خلال سنوات الحرب في سوريا، والتدخُّل الأجنبي، خرج السوريون بحكمة مفادها أنه إذا رأيت الجانب الأميركي في واجهة اجتماع سياسي، فإنه غالباً يريد إحراقه، وإذا كان متستّراً في الظلّ، فهو بالتأكيد يسعى إلى إنجاحه. وهذا بالضبط ما حدث في اجتماع استوكهولم، في 9 و10 نيسان الجاري، الذي بدَت الصدارة فيه للسويديّين والبريطانيين

بعد أن فشلت أميركا في الحرب الكونيّة الإرهابيّة التي قادتها على سورية، وتيقنت بعد ١١ سنة من كل ممارسات العدوان والحصار أنها لن تسقط سورية ولن تمتلك مكاناً او حتى موطأ قدم في إدارة البلاد او موقعاً مؤثراً في تحديد خياراتها الاستراتيجية او قرارتها السيادية، بعد ذلك انقلبت أميركا الي اعتماد ا

الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي بصدد الإعلان عن تحالف جديد في مجال الطاقة يسمح بتصدير كميا

أعلنت روسيا، أنّ هناك تقارير تفيد بأنّ مقاتلي تنظيم "داعش" السابقين الحاصلين

حثّت السفارة الأميركية في كييف المواطنين الأميركيين في أوكرانيا على

هل نحن أمام غيوم سوداء جديدة في المنطقة شبيهة بفورة “داعش” في العراق وسوريا عام ٢٠١٤ والتصدعات الداخلية في غير بلد عربي عام ٢٠١١؟ إليكم بعض المؤشرات التي تنذر بتحديات جديدة: