ما زال احمد ابراهيم و زواجه من أنغام ، قضية متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، والمواقع الإلكترونية الأخرى .

مفيش دخان بلا نار !

بث احمد ابراهيم فيديو بث مباشر على موقع التواصل الاجتماعي الشهير بتبادل الصور و الفيديو انستغرام ، وتطرق للحديث عن زوجته السابقة « ياسمين عيسى » .

بدأ إبراهيم الحديث ، أنه لا يرد على تلك التعليقات لأجل أولاده، يقصد الانتقاد ، “مينفعش أنا وهي نرد على بعض قدام الناس، وأنا ولادي معايا ومسبتش ولادي، ومسبتش بيتي، وولادي زي ما هم بيعيشوا مع أمي، ولوعايزين يروحوا لأمهم بيروحوا، وبيتي زي ما هو، ولو هي عايز ترجع بيتها ترجع، مفيش أي مشكلة”.

واختتم إبراهيم حديثه، “هي حرة وأنا بحترم قرارها، ومفيش أي حاجة بينا مهما حصلت تخلينا مش كويسين مع بعض” .

وخلال حوار صحفي مع مجلة زهرة الخليج ، قال احمد ابراهيم : في يوم ما، قلت لانغام : «ألا تلاحظين أننا نحن الاثنين بنحب بعضنا.. فهل توافقين على أن تتزوجيني؟»

وطلبت منها الإجابة بـ(نعم) أو (لا) ، وأعطيتها مهلة 24 ساعة لترد عليا بالإجابة ، لكني قلت لها إنها في حال رفضت الأمر، لن أعود وأطلب الزواج منها مرة ثانية في حياتي ، والحمد لله أنها خلال 24 ساعة أجابت بالقبول و وافقت».

وقد تحقق حلمي ، الذي تمنيته حينها لو أني أتزوج من صاحبة الصورة المرسومة في خيالي ، لأني وجدت في شكلها « فتاة أحلامي »، وشاء القدر بعد حب عمره 20 عاماً تقريباً أن أتزوجها».

  • فريق ماسة
  • 2019-04-19
  • 11411
  • من الأرشيف

‏‏‏‏احمد ابراهيم : وجدت في أنغام مواصفات فتاة أحلامي ..ولزوجته السابقة بابي مفتوح

ما زال احمد ابراهيم و زواجه من أنغام ، قضية متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، والمواقع الإلكترونية الأخرى . مفيش دخان بلا نار ! بث احمد ابراهيم فيديو بث مباشر على موقع التواصل الاجتماعي الشهير بتبادل الصور و الفيديو انستغرام ، وتطرق للحديث عن زوجته السابقة « ياسمين عيسى » . بدأ إبراهيم الحديث ، أنه لا يرد على تلك التعليقات لأجل أولاده، يقصد الانتقاد ، “مينفعش أنا وهي نرد على بعض قدام الناس، وأنا ولادي معايا ومسبتش ولادي، ومسبتش بيتي، وولادي زي ما هم بيعيشوا مع أمي، ولوعايزين يروحوا لأمهم بيروحوا، وبيتي زي ما هو، ولو هي عايز ترجع بيتها ترجع، مفيش أي مشكلة”. واختتم إبراهيم حديثه، “هي حرة وأنا بحترم قرارها، ومفيش أي حاجة بينا مهما حصلت تخلينا مش كويسين مع بعض” . وخلال حوار صحفي مع مجلة زهرة الخليج ، قال احمد ابراهيم : في يوم ما، قلت لانغام : «ألا تلاحظين أننا نحن الاثنين بنحب بعضنا.. فهل توافقين على أن تتزوجيني؟» وطلبت منها الإجابة بـ(نعم) أو (لا) ، وأعطيتها مهلة 24 ساعة لترد عليا بالإجابة ، لكني قلت لها إنها في حال رفضت الأمر، لن أعود وأطلب الزواج منها مرة ثانية في حياتي ، والحمد لله أنها خلال 24 ساعة أجابت بالقبول و وافقت». وقد تحقق حلمي ، الذي تمنيته حينها لو أني أتزوج من صاحبة الصورة المرسومة في خيالي ، لأني وجدت في شكلها « فتاة أحلامي »، وشاء القدر بعد حب عمره 20 عاماً تقريباً أن أتزوجها».

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة