بهدف تنشئة جيل واع بعيد عن لغة العنف السائدة بسبب الاحداث وتهيئة الطالب السوري لإدارة حياته واستثمار طاقته ليكون عنصر فعال في مجتمعه اطلق فريق نسور سوريا التطوعي ولأول مرة في سوريا مشروع تأسيس منهاج خاص للتنمية البشرية والتطوير الذاتي وبالتعاون مع مجموعة من المدربين والخبراء في هذا المجال وذلك بموجب موافقة وزارة التربية ضمن عدد من المدارس في دمشق وريفها، والسويداء. المشروع الآن مستمر للسنة الثالثة على التوالي

الفريق التدريبي: الدكتور أنس حتاحت وائل الحسن ديما سليمان

إشراف وتدريب في محافظة السويداء لبنى جابر

الإشراف العام على المشروع المدربة ديما سليمان

تنظيم فريق نسور سوريا التطوعي

الاهداف:

• تأهيل الطالب ليتمكن من إدارة حياته والتخطيط لها بشكل صحيح.

• تنشئة جيل واعي بعيد عن لغة العنف السائدة بسبب الاحداث.

• العمل على نقل الطلاب من الحالة السلبية الحالة الإيجابية وتعزيزها.

• تمكين الطالب من التعبير عن مشاعره بصدق،

• كيفية تحديد اهدافهم وطرق تحقيقها.

• نشر ثقافة التفكير الإيجابي لنتمكن من استثمار طاقاتهم في خدمة مجتمعنا ووطننا.

• إدارة الوقت وتنظيمه بين الدراسة وتنمية مواهبه وقدراته.

• دعم الصحة النفسية والجسدية للطالب (ليصبح أكثر محبة لنفسه وللآخرين وليتعلم العطاء وزيادة ثقته بنفسه). بالإضافة لبعض التمارين التي تعمل على زيارة قوة التركيز، التنفس الصحيح، منع تحدب الأكتاف، وغيرها).

• تنمية ثقة الطالب بنفسه وبمهاراته وقدراته ليصبح قادراً على تحقيق النجاح ضمن مجتمعه.

  • فريق ماسة
  • 2018-02-03
  • 12675
  • من الأرشيف

مشروع إدخال التنمية البشرية و اليوغا للمدراس في سورية

بهدف تنشئة جيل واع بعيد عن لغة العنف السائدة بسبب الاحداث وتهيئة الطالب السوري لإدارة حياته واستثمار طاقته ليكون عنصر فعال في مجتمعه اطلق فريق نسور سوريا التطوعي ولأول مرة في سوريا مشروع تأسيس منهاج خاص للتنمية البشرية والتطوير الذاتي وبالتعاون مع مجموعة من المدربين والخبراء في هذا المجال وذلك بموجب موافقة وزارة التربية ضمن عدد من المدارس في دمشق وريفها، والسويداء. المشروع الآن مستمر للسنة الثالثة على التوالي الفريق التدريبي: الدكتور أنس حتاحت وائل الحسن ديما سليمان إشراف وتدريب في محافظة السويداء لبنى جابر الإشراف العام على المشروع المدربة ديما سليمان تنظيم فريق نسور سوريا التطوعي الاهداف: • تأهيل الطالب ليتمكن من إدارة حياته والتخطيط لها بشكل صحيح. • تنشئة جيل واعي بعيد عن لغة العنف السائدة بسبب الاحداث. • العمل على نقل الطلاب من الحالة السلبية الحالة الإيجابية وتعزيزها. • تمكين الطالب من التعبير عن مشاعره بصدق، • كيفية تحديد اهدافهم وطرق تحقيقها. • نشر ثقافة التفكير الإيجابي لنتمكن من استثمار طاقاتهم في خدمة مجتمعنا ووطننا. • إدارة الوقت وتنظيمه بين الدراسة وتنمية مواهبه وقدراته. • دعم الصحة النفسية والجسدية للطالب (ليصبح أكثر محبة لنفسه وللآخرين وليتعلم العطاء وزيادة ثقته بنفسه). بالإضافة لبعض التمارين التي تعمل على زيارة قوة التركيز، التنفس الصحيح، منع تحدب الأكتاف، وغيرها). • تنمية ثقة الطالب بنفسه وبمهاراته وقدراته ليصبح قادراً على تحقيق النجاح ضمن مجتمعه.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة