أكدت مجلة كاونتر بانش الأمريكية أن التدخلات العسكرية التي تشنها الولايات المتحدة في دول عدة حول العالم وبذرائع مختلفة أبرزها مكافحة الإرهاب أصبحت تعتمد بشكل رئيسي في العقود الأخيرة على استراتيجيتين أساسيتين هما قتل المدنيين وتجويعهم عبر فرض حصار اقتصادي خانق على بلدانهم.

رأت مجلة ”ناشيونال إنترست“ الأمريكية أن الرئيس السوري بشار الأسد سيبقى في منصبة، ولن يتأثر بالعقوبات التي فرضتها واشنطن، مبينة أن تلك العقوبات أضرت بالشعب السوري فقط. وأشارت المجلة في تقرير نشرته أمس السبت، إلى أنه على عكس أفغانستان، فإن هناك خلافا

أعربت السفارة الروسية بواشنطن عن رفضها للتصريحات الأمريكية القائلة إن موسكو قد تغالط بشأن مسار المحادثات الأخيرة في جنيف، واعتبرت نهج الولايات المتحدة يظهر "تدني ثقافة التفاوض". وقالت السفارة في بيان على "فيسبوك": "نرفض بشدة مثل

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الرد العسكري التقني لروسيا في حال رفض الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي تقديم ضمانات أمنية

نددت الحكومة الصينية بتدخل الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية في الشؤون الداخلية الصينية مشيرة إلى أن واشنطن تستخدم

قال دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، إن روسيا مهتمة بالحصول على رد من الولايات المتحدة والناتو على مقترحاتها بشأن الضمانات الأمنية