دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
بدأت تجليات سقوط “الزارة” مع الهجومات العشوائية التي ذهبت هذه صفحات تابعة للمعارضة لشنها على كتائب عسكرية بوصفها “كتائب خائنة”.
وتحدث هؤلاء عن “ترك الزارة تواجه مصيرها” دون ان تتحرك المجموعات الموجودة على تخوم “الزارة”، أو تلك الموجودة في المناطق اللبنانية”. هؤلاء، شنّوا لم يستثنوا في هجوماتهم النشطاء الالكترونيون اللبنانيون، الذين فرّوا ليل أمس تاركين القرية.
في هذه الاثناء، وتعليقاً على سقوط “الزارة”، قال ناشط يدعى سامي الحمصي لوكالة “اسوشيتد برس” إن بلدة الزارة هي أحد آخر معقلين للمعارضة على جانب الحدود اللبنانية والمؤدية إلى مدينة حمص، والمعقل الآخر هو قرية الحصن القريبة.
وقال الحمصي “بدون الحصن والزارة، سيكون ذلك نهاية للثورة في غرب حمص.” وأضاف أنهما “المنطقتان الوحيدتان للمعارضة هناك.”
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة