وصفت الأمم المتحدة الهجوم على بلدة خان شيخون في ريف إدلب السورية بأنه "ثاني أكبر هجوم كيميائي في سورية بعد الهجوم على الغوطة الشرقية في أغسطس عام 2015."

وقال كيم وون - سو، الممثل الأممي السامي لشؤون نزع السلاح، إن "الأعراض التي ظهرت لدى المصابين جراء الهجوم، الذي وقع صباح أمس، تدل على استخدام غاز سام يشبه السارين"، مؤكدا أخذ عينات من التربة لإجراء التحاليل.

وأقر الممثل الأممي السامي لشؤون نزع السلاح بأن "الخبراء الدوليين لم يتمكنوا بعد من جمع المعلومات الضرورية ولم يتأكدوا من كيفية نقل السلاح الكيميائي إلى خان شيخون"

  • فريق ماسة
  • 2017-04-04
  • 6589
  • من الأرشيف

الأمم المتحدة: لم نتأكد ممن نقلَ الكيماوي إلى إدلب!

 وصفت الأمم المتحدة الهجوم على بلدة خان شيخون في ريف إدلب السورية بأنه "ثاني أكبر هجوم كيميائي في سورية بعد الهجوم على الغوطة الشرقية في أغسطس عام 2015." وقال كيم وون - سو، الممثل الأممي السامي لشؤون نزع السلاح، إن "الأعراض التي ظهرت لدى المصابين جراء الهجوم، الذي وقع صباح أمس، تدل على استخدام غاز سام يشبه السارين"، مؤكدا أخذ عينات من التربة لإجراء التحاليل. وأقر الممثل الأممي السامي لشؤون نزع السلاح بأن "الخبراء الدوليين لم يتمكنوا بعد من جمع المعلومات الضرورية ولم يتأكدوا من كيفية نقل السلاح الكيميائي إلى خان شيخون"

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة