اخترقت مجموعة تطلق على نفسها “هاكرز مصر” حساب بنك قطر الوطني، لتتفاجأ المجموعة بأسماء المئات من السوريين المنتمين إلى مايسمى “المعارضة” والذين يقبضون رواتبهم من أجهزة المخابرات القطرية،

 حيث تمّ تجهيز أسمائهم ضمن قوائم واحدة تحت مسمّى “مستلمي الراتب المنظم”، ومن بين الأسماء أشخاص نعرفهم وأشخاص لم نسمع باسمها من قبل.

ونشر الموقع المصري “الأوسط” ما أسماه بيان لللأنونيموس يحتوي أسماء منظمات وتجمعات ينتمي إليها الأشخاص الذين يقبضون رواتبهم من المخابرات القطرية، وفيما يلي أسماء الأحزاب والمنظمات والتجمعات والأشخاص التي تعتاش على أموال المخابرات القطرية باسم “الثورة”.

من خلال اختراق «الأنونيموس» لموقع الحكومة القطرية كشفت الوثائق عن المتعاملين مع الحكومة القطرية وعلى رأسهم 16 من الإخوان المسلمين المنتمين لمدينة «حماة وحمص ودير الزور وإدلب»، ومن بينهم «محمد فاروق طيفور، ومحمد بسام يوسف، ومعاذ السراج» و16 من كتلة «إعلان دمشق» ومن بينهم «سمير نشار، وأنس العبدة، وعمر العشار»، والجميع من مدينة «حلب ودمشق والسويداء وحماة وطرطوس ودير الزور»، و16 من الائتلاف الوطني لحماية المدنيين ومنهم «نذير الحكيم، وسميرأبو اللبن، ومحمد أغيد حاكمي، وسري حاكمي»، والجميع من أهالي «حلب وحمص ودمشق وريف دمشق وإدلب».

 

بالإضافة إلى 16 من «التيار الشعبي الحر» ومنهم «خالد الناصر، وهند خطاب، وتامر الجهماني، وطارق الخوجة»، والجميع من «درعا»، بالإضافة لـ16 من «التيار الوطني السوري» ومنهم «عبد السلام الشقيري، وأسامة الشربجي، وبدر جاموس، ورياض الحسن،» وهم من «القنيطرة ودير الزور ودمشق واللاذقية وحلب».

وهناك 8 أشخاص منتمون «لمجلس القبائل السورية» ومنهم «سالم المسلط، ومثقال الجربا، ومحمد المهيد»، وهم من «الحسكة ودير الزور وحمص وحماة».

وأيضاً 7 من «الحركة التركمانية الديمقراطية السورية» أو مايسمى “الكتلة التركمانية” ومنهم «عبد الكريم أغا، وباكير أتاجان، وسيف الدين رشيد»، و9 من «الكتلة الوطنية التركمانية» “الكتلة التركمانية” ومنهم «زياد كنعان، ومحمد حيدر، وسنان ميتش».

و8 من «المنظمة الثورية» – «الكتلة السريانية الآشورية» – ومنهم «عبد الأحد أسطينو وسمير إيليو، وعطية بارأوديش»، وهم من الحسكة، و16 من «الكتلة الوطنية الكردية» ومنهم «عبد الباسط سيدا، وبسام عبد الله، وعادل محمد»، وهم من الحسكة، و16 من «الكتلة الوطنية» المؤسسة ومنهم «هشام مروة، وعبد الرحمن الحاج، وغسان المفلح، ولؤي صافي» وهم من أهالي «دمشق وحلب ودرعا وحماة وحمص والسويداء».

وهناك 3 من «اتحاد تنسيقيات الشباب السريان الآشوريين» أو مايسمى “الحراك الثوري” ومنهم «موريس شابو، وعبد الكريم سمعول»، من الحسكة، و2 من «اتحاد تنسيقيات الشباب الكردي» – أو مايسمى “حراك ثوري أكراد” – وهم «إبراهيم اليوسف، وجمشيد حسين».

و2 من «اتحاد تنسيقيات حوران» أو مايسمى “حراك ثوري درعا”- وهم «ماهر الجاموس ومازن الخيران»، و2 من «حراك ثوري ريف دمشق» أو مايسمى “اتحاد شباب سوريا من أجل الحرية” وهم «محمد عسكر، ومروة الحلبي».

و3 من «الحراك الثوري المستقل» وهم «محمد الأبازيد، وزياد الحسني، وجمال الوادي»، وواحد من «الحراك الثوري السلمي السوري» وهو «منير الآتاسي»، و3 من «حراك ثوري الحسكة»، وهم بدون جواز سفر ويشاركون عبر سكايب ومنهم «نمر نمر، وعبد الله الحسكي»، وواحد من «الحراك الثوري ريف دمشق القلمون» وهو «عبد الله خالد».

و16 شخص من «المجلس الأعلى لقيادة الثورة» أو مايسمى “حراك ثوري” ومنهم «مطيع البطيني، وسليمان الحراكي، وبدر الزغبي»، والمجموعة من «درعا وحماة والحسكة وحمص والقنيطرة والرقة وإدلب وريف دمشق واللاذقية وحلب».

و7 من «المجلس الثوري لمدينة حلب وريف حلب» أو مايسمى “حراك ثوري” ومنهم «محمد حجي درويش، ومحمد مبيض محمد علي، ومعاذ أبو صالح»، و4 من «المرابطون – الحراك الثوري»- ومنهم «عبد الحميد(ه)، ومحمد(ن)، وعبد المعين زيني» من حمص، و3 من «آفاهي» “حراك ثوري” منهم «ماجد داوي، ومحمد أمين، وحسن حسين».

وواحد من «ائتلاف 15 آذار» أو مايسمى “حراك ثوري” وهو «عبد الرحمن شردوب»، وواحد من «ائتلاف سوا»، وواحد من «تنسيقية الحسكة» وهي «ميديا عبد الفتاح»، وواحد من «تنسيقية كوباني»، و3 من «الحراك الثوري حماة»، و3 من «حراك ثوري حمص وريف حمص».

3 من «حركة رشد» و4 من «حراك ثوري دير الزور»، و2 من «كتلة شباب سوريا المستقل»، و6 من «لجان تنسيق محلية» – حراك ثوري- و10 من «مجلس إدلب وريفهاۑ ومنهم «مازن عرجة، ومحمد نجيب عدل».

وواحد من «مجلس قيادة الثورة بريف دمشق ومجلس قيادة الثورة بالقنيطرة والجولان ومجلس قيادة الثورة في مدينة دمشق»، و21 مستقلاً من الحراك الثوري ومنهم «خليل الحاج صالح، وعمار الحمادي، وأسعد عشي».

و4 من «هيئة التغيير نحو العدل والنماء»، ومنهم «أحمد عمر بكورة، ومحمد عبادة القاضي»، و4 من «حراك ثوري كردي»، و5 من «ائتلاف العشائر السورية»، و4 من «اتحاد القوى الديمقراطية الكوردية» وواحد من «أزادي الكردي»، و2 من «تجمع الحرية والكرامة»، و7 من «تجمع أحرار سوريا» و2 من «تيار الكرامة الوطني» و4 من «تيار بناة المستقبل»، و3 من «جبهة العمل الكردي الوطني لكرد سوريا»، و3 من «حزب الاتحاد السرياني» و9 من «حزب الأحرار» وواحد من «حزب الحياة الجديدة».

 

و20 من «كتلة الديمقراطيين المستقليين» ومنهم «حيدر الأمين، وعبد الله التركماني»، و18 من «مجموعة العمل الوطني»، و7 من «الشخصيات الوطنية المستقلة» منهم «رهيمان الجيارة، وبسام أسحق، وجورج صبرا»، و53 «مستقلين» ومنهم «رهيدة كلو، وبسام قوتلي، ووائل ميرزا»، وواحد من «حراك ثوري حلب» هو «مثنى الناصر».

يُشار أنه لم يتسنّى لنا التأكد من صحة البيان المنشور باسم “هاكرز مصر”، لذا وجب التوضيح.

.

  • فريق ماسة
  • 2013-12-10
  • 11805
  • من الأرشيف

بالاسماء معارضون سوريون يقبضون أموال و رواتب من المخابرات القطرية

اخترقت مجموعة تطلق على نفسها “هاكرز مصر” حساب بنك قطر الوطني، لتتفاجأ المجموعة بأسماء المئات من السوريين المنتمين إلى مايسمى “المعارضة” والذين يقبضون رواتبهم من أجهزة المخابرات القطرية،  حيث تمّ تجهيز أسمائهم ضمن قوائم واحدة تحت مسمّى “مستلمي الراتب المنظم”، ومن بين الأسماء أشخاص نعرفهم وأشخاص لم نسمع باسمها من قبل. ونشر الموقع المصري “الأوسط” ما أسماه بيان لللأنونيموس يحتوي أسماء منظمات وتجمعات ينتمي إليها الأشخاص الذين يقبضون رواتبهم من المخابرات القطرية، وفيما يلي أسماء الأحزاب والمنظمات والتجمعات والأشخاص التي تعتاش على أموال المخابرات القطرية باسم “الثورة”. من خلال اختراق «الأنونيموس» لموقع الحكومة القطرية كشفت الوثائق عن المتعاملين مع الحكومة القطرية وعلى رأسهم 16 من الإخوان المسلمين المنتمين لمدينة «حماة وحمص ودير الزور وإدلب»، ومن بينهم «محمد فاروق طيفور، ومحمد بسام يوسف، ومعاذ السراج» و16 من كتلة «إعلان دمشق» ومن بينهم «سمير نشار، وأنس العبدة، وعمر العشار»، والجميع من مدينة «حلب ودمشق والسويداء وحماة وطرطوس ودير الزور»، و16 من الائتلاف الوطني لحماية المدنيين ومنهم «نذير الحكيم، وسميرأبو اللبن، ومحمد أغيد حاكمي، وسري حاكمي»، والجميع من أهالي «حلب وحمص ودمشق وريف دمشق وإدلب».   بالإضافة إلى 16 من «التيار الشعبي الحر» ومنهم «خالد الناصر، وهند خطاب، وتامر الجهماني، وطارق الخوجة»، والجميع من «درعا»، بالإضافة لـ16 من «التيار الوطني السوري» ومنهم «عبد السلام الشقيري، وأسامة الشربجي، وبدر جاموس، ورياض الحسن،» وهم من «القنيطرة ودير الزور ودمشق واللاذقية وحلب». وهناك 8 أشخاص منتمون «لمجلس القبائل السورية» ومنهم «سالم المسلط، ومثقال الجربا، ومحمد المهيد»، وهم من «الحسكة ودير الزور وحمص وحماة». وأيضاً 7 من «الحركة التركمانية الديمقراطية السورية» أو مايسمى “الكتلة التركمانية” ومنهم «عبد الكريم أغا، وباكير أتاجان، وسيف الدين رشيد»، و9 من «الكتلة الوطنية التركمانية» “الكتلة التركمانية” ومنهم «زياد كنعان، ومحمد حيدر، وسنان ميتش». و8 من «المنظمة الثورية» – «الكتلة السريانية الآشورية» – ومنهم «عبد الأحد أسطينو وسمير إيليو، وعطية بارأوديش»، وهم من الحسكة، و16 من «الكتلة الوطنية الكردية» ومنهم «عبد الباسط سيدا، وبسام عبد الله، وعادل محمد»، وهم من الحسكة، و16 من «الكتلة الوطنية» المؤسسة ومنهم «هشام مروة، وعبد الرحمن الحاج، وغسان المفلح، ولؤي صافي» وهم من أهالي «دمشق وحلب ودرعا وحماة وحمص والسويداء». وهناك 3 من «اتحاد تنسيقيات الشباب السريان الآشوريين» أو مايسمى “الحراك الثوري” ومنهم «موريس شابو، وعبد الكريم سمعول»، من الحسكة، و2 من «اتحاد تنسيقيات الشباب الكردي» – أو مايسمى “حراك ثوري أكراد” – وهم «إبراهيم اليوسف، وجمشيد حسين». و2 من «اتحاد تنسيقيات حوران» أو مايسمى “حراك ثوري درعا”- وهم «ماهر الجاموس ومازن الخيران»، و2 من «حراك ثوري ريف دمشق» أو مايسمى “اتحاد شباب سوريا من أجل الحرية” وهم «محمد عسكر، ومروة الحلبي». و3 من «الحراك الثوري المستقل» وهم «محمد الأبازيد، وزياد الحسني، وجمال الوادي»، وواحد من «الحراك الثوري السلمي السوري» وهو «منير الآتاسي»، و3 من «حراك ثوري الحسكة»، وهم بدون جواز سفر ويشاركون عبر سكايب ومنهم «نمر نمر، وعبد الله الحسكي»، وواحد من «الحراك الثوري ريف دمشق القلمون» وهو «عبد الله خالد». و16 شخص من «المجلس الأعلى لقيادة الثورة» أو مايسمى “حراك ثوري” ومنهم «مطيع البطيني، وسليمان الحراكي، وبدر الزغبي»، والمجموعة من «درعا وحماة والحسكة وحمص والقنيطرة والرقة وإدلب وريف دمشق واللاذقية وحلب». و7 من «المجلس الثوري لمدينة حلب وريف حلب» أو مايسمى “حراك ثوري” ومنهم «محمد حجي درويش، ومحمد مبيض محمد علي، ومعاذ أبو صالح»، و4 من «المرابطون – الحراك الثوري»- ومنهم «عبد الحميد(ه)، ومحمد(ن)، وعبد المعين زيني» من حمص، و3 من «آفاهي» “حراك ثوري” منهم «ماجد داوي، ومحمد أمين، وحسن حسين». وواحد من «ائتلاف 15 آذار» أو مايسمى “حراك ثوري” وهو «عبد الرحمن شردوب»، وواحد من «ائتلاف سوا»، وواحد من «تنسيقية الحسكة» وهي «ميديا عبد الفتاح»، وواحد من «تنسيقية كوباني»، و3 من «الحراك الثوري حماة»، و3 من «حراك ثوري حمص وريف حمص». 3 من «حركة رشد» و4 من «حراك ثوري دير الزور»، و2 من «كتلة شباب سوريا المستقل»، و6 من «لجان تنسيق محلية» – حراك ثوري- و10 من «مجلس إدلب وريفهاۑ ومنهم «مازن عرجة، ومحمد نجيب عدل». وواحد من «مجلس قيادة الثورة بريف دمشق ومجلس قيادة الثورة بالقنيطرة والجولان ومجلس قيادة الثورة في مدينة دمشق»، و21 مستقلاً من الحراك الثوري ومنهم «خليل الحاج صالح، وعمار الحمادي، وأسعد عشي». و4 من «هيئة التغيير نحو العدل والنماء»، ومنهم «أحمد عمر بكورة، ومحمد عبادة القاضي»، و4 من «حراك ثوري كردي»، و5 من «ائتلاف العشائر السورية»، و4 من «اتحاد القوى الديمقراطية الكوردية» وواحد من «أزادي الكردي»، و2 من «تجمع الحرية والكرامة»، و7 من «تجمع أحرار سوريا» و2 من «تيار الكرامة الوطني» و4 من «تيار بناة المستقبل»، و3 من «جبهة العمل الكردي الوطني لكرد سوريا»، و3 من «حزب الاتحاد السرياني» و9 من «حزب الأحرار» وواحد من «حزب الحياة الجديدة».   و20 من «كتلة الديمقراطيين المستقليين» ومنهم «حيدر الأمين، وعبد الله التركماني»، و18 من «مجموعة العمل الوطني»، و7 من «الشخصيات الوطنية المستقلة» منهم «رهيمان الجيارة، وبسام أسحق، وجورج صبرا»، و53 «مستقلين» ومنهم «رهيدة كلو، وبسام قوتلي، ووائل ميرزا»، وواحد من «حراك ثوري حلب» هو «مثنى الناصر». يُشار أنه لم يتسنّى لنا التأكد من صحة البيان المنشور باسم “هاكرز مصر”، لذا وجب التوضيح. .

المصدر : الماسة السوري


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة