بعد أن طالته الشائعات الكثيرة توجه الإعلامي السوري شادي حلوة برسالة تطمين لكل محبيه ومتابعيه قال فيها:

أصدقائي ..

تناولت وسائل التواصل الإجتماعي وبعض الشبكات خبر إقالتي من العمل في التلفزيون العربي السوري وهذا الخبر عار عن الصحة جملةً وتفصيلاً

فأنا الآن في إجازةٍ فضّلتُ أن أقضيها برفقة عناصر الجيش العربي السوري في مهمّتم بتنظيف ريف حلب الجنوبي وستتابعوني في سلسلة تقارير ميدانية ستبدأ الفضائية السورية بعرضها خلال الأيام القليلة القادمة , وأعتذر عن التأخير في التوضيح وذلك بسبب تواجدي في مناطق منقطعة عن العالم الإفتراضي ولكنّها موصولة بمتابعة تنظيفها من قبل بواسلنا الأشاوس .

البعض أخذ يبث الإشاعات والأكاذيب ويوجّه الإساءات بأسلوبِ "الشخصنة" ولكن نسو أن هناك قضيّة أهم وهي سورية الوطن والوقوف جنباً إلى جنب مع مغاوير جيشنا العربي السوري في ملاحقته لعناصر المجموعات الإرهابية المسلحة .

شكراً لمن سأل عنّي , شكراً لمن تضامن معي , شكراً لمن أساء وبث الإشاعات , شكراً لمن (شخصن بالإدعاءات)

وبجملة واحدة : حلب , فيها ولدتُ وفيها أعيشُ وفيها سأموت .

ودائماً وأبداً تحت أقدام جيشنا العربي السوري المقدام يسقط ويسحق المحالُ .
  • فريق ماسة
  • 2013-05-09
  • 1773
  • من الأرشيف

شادي حلوة لم يستقيل ولم يقال..رسالة تطمينية لكل متابعيه

بعد أن طالته الشائعات الكثيرة توجه الإعلامي السوري شادي حلوة برسالة تطمين لكل محبيه ومتابعيه قال فيها: أصدقائي .. تناولت وسائل التواصل الإجتماعي وبعض الشبكات خبر إقالتي من العمل في التلفزيون العربي السوري وهذا الخبر عار عن الصحة جملةً وتفصيلاً فأنا الآن في إجازةٍ فضّلتُ أن أقضيها برفقة عناصر الجيش العربي السوري في مهمّتم بتنظيف ريف حلب الجنوبي وستتابعوني في سلسلة تقارير ميدانية ستبدأ الفضائية السورية بعرضها خلال الأيام القليلة القادمة , وأعتذر عن التأخير في التوضيح وذلك بسبب تواجدي في مناطق منقطعة عن العالم الإفتراضي ولكنّها موصولة بمتابعة تنظيفها من قبل بواسلنا الأشاوس . البعض أخذ يبث الإشاعات والأكاذيب ويوجّه الإساءات بأسلوبِ "الشخصنة" ولكن نسو أن هناك قضيّة أهم وهي سورية الوطن والوقوف جنباً إلى جنب مع مغاوير جيشنا العربي السوري في ملاحقته لعناصر المجموعات الإرهابية المسلحة . شكراً لمن سأل عنّي , شكراً لمن تضامن معي , شكراً لمن أساء وبث الإشاعات , شكراً لمن (شخصن بالإدعاءات) وبجملة واحدة : حلب , فيها ولدتُ وفيها أعيشُ وفيها سأموت . ودائماً وأبداً تحت أقدام جيشنا العربي السوري المقدام يسقط ويسحق المحالُ .

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة