دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
ننشر لكم الاعترافات الحرفية التي ادلى بها نائب الرئيس الامريكي جو بايدن والتي قامت وسائل الاعلام في حينه بتجزئتها...لتفريغها من المضمون :
جو بايدن يختصر ويقول: ان مايسمى"الثورة السورية" مؤامرة لاطلاق حرب "سنية شيعية".. وسكبت فيها مئات الملايين من الدولارات الاسلامية والتمويل سعودي قطري ...الخ.. وان ما ذهب للثورة ذهب لاسلاميين متطرفين من "القاعدة والنصرة وداعش ".. بل ان اردوغان أقر بأنه جعل من أرضه مقرا للارهابيين الذين يمرون الى سورية عن سبق اصرار وترصد.. والأهم أن بايدن يقول بأنه يجب امتطاء الجمهور (بالتحالف السني) في المنطقة لأن الغرب لا يريد أن يظهر كعدو للمسلمين وهو يحتاج بلاد المسلمين ..
النص
ان حلفائنا في المنطقة كانوا المشكلة الاكبر في سوريا
الاتراك كانوا اصدقاء جيدين ولدي علاقة جيدة مع اردوغان وقضينا وقتا طويلا" معه ...
السعوديون والاماراتيون ....الخ
مالذي كانوا يفعلونه ..
كانوا مصممين على الاطاحة بالاسد ..وتدريجيا" اثارة حرب (سنية شيعية ) بالوكالة ..
...مالذي فعلوه... قاموا بأنفاق مئات الملايين من الدولارات وعشرات الالاف من اطنان الاسلحة في خدمة اي شخص يرغب بقتال الاسد
غير ان الاشخاص الذين تم تجهيزهم هم " النصرة والقاعدة " والعناصر الجهادية المتطرفة القادمة من بقاع العالم المختلفة ..
قد تعتقدون اني ابالغ ....؟
ولكن انظروا الى من ذهب كل هذا ..
مايحث الآن وعلى حين غرة تنبه الكل ...لان مايعرف بداعش والتي كانت هي القاعدة بالعراق والتي حين تم طردناها خارج العراق ، وجدت المساحة والارض في شرق سوريا ..وقامت بالعمل مع النصرة والتي صنفناها كمجموعة ارهابية قبل هذا..ولم نستطيع اقناع رفقائنا بإيقاف دعمهم
اذن مالذي حدث ؟ الآن وعلى حين غرة ..ولااريد ان اكون مرحا" هنا ....الذي حصل انهم رأو السيف
الآن لدينا هذا التحالف المشكل من الجيران "السنة"
لان امريكا لاتستطيع الذهاب مرة اخرى الى امة مسلمة وتصبع معتدية ...يجب ان تكون بقيادة "سنية"...الخ
والآن وللمرة الاولى ..
السعودية اوقفت الدعم المالي ..السعودية الآن سمحت لقواتنا بالتدريب على اراضيها
القطريون اوقفوا الدعم للعناصر المتشددة الخاصة بالمنظمات الارهابية
والاتراك ...اردوغان اخبرني كصديق ..: "كنت على حق ، لقد سمحت لعدد كبير بالعبور ..، والآن نحن نحاول احكام الحدود "..الخ
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة