- دَفـْعُ الإسرائيليين ، في يوم الثلاثاء ، لِتوابعِهِم الإرهابية المتأسلمة على الحدود في الجولان ، لِإطلاقِ قذيفتين باتّجاه الأراضي السورية المحتلّة ، والردّ الإسرائيلي المسرحي عليها ،بعشرين قذيفة مدفعية ، هو عَمَلٌ غبيٌ يقوم به ” نتنياهو ” وقيادته العسكرية ، في محاولةٍ منهم لِجٓسّ نبض محور المقاومة ومعرفة ردّة فِعْلِهِ ، في ما يَخُصُّ اتهامه بِأنّه وراء إطلاق القذيفتين باتّجاه الأراضي السورية المحتلّة ، قُبَيـلٓ الانتظار الإسرائيلي ، للرّدّ المنتظر على عدوانها على مجموعة استطلاع ” حزب الله” .

 - كُلّ هذه الأعمال الإسرائيلية المتخبّطة ، لن تُنْجي العَدُوَّ الإسرائيلي ، ممّا هو قادم ، وممّا لم يكن يخطر له على بال ، عندما قام باعتدائه الأخير في القنيطرة .

  • فريق ماسة
  • 2015-01-27
  • 7902
  • من الأرشيف

جٓسُّ النّبَض الاسرائيلي الأخير في الجولان.. بقلم: اللواء الدكتور بهجت سليمان

- دَفـْعُ الإسرائيليين ، في يوم الثلاثاء ، لِتوابعِهِم الإرهابية المتأسلمة على الحدود في الجولان ، لِإطلاقِ قذيفتين باتّجاه الأراضي السورية المحتلّة ، والردّ الإسرائيلي المسرحي عليها ،بعشرين قذيفة مدفعية ، هو عَمَلٌ غبيٌ يقوم به ” نتنياهو ” وقيادته العسكرية ، في محاولةٍ منهم لِجٓسّ نبض محور المقاومة ومعرفة ردّة فِعْلِهِ ، في ما يَخُصُّ اتهامه بِأنّه وراء إطلاق القذيفتين باتّجاه الأراضي السورية المحتلّة ، قُبَيـلٓ الانتظار الإسرائيلي ، للرّدّ المنتظر على عدوانها على مجموعة استطلاع ” حزب الله” .  - كُلّ هذه الأعمال الإسرائيلية المتخبّطة ، لن تُنْجي العَدُوَّ الإسرائيلي ، ممّا هو قادم ، وممّا لم يكن يخطر له على بال ، عندما قام باعتدائه الأخير في القنيطرة .

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة