ادعى الإرهابي السعودي، عبدالله المحيسني، الشرعي في “تحرير الشام” أو النصرة سابقاً، الإصابة بـ “الغازات
السامة”، التي قال إن الطيران الحربي ألقاها على مدينة خان شيخون، في ريف إدلب الجنوبي.
وقال المحيسني قبل قليل على قناته في “تيلغرام” إنه أصيب بعد أن استنشق “غازاً ساماً” ونقل على إثره إلى المستشفى.
وكانت تنسيقيات المسلحين قد ادعت أن الطيران الحربي ألقى صباح اليوم قنابل تحوي غازات سامة على بلدة خان شيخون في ريف إدلب.
الإعلامي حسين مرتضى قال عبر صفحته الشخصية في مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر إن الغازات السامة التي تسربت في خان شيخون سببها استهداف الطيران الحربي مقراً للمسلحين أثناء تحضيرهم لمواد سامة وإعدادهم لجرر الغاز السامة، حيث انفجر المصنع وتسرب الغاز وقتل وسمم عشرات الاطفال والمدنيين.
وأتت تغريدة المدعو “محمد علوش” قائد ميليشيا جيش الإسلام على تويتر لتدعم كلام الإعلامي مرتضى، حيث شرح “علوش” طرق الوقاية من الغاز السام المتسرب، ووصفه بـ “الجديد”، فكيف يعرف “علوش” أن الغاز السام جديد؟!، وكيف يعرف هذا الكم من المعلومات عنه وهو متواجد في تركيا بعيداً عن إدلب؟!.
وكانت وسائل إعلامية قد تحدثت منذ فترة عن إدخال المسلحين مواد كلور سامة إلى مدينة إدلب عبر تركيا، وقيل وقتها إن “جيش الإسلام” مسؤول عن العملية.
![]()
إصابة المحيسني بغارات الطيران الحربي على إدلب
ادعى الإرهابي السعودي، عبدالله المحيسني، الشرعي في “تحرير الشام” أو النصرة سابقاً، الإصابة بـ “الغازات السامة”، التي قال إن الطيران الحربي ألقاها على مدينة خان شيخون، في ريف إدلب الجنوبي.
وقال المحيسني قبل قليل على قناته في “تيلغرام” إنه أصيب بعد أن استنشق “غازاً ساماً” ونقل على إثره إلى المستشفى.
وكانت تنسيقيات المسلحين قد ادعت أن الطيران الحربي ألقى صباح اليوم قنابل تحوي غازات سامة على بلدة خان شيخون في ريف إدلب.
الإعلامي حسين مرتضى قال عبر صفحته الشخصية في مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر إن الغازات السامة التي تسربت في خان شيخون سببها استهداف الطيران الحربي مقراً للمسلحين أثناء تحضيرهم لمواد سامة وإعدادهم لجرر الغاز السامة، حيث انفجر المصنع وتسرب الغاز وقتل وسمم عشرات الاطفال والمدنيين.
وأتت تغريدة المدعو “محمد علوش” قائد ميليشيا جيش الإسلام على تويتر لتدعم كلام الإعلامي مرتضى، حيث شرح “علوش” طرق الوقاية من الغاز السام المتسرب، ووصفه بـ “الجديد”، فكيف يعرف “علوش” أن الغاز السام جديد؟!، وكيف يعرف هذا الكم من المعلومات عنه وهو متواجد في تركيا بعيداً عن إدلب؟!.
وكانت وسائل إعلامية قد تحدثت منذ فترة عن إدخال المسلحين مواد كلور سامة إلى مدينة إدلب عبر تركيا، وقيل وقتها إن “جيش الإسلام” مسؤول عن العملية.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة