أبناء الجولان ينفذون اعتصاماً رفضاً لممارسات الكيان الصهيوني ومخططاته الاستيطانية

قلق التنظيم الذي يقوده “أبو محمد الجولاني”، من احتمال ظهور الخلافات الداخلية إلى العلن بما قد يهدد سلامة التنظيم وأمنه الداخلي، خاصة وأن “عجاج”، الذي كان يعمل بصفة قاضٍ ضمن إحدى المحاكم التابعة لـ “حكومة الإنقاذ”، المشكّلة من قبل الجولاني وأعوانه

دان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إعلان الحكومة الإسرائيلية خططا لتوسيع المستوطنات في الجولان السوري المحتل بهدف "مضاعفة سكانها من اليهود خلال السنوات القادمة". وشدد أبو الغيط على أن "الخطط الإسرائيلية تمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الذي يعتبر الجولان أرضا

جدد أبناء الجولان العربي السوري المحتل استنكارهم لمخططات الاحتلال الإسرائيلي الاستيطانية في الجولان مؤكدين استمرارهم في النضال لإفشال تلك المخططات الرامية إلى تهجير أهله قسرياً وتجريف القرى والبلدات وإقامة المستوطنات على أنقاضها.

أكد رئيس مجلس الشعب حموده صباغ أن أهالي الجولان العربي السوري المحتل كانوا ومازالوا على قدر المسؤولية الوطنية الملقاة على عاتقهم في مواجهة ممارسات كيان الاحتلال الصهيوني الغاصب من خلال تمسكهم بعروبتهم وهويتهم السورية رافضين أساليب الترغيب والترهيب التي فرضت عليهم انطلاقاً من ثقتهم بأن يوم التحرير قادم لا محالة.

جدد أهلنا في الجولان السوري المحتل التأكيد على رفضهم مخططات الاحتلال الإسرائيلي الاستيطانية على أرضهم مجددين تشبثهم بكل ذرة من ترابها وصمودهم في مواجهة محاولات الاحتلال تهجيرهم قسرياً منها.