"في خطوة وصفها المراقبون بالجريئة، اتفقت كل من وزارة التربية والتعليم ممثلة في الدكتور أحمد زكي بدر، ودار الإفتاء المصرية ممثلة في الدكتور علي جمعة، على إجراء تعديلات بمناهج التربية الدينية في جميع مراحل التعليم قبل الجامعي من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثالث ثانوي، اعتبارا من العام الدراسي 2011/2012

ونقلت الصحيفة على لسان الدكتور علي جمعة قوله: "إن المعايير التي تم وضعها في المناهج الجديدة هي نتاج أكثر من عشر سنوات من العمل الدائم لكي تتوافر فيها شروط التربية والتعليم، فضلا عن الاهتمام بالأخلاق لتنشئة التلاميذ والأطفال، مؤكدا أن الإنسان هو الأساس في التقدم ومحور كل شيء "

وفي خبر آخر، كتبت الشرق الأوسط "المخابرات الإسرائيلية توظف الإنترنت في تجنيد العملاء الفلسطينيين"، وأضافت: "تدل التحقيقات التي تجريها الأجهزة الأمنية الفلسطينية في غزة أن جهاز المخابرات الإسرائيلية الداخلية (الشاباك) توسع مؤخرا في توظيف الإنترنت في محاولاته لإسقاط الفلسطينيين في براثن العمالة ليتحولوا إلى مخبرين "

وتابعت الصحيفة بالقول: "واعترف بعض الأشخاص أن عناصر من الشاباك متخصصين في تجنيد العملاء يقومون بمحاولة استدراج الشباب الفلسطيني الذين يتصفحون الإنترنت ويشاركون في الشبكات الاجتماعية عبر انتحال شخصيات وهمية، مستغلين مجموعة كبيرة من البيانات التي يقدمها هؤلاء الشباب عن أنفسهم وعن غيرهم "

  • فريق ماسة
  • 2010-04-27
  • 10143
  • من الأرشيف

مصر: تغيير مناهج الدين في جميع مراحل التعليم

"في خطوة وصفها المراقبون بالجريئة، اتفقت كل من وزارة التربية والتعليم ممثلة في الدكتور أحمد زكي بدر، ودار الإفتاء المصرية ممثلة في الدكتور علي جمعة، على إجراء تعديلات بمناهج التربية الدينية في جميع مراحل التعليم قبل الجامعي من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثالث ثانوي، اعتبارا من العام الدراسي 2011/2012 ونقلت الصحيفة على لسان الدكتور علي جمعة قوله: "إن المعايير التي تم وضعها في المناهج الجديدة هي نتاج أكثر من عشر سنوات من العمل الدائم لكي تتوافر فيها شروط التربية والتعليم، فضلا عن الاهتمام بالأخلاق لتنشئة التلاميذ والأطفال، مؤكدا أن الإنسان هو الأساس في التقدم ومحور كل شيء " وفي خبر آخر، كتبت الشرق الأوسط "المخابرات الإسرائيلية توظف الإنترنت في تجنيد العملاء الفلسطينيين"، وأضافت: "تدل التحقيقات التي تجريها الأجهزة الأمنية الفلسطينية في غزة أن جهاز المخابرات الإسرائيلية الداخلية (الشاباك) توسع مؤخرا في توظيف الإنترنت في محاولاته لإسقاط الفلسطينيين في براثن العمالة ليتحولوا إلى مخبرين " وتابعت الصحيفة بالقول: "واعترف بعض الأشخاص أن عناصر من الشاباك متخصصين في تجنيد العملاء يقومون بمحاولة استدراج الشباب الفلسطيني الذين يتصفحون الإنترنت ويشاركون في الشبكات الاجتماعية عبر انتحال شخصيات وهمية، مستغلين مجموعة كبيرة من البيانات التي يقدمها هؤلاء الشباب عن أنفسهم وعن غيرهم "


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة