نفى المواطن إبراهيم عبدو المحاميد من بلدة صيدا في محافظة درعا ما بثته بعض قنوات التضليل الإعلامي من أن قوات الأمن اطلقت
النار عليه مؤكدا أن عناصر الأمن هم من أنقذوه وأسعفوه بعد أن أطلق عليه النار عدد من المسلحين بسبب دوره في توضيح التآمر على سورية وضرورة التنبه لخطورة أعمال التخريب والعنف دون أن يشفع له كبر سنه.
المحاميد أشار في حديث للتلفزيون السوري إلى أن هذه القنوات تريد تغطية القتلة الحقيقيين وقال إنني فوجئت بقنوات مغرضة مثل العربية والجزيرة وغيرها تقول إن عناصر الأمن قتلوني ولكن الحقيقة هي أن عناصر الأمن هم من قاموا بالواجب وحموني وأنقذوني وأسعفوني إلى المشفى وهم من يحمون هذا البلد.
وروى المحاميد تفاصيل ما حدث معه وقال إنني خرجت لأشتري الدواء وأنا بلباس النوم بعد صلاة العشاء ومعي وصفة طبية وفي الطريق التقيت بأحد الأشخاص وحذرني بأن حياتي مهددة وطلب مني الانتباه لنفسي وبعدها دخلت في طريق فرعي وقبل وصولي إلى الطريق المؤدية إلى بصرى الشام بحوالي خمسين مترا فوجئت بمجموعة من الشباب الملثمين على يميني ويساري ومعهم مسدس فقاموا بإطلاق النار علي ما أدى لإصابتي بثلاث طلقات في يدي اليمنى وواحدة في بطني واثنتين في قدمي.
![]()
مواطن من درعا ينفي ما بثته قنوات التضليل الإعلامي: قوات الأمن أنقذتني
نفى المواطن إبراهيم عبدو المحاميد من بلدة صيدا في محافظة درعا ما بثته بعض قنوات التضليل الإعلامي من أن قوات الأمن اطلقت النار عليه مؤكدا أن عناصر الأمن هم من أنقذوه وأسعفوه بعد أن أطلق عليه النار عدد من المسلحين بسبب دوره في توضيح التآمر على سورية وضرورة التنبه لخطورة أعمال التخريب والعنف دون أن يشفع له كبر سنه.
المحاميد أشار في حديث للتلفزيون السوري إلى أن هذه القنوات تريد تغطية القتلة الحقيقيين وقال إنني فوجئت بقنوات مغرضة مثل العربية والجزيرة وغيرها تقول إن عناصر الأمن قتلوني ولكن الحقيقة هي أن عناصر الأمن هم من قاموا بالواجب وحموني وأنقذوني وأسعفوني إلى المشفى وهم من يحمون هذا البلد.
وروى المحاميد تفاصيل ما حدث معه وقال إنني خرجت لأشتري الدواء وأنا بلباس النوم بعد صلاة العشاء ومعي وصفة طبية وفي الطريق التقيت بأحد الأشخاص وحذرني بأن حياتي مهددة وطلب مني الانتباه لنفسي وبعدها دخلت في طريق فرعي وقبل وصولي إلى الطريق المؤدية إلى بصرى الشام بحوالي خمسين مترا فوجئت بمجموعة من الشباب الملثمين على يميني ويساري ومعهم مسدس فقاموا بإطلاق النار علي ما أدى لإصابتي بثلاث طلقات في يدي اليمنى وواحدة في بطني واثنتين في قدمي.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة