قد نحتاج في كثير من الأحيان إلى لمسة حنية لنزيح عن كاهلنا أعباء وهموم الحياة اليومية، وهذا ما يفعله الأحباء أو ما تقوم به الأم تجاه أبنائها للتعبير لهم عن حبها، لكن أن تلتمس ذلك لدى شخص غريب مقابل المال فهذا ما لا تفعله سوى الأمريكية سامنثا هيث.

وتحترف هيث، 29 عاما، وهي من سكان منطقة بورتلاند بولاية أوريغن، رسميا وظيفة “المعانقة” مقابل 60 دولارا للساعة، وقد تبدو لوهلة بأنها وظيفة غريبة، إلا أن هيث تقول بأنها تتطلب مهارات خاصة، حسبما ذكر موقع “سي ان ان العربية”

ولتفادي الالتباس تقوم هيث بالالتقاء بالزبون في مكان عام أولا لتحديد أطر “المعانقة” البريئة كتلك المناسبة لاحتضان الأطفال، كما تزعم.

وترى هيث أن لكل شخص طريقة احتضان مختلفة، وتطلق على “المعانقة” مسميات مختلفة منها “تعال إلى ماما” و”دراجة تاندم”.

  • فريق ماسة
  • 2013-11-17
  • 9156
  • من الأرشيف

فتاة امريكية تمتهن “المعانقة” والدقيقة بدولار

قد نحتاج في كثير من الأحيان إلى لمسة حنية لنزيح عن كاهلنا أعباء وهموم الحياة اليومية، وهذا ما يفعله الأحباء أو ما تقوم به الأم تجاه أبنائها للتعبير لهم عن حبها، لكن أن تلتمس ذلك لدى شخص غريب مقابل المال فهذا ما لا تفعله سوى الأمريكية سامنثا هيث. وتحترف هيث، 29 عاما، وهي من سكان منطقة بورتلاند بولاية أوريغن، رسميا وظيفة “المعانقة” مقابل 60 دولارا للساعة، وقد تبدو لوهلة بأنها وظيفة غريبة، إلا أن هيث تقول بأنها تتطلب مهارات خاصة، حسبما ذكر موقع “سي ان ان العربية” ولتفادي الالتباس تقوم هيث بالالتقاء بالزبون في مكان عام أولا لتحديد أطر “المعانقة” البريئة كتلك المناسبة لاحتضان الأطفال، كما تزعم. وترى هيث أن لكل شخص طريقة احتضان مختلفة، وتطلق على “المعانقة” مسميات مختلفة منها “تعال إلى ماما” و”دراجة تاندم”.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة