دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
يعتبر بندر بن سلطان ان صراعه للوصول الى كرسي الملك في سورية يعتمد على افشال محمد بن نايف (الملك القادم افتراضيا) في مهمته للوصول الى المنصب عبر اجراءات عديدة منها استمالة العائلة واثبات جدارة امنية اثبتها ابن نايف في داخل السعودية حين قضى على خطر جماعات مسلحة تعادي الحكم السعودي حقا وحين سيطر على الاحتجاجات في المملكة باقل خسائر ممكنة
بندر عاد الى المخابرات السعودية كجائزة له على حسن تدبيره اذ نجح احد رجاله في اختراق محيط قائد الامن القومي السوري وتمكن من زرع عبوات اسرائيلية الصنع هي عبارة عن ورق شفاف بلون طاولة الاجتماعات نفسها واخطر ما في المتفجرات ان صاعف تفجيرها وجهاز استقباله اللاسلكي مصممين على تكنولوجيا النانو الكترونيكيس
قتل بندر بالتعاون مع اسرائيليين واتراك القادة الاربعة فنال منصبه الحالي وهو يطمح بالوصول الى منصب الملك مكافأة له على انهاء النظام السوري او على الاقل عبر اغتيال الرئيس السوري بشار الاسد
ولأن اغتيال الرئيس ليس متاحا وقد فشلت كل الوعود التي اطلقها بندر في الاشهر الثلاثة الماضية لتنفيذ عملية شبيهة بعملية الامن القومي ولان المعركة قد تطول وحسمها بالشكل الحالي للمجموعات المسلحة غير ممكن فقد قرر بندر بن سلطان ان يوحد المقاتلين بالقوة وتحت راية تنظيم القاعدة - جبهة النصرة - لانهم برأيه الاقدر على هزيمة النظام ولو كلف الامر مئات القتلى من باقي التشكيلات المسلحة حيث لا يمانع بندر في سبيل توحيد المقاتلين تحت راية النصرة ان تقوم الاخيرة بتصفيات كل قادة المجموعات المسلحة الذين يرفضون الانضمان للنصرة.
هي مجزرة متوقعة بحق كل من يخالف النصرة وهذا امر بندر بن سلطان المباشر.
من قادة المجموعات التي تقاتل تحت لواء القاعدة في سورية وهم ليسوا حقا من تنظيم القاعدة بل متعاونين مع المخابرات السعودية بقيادة بندر بن سلطان .... كل من
عماد جابر العبسي والدته فاطمة 1960
خالد محمد الجعفري والدته علاء مواليد 1966
مجموعة تابعة لتنظيم لقاعدة تحمل اسم "جبل عرفة" .
تضيف المعلومات أن المجموعة يترأسها الفلسطيني عبد اللطيف ناصر العاشور وانضم إليها عناصر فلسطينية من المخيمات في لبنان برئاسة الفلسطيني نبيل شرقاوي الذي يعمل على تدريب عناصر الخلايا التابعة له في سورية على طريقة صنع و استخدام الأحزمة الناسفة ، بإشراف مدرب مصري (لقبه أبو خفاجة ، مواليد 1960)
مصطفى نبيل الشرقاوي
فلسطيني والدته صفاء حجازي مواليد 1979 ملف 518بيان احصائي 16569
متأهل من الفلسطينية سارة الصريف .
كان يقيم في مخيم عين الحلوة وتنقل بين أحياء الصفصاف – حطين – الطوارئ ولم يكن يتردد خارج المخيم .
ينتمي إلى عصبة الأنصار ويعتبر من العناصر التنفيذية المدربة جداً في صفوفها .
مطلوب توقيفه لصالح الأجهزة الأمنية اللبنانية على خلفية اتهامه بالضلوع في العديد من الأعمال الإرهابية داخل وخارج المخيم .
) الغريب ان المخابرات السعودية تستخدم مدربين من القوات اللبنانية (دربتهم اسرائيل خلال الحرب الاهلية اللبنانية 1976- 1990
لتدريب قوات جبهة النصرة التكفيرية !! مفارقة لا يفمها الا من يعرف بأن سمير جعجع حليف حقيقي للاميركيين وهم من نصحوه بالتعاون مع الوهابيين لأن الاخيريين ممسوكين من بندر بن سلطان من استخباراتهم مباشرة في احيان كثيرة.
ويعتقد سمير جعجع ان مصلحة المسيحيين في لبنان هي في تهجير مسيحيي سورية اليه ليستعيد المسيحيون اغلبيتهم (مليون ونصف المليون مسيحي سوري يتوقع انهم او سوف يتهجروا من حلب وحمص وريف دمشق )
تدريب قوات جبهة النصرة على يد القوات اللبنانية يستهدف تقديم خبرات معينة في مجال مقاتلة الجيش السوري الذي يعرف
القواتيون تقنياته جيدا اضافة الى ان الاسرائيليين يتوقعون مشاركة جبهة النصرة في حرب مقبلة بين التكفيريين في لبنان وحزب الله والقواتيون يملكون تجربة الاسرائيليين مع قوات الحزب من حرب تموز وقد نقلتها لهم المخابرات الاسرائيلية التي اعادت تأهليهم بطلب اميركي.
ومن القواتيين المشاركين في تدريب جبهة النصرة في جرود عرسال وفي اعالي جبال القلمون الحدودية مع لبنان وفي جرود دير الاحمر وبشري
المدعو جورج فايز - ح الملقب بأبو عمار ، والدته روزالي الغـ بلدته الفرزل ، سكان فرن الشباك – بيروت ، قيادي في حزب القوات اللبنانية .
يتواجد المدعو فايز أيام الأحاد والأعطال في منزله في محلة الفرزل قرب مفرق نبع الحبين
يقول لعارفيه أن حزب القوات أرسل 14 عنصراً إلى فلسطين المحتلة لاتباع دورات عسكرية مع الجيش الإسرائيلي لنقل تجربة الاخير في حرب الانفاق مع حزب الله
معلومات أخرى تقول مجموعة سلفية من الأكراد العراقيين دخلت الى سورية وهي تابعة لبندر ولها باع في القتال والتخريب و يقدر عددها بحوالي 60 عنصراً منقسمين على دفعات وذلك بتسهيل من شيخ يدعى حسين سلوم وهذه المجموعة تتبع لأمير كردي في تنظيم القاعدة يدعى عبد الرحمن أوغلو زين الذي يرشح وجوده داخل الأراضي السورية ، تتمركز معسكرات تدريب ومخازن لوجستية لهذه العناصر (كل منهم يقود الان مجموعة من السوريين يشكلون كتيبة تابعة لجبهة النصرة) في بعض قرة الضنية وحلبا .
ضابط يسمى نفسه عبد الله مجهول باقي الهوية وهو من التابعية السعودية وهو قيادي بارز جداً وكان مقربا من زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وشارك في تأمين العلاقة التي كانت تقوى وتنحسر بحسب الظروف بين بن لادن وبين جماعات يعتقد ان بندر استوعبها بعد مقتل بن لادن .
عاش عبد الله قبل الثورة السورية في مخيم عين الحلوة وتحديداً حي الطوارئ ، وتفيد المعلومات أن عبدالله عقد سلسلة من اللقاءات مع العديد من عناصر القاعدة في عين الحلوة من أبرزهم الجزائري خالد محمد آغا الملقب أبو دجانة ، وهذا الأخير يعتبر من أبرز القادة الامنيين في القاعدة في المنطقة وإنه يملك خبرة عسكرية عالية وواسعة بحكم قيادته لمجموعات قتالية إبان فترة وجوده في أفغانستان وكان من المقربين من بن لادن – الظواهري حسب المعلومات المتوفرة
المصدر موقع فيلكا المخابراتي
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة