دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
بعد أن كان الجزائريون يخرجون إلى الشارع للتعبير عن انشغالاتهم ومشاكلهم اليومية المتعلقة بأزمة السكن أو غياب ضروريات الحياة من ماء وطريق وغاز طبيعي، ظهرت مؤخرا أزمة جديدة لم تكن تخطر على بال أحد، وهي انعدام وقلة المقابر والأماكن المخصصة لدفن الموتى
أقدم العشرات من المواطنين القاطنين بمشتة قلودة التابعة لبلدية بوحاتم بولاية ميلة على قطع الطريق الوطني رقم 152 الرابط بين بلدية أحمد راشدي وشلغوم العيد بواسطة المتاريس والحجارة بالإضافة إلى حرق العجلات المطاطية، مطالبين السلطات المحلية بتخصيص قطعة أرض من أجل دفن موتاهم
المصدر :
الشروق الجزائرية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة