قام المجلس المحلي" في قرية قطمة بعفرين بفرض رسوم شهرية على سكانها بحجة عدم وجود تمويل.jpg)
لنشاطاته قال نشطاء معارضون للدولة السورية عبر مواقع التواصل الإجتماعي إنَّ حالة استياء وغضب تسود بين قاطني قرية قطمة جنوب شرق بلدة شران شمال شرق مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، التي يقطنها مدنيون خارجون من الغوطة الشرقية لدمشق تمَّ "توطينهم" فيها بوقتٍ سابق، بسبب فرض "المجلس المحلي" في القرية التابع لفصائل "الجيش الحر" رسوم شهرية عليهم بحجة عدم وجود تمويل لنشاطاته.
وبحسب ما ذكره أحد "الناشطين المعارضين" إنَّ "المجلس" لا يقدم أي خدمات سوى إزالة القمامة لمرتين أسبوعياً،
مشيراً إلى أن "المجلس" فرض على ما يقارب 600 عائلة مبلغاً شهرياً بمعدل 1000 ليرة سورية على كل منزل، بشكل اجباري وإلا يتم طردهم من المنازل التي يقطنوها.
وأشار "الناشطون" إلى أن قاطني القرية لا يعترفون بـ "مجلسها المحلي" الذي تم فرضه عليهم من قبل فصائل "الجيش الحر"
مضيفين أن "المجلس" لا يعدو كونه وسيلة لابتزاز أهالي القرية بكل الطرق الممكنة.
فرض أتاوات في عفرين على الخارجين من الغوطة الشرقية
قام المجلس المحلي" في قرية قطمة بعفرين بفرض رسوم شهرية على سكانها بحجة عدم وجود تمويل لنشاطاته قال نشطاء معارضون للدولة السورية عبر مواقع التواصل الإجتماعي إنَّ حالة استياء وغضب تسود بين قاطني قرية قطمة جنوب شرق بلدة شران شمال شرق مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، التي يقطنها مدنيون خارجون من الغوطة الشرقية لدمشق تمَّ "توطينهم" فيها بوقتٍ سابق، بسبب فرض "المجلس المحلي" في القرية التابع لفصائل "الجيش الحر" رسوم شهرية عليهم بحجة عدم وجود تمويل لنشاطاته.
وبحسب ما ذكره أحد "الناشطين المعارضين" إنَّ "المجلس" لا يقدم أي خدمات سوى إزالة القمامة لمرتين أسبوعياً،
مشيراً إلى أن "المجلس" فرض على ما يقارب 600 عائلة مبلغاً شهرياً بمعدل 1000 ليرة سورية على كل منزل، بشكل اجباري وإلا يتم طردهم من المنازل التي يقطنوها.
وأشار "الناشطون" إلى أن قاطني القرية لا يعترفون بـ "مجلسها المحلي" الذي تم فرضه عليهم من قبل فصائل "الجيش الحر"
مضيفين أن "المجلس" لا يعدو كونه وسيلة لابتزاز أهالي القرية بكل الطرق الممكنة.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة