.

إلى ذلك اعترفت التنظيمات الإرهابية التكفيرية عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي بتكبدها خسائر فادحة ومقتل عدد من أفرادها بينهم “فياض عبد الرحمن أبو عرة مما يسمى “لواء جسر حوران” وعبد الغني الزعبي وعلى محمد الغزالي متأثرا بإصابته في أحد المشافي الأردنية” حيث يحتضن النظام الأردني في أراضيه معسكرات تدريب الإرهابيين وغرفة عمليات معادية للسوريين.

وفي ريف القنيطرة كثفت وحدات من الجيش والقوات المسلحة رماياتها النارية على تجمعات التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة مع غرفة عمليات في العاصمة الأردنية تديرها أجهزة استخبارات إسرائيلية وأمريكية وبريطانية وفرنسية وتركية وأردنية وسعودية وقطرية.

ولفت المصدر العسكري إلى “سقوط العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية بين قتيل ومصاب وتدمير أسلحتهم ومعداتهم خلال عملية للجيش على أوكارهم في الطرف الجنوبي لقرية مسحرة” المتاخمة لريف درعا الشمالي الغربي.

وبين المصدر أن وحدات من الجيش “قضت في عمليات نوعية على العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية ودمرت لهم أسلحة وذخائر متنوعة في قرية الحميدية” غرب القنيطرة التى تعد خط إمداد من العدو الإسرائيلي للإرهابيين التكفيريين وممرا لنقل مصابيهم إلى مشافي كيان الاحتلال للعلاج وإعادتهم لقتال الدولة السورية.

وأوضح المصدر العسكري أن وحدة من الجيش “أوقعت قتلى ومصابين بين إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” وغيره من التنظيمات التكفيرية في قرية الصمدانية الغربية” في ريف القنيطرة الشمالي الشرقي التي شهدت أمس تدمير وكر للإرهابيين بما فيه من أسلحة وذخيرة في قريتي العجرف ورسم الخوالد.

  • فريق ماسة
  • 2015-04-24
  • 8973
  • من الأرشيف

قواتنا المسلحة تعزز مواقعها الدفاعية في محيط جسر الشغور ...

خاضت وحدات من الجيش معارك عنيفة على مداخل مدينة جسر الشغور والمحاور المؤدية إليها قضت خلالها على أعداد كبيرة من الإرهابيين، كما دمرت وحدات أخرى من الجيش أوكاراً لإرهابيي “النصرة” في ريفي درعا والقنيطرة، واستهدفت تجمعات لإرهابيي داعش بريفي الحسكة ودير الزور. فقد قال مصدر عسكري: إن وحدات من قواتنا الباسلة خاضت اعتبارا من صباح أمس (الجمعة) معارك ضارية مع التنظيمات الارهابية المتدفقة بأعداد كبيرة عبر الحدود التركية الى مدينة جسر الشغور بريف إدلب. وأكد المصدر في تصريح لـوكالة الأنباء السورية سانا أن “التنظيمات الارهابية تكبدت خسائر كبيرة خلال الاشتباكات العنيفة التى دارت فى شوارع المدينة”. ولفت المصدر إلى أن قواتنا المسلحة “تمكنت من إعادة انتشارها بنجاح في محيط مدينة جسر الشغور تجنبا لوقوع ضحايا في صفوف المدنيين وتقوم بتعزيز مواقعها الدفاعية وتوجيه ضربات مركزة على تجمعات الارهابيين وخطوط امدادهم فى جسر الشغور وهي الآن تخوض معارك عنيفة على مداخل المدينة والمحاور المؤدية إليها وتوقع العشرات من الإرهابيين قتلى ومصابين وتدمر اسلحتهم وعتادهم”. إلى ذلك قال المصدر العسكري: إن “سلاح الجو فى الجيش العربي السوري دمر رتل عربات للتنظيمات الارهابية قادما من الحدود التركية على محور قريتى القنية-الجانودية فى ريف إدلب الغربي”. وتقع قريتا الجانودية والقنية على بعد نحو 8 كم من لواء الاسكندرون السليب حيث يقوم نظام أردوغان الاخوانى بتهريب الأسلحة والذخيرة إلى التنظيمات الإرهابية التكفيرية المنتشرة في ريف إدلب. ولفت المصدر إلى أن سلاح الجو في الجيش العربي السوري نفذ ضربات مركزة دمر خلالها عشرات العربات بمن فيها من ارهابيين في بشلامون وعين الباردة وعين السودة فى منطقة جسر الشغور واستهدف تجمعات لهم ومحاور تنقلهم في القطرون وعين السبيل وحلوز بريف المحافظة ودمر آلياتهم وأسلحتهم. في هذه الاثناء أقرت التنظيمات الارهابية التكفيرية عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعى بمقتل العشرات من أفرادها أغلبهم من “جبهة النصرة” من بينهم الإرهابى السوداني محمد مكي وغيث ابراهيم عبد الباقي وشادي محمد فجر الحسين وأيهم محمد علوش وأحمد جميل الخليل واحمد إياد الشيخ دياب وحمد عامر أبو بكر وعبد الكريم الحسين الياسين. كما أكد المصدر العسكري أن سلاح الجو في الجيش العربي السوري استهدف تجمعات للإرهابيين ومحاور تنقلهم في القطرون وعين السبيل وحلوز والسرمانية بريفي إدلب وحماة ودمر آلياتهم وأسلحتهم. وفي ريف حماة قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على أعداد من أفراد التنظيمات الإرهابية في ضربات محكمة وجهها سلاح الجو في الجيش العربي السوري إلى أوكارهم وتجمعاتهم ودمرت لهم عربتين مزودتين برشاشات ثقيلة في ريفي حماة الجنوبي والشمالي. وأكد مصدر عسكري لـ/سانا أن “سلاح الجو دك أوكارا للتنظيمات الإرهابية وأوقع عشرات الارهابيين بين قتيل ومصاب فى تلول الحمر وعيدون والتناهج” في ريف حماة الجنوبي مشيرا إلى أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة “دمرت عربتين مزودتين برشاشات ثقيلة ومدفعى هاون واوقعت العديد من الارهابيين قتلى ومصابين في قرية قليدين وشمال بلدة العنكاوي” التابعة لناحية الزيارة فى ريف حماة الشمالي على الحدود الادارية مع محافظة ادلب. وأضاف المصدر أن وحدة من الجيش أوقعت مجموعة إرهابية في كمين محكم بالقرب من بلدة المنصورة التابعة لمنطقة السقيلبية بريف المحافظة الشمالي الغربي وقضت على كامل أفرادها لافتا إلى أن سلاح الجو استهدف تجمعات الإرهابيين ومحاور تنقلاتهم في قرية السرمانية الواقعة في أقصى شمال غرب سهل الغاب بريف حماة على الحدود الإدارية مع محافظة إدلب ودمر آلياتهم وأسلحتهم. وكانت وحدات من الجيش أردت أمس العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين في ضربات مركزة على أوكارهم وتجمعاتهم في ناحية كفر زيتا وبلدة اللطامنة وقرية العنكاوي في ريف حماة. في ريفي درعا والقنيطرة دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة خلال حربها المتواصلة على الإرهاب أوكارا للتنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي. وأكد مصدر عسكرى في تصريح لـ سانا “مقتل العديد من إرهابيي “جبهة النصرة” وغيرها من التنظيمات التكفيرية وتدمير آليات وأسلحة وذخيرة لهم خلال اشتباك وحدة من الجيش مع إرهابيين حاولوا الهجوم على تل مشمش في الطرف الشمالي لقرية الغارية الغربية” بريف درعا الشمالي الشرقي. وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش نفذت عملية نوعية “دمرت خلالها تجمعات وآليات للإرهابيين في محيط معمل الشيبس على طريق درعا-طفس شمال مدينة درعا بنحو 13 كم بالتزامن مع إيقاع قتلى ومصابين في صفوف إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” شمال تل المال المتاخم للحدود الإدارية لمحافظة القنيطرة. وذكر المصدر أن الجيش واصل عملياته الدقيقة في “دحر أفراد تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي والتنظيمات المنضوية تحت زعامته حيث دمر عدة أوكار لهم بما فيها فى حى الحمادين وشمال دوار المصري ومحيط جامع بلال الحبشي بدرعا البلد”. وأكد المصدر “مقتل العديد من الإرهابيين وتدمير عتادهم وأسلحتهم شمال بلدة عتمان” على بعد 4 كم شمال مدينة درعا حيث يوجد إرهابيو تنظيم “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة المثنى الإسلامية” مشيرا إلى “مقتل إرهابيين وإصابة آخرين وتدمير أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم في مزرعة الغزلان” شمال مدينة درعا. وأضاف مصدر عسكري أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة استهدفت تجمعات للإرهابيين في الحارة الشرقية والحارة الغربية ببلدة عتمان بريف درعا وأوقعت بينهم عددا من القتلى والمصابين. إلى ذلك اعترفت التنظيمات الإرهابية التكفيرية عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي بتكبدها خسائر فادحة ومقتل عدد من أفرادها بينهم “فياض عبد الرحمن أبو عرة مما يسمى “لواء جسر حوران” وعبد الغني الزعبي وعلى محمد الغزالي متأثرا بإصابته في أحد المشافي الأردنية” حيث يحتضن النظام الأردني في أراضيه معسكرات تدريب الإرهابيين وغرفة عمليات معادية للسوريين. وفي ريف القنيطرة كثفت وحدات من الجيش والقوات المسلحة رماياتها النارية على تجمعات التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة مع غرفة عمليات في العاصمة الأردنية تديرها أجهزة استخبارات إسرائيلية وأمريكية وبريطانية وفرنسية وتركية وأردنية وسعودية وقطرية. ولفت المصدر العسكري إلى “سقوط العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية بين قتيل ومصاب وتدمير أسلحتهم ومعداتهم خلال عملية للجيش على أوكارهم في الطرف الجنوبي لقرية مسحرة” المتاخمة لريف درعا الشمالي الغربي. وبين المصدر أن وحدات من الجيش “قضت في عمليات نوعية على العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية ودمرت لهم أسلحة وذخائر متنوعة في قرية الحميدية” غرب القنيطرة التى تعد خط إمداد من العدو الإسرائيلي للإرهابيين التكفيريين وممرا لنقل مصابيهم إلى مشافي كيان الاحتلال للعلاج وإعادتهم لقتال الدولة السورية. وأوضح المصدر العسكري أن وحدة من الجيش “أوقعت قتلى ومصابين بين إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” وغيره من التنظيمات التكفيرية في قرية الصمدانية الغربية” في ريف القنيطرة الشمالي الشرقي التي شهدت أمس تدمير وكر للإرهابيين بما فيه من أسلحة وذخيرة في قريتي العجرف ورسم الخوالد.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة