تشهد أسواق العاصمة دمشق مع بداية شهر رمضان حركة كثيفة، رغم الواقع الاقتصادي الصعب من جراء تدني الدخل وعدم قدرة كثير من السوريين على استلام رواتبهم الشهرية بسبب الازدحام على الصرافات، وفقدان آخرين لتلك

تشهد الأسواق السورية انتشارًا كبيرًا للمنتجات التركية التي تُعرض بأسعار أقل بكثير من المنتجات المحلية، ما جعلها الخيار المفضل لدى الكثير من المستهلكين. وأوضح أحد التجار في تصريح لموقع “بزنس 2 بزنس” أن السوق السورية تتجه نحو تقديم أسعار منخفضة تتيح هامش ربح معقول، مؤكداً أن “زمن الاحتكار والغلاء قد انتهى”، وأن التجار

استأنفت الأسواق والبنوك والمصارف أعمالها، في العاصمة دمشق، إلى جانب شركات الحوالات والصرافة، وسط ارتفاع غير مسبوق في أسعار السلع الغذائية. شهدت أسعار السكر

تعاني المشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة من فجوة تمويلية كبيرة، حيث يحجم القطاع المصرفي في معظم الأحيان عن تمويل هذه المشاريع نظراً لعدم امتلاكها الضمانات الملائمة لمنحها التمويل اللازم، ما أدى إلى

نشرت هيئة الأوراق والأسواق المالية السورية على موقعها الإلكتروني قرار مجلس المفوضين الذي يحدد نهاية يوم الثلاثاء 12/11/2024، تاريخاً لاستحقاق مساهمي " #المصرف_الدولي_للتجارة_

تشهد الأسواق السورية حالة من الفوضى في تسعير السلع، حيث تتفاوت الأسعار بشكل كبير بين المحافظات، بل حتى داخل المحافظة الواحدة بين المدينة والريف. التجار يعملون حسب رغبتهم دون وجود ضوابط أو معايير لتحديد نسب الربح، مما يجعل المستهلك يشعر أن الأسعار تُحدد بناءً على