صرح مصدر عسكري سوري بقطع خط الإمداد الرئيسي عن المجموعات المسلحة في عين الفيجة ووادي بردى القادم.jpg)
من بلدة أفرة وجرودها، وسط عمليات عسكرية مكثفة لإنهاء سيطرة المسلحين على مياه دمشق.
قرار الدخول لنبع الفيجة محسوم، هذا ما أعلنته القيادة العسكرية، فالمعركة حسمت لدى الجيش السوري والقوات الرديفة، بالسيطرة على أكثر من نصف مساحة البلدة بالإضافة إلى سيطرته نارياً على مواقع المجموعات المسلحة والقيادات الإرهابية، بعد اشتباكات عنيفة دارت بين وحدات الجيش و”جبهة النصرة”.
معركة عين الفيجة اتخذت تكتيكات عسكرية بإرتكاز الجيش السوري والقوات الرديفة على خرق تحصينات “جبهة النصرة” من محورين، لتتقدم قوات الإقتحام على محاور السكة والدوار التحتاني وأرض الضهرة، لتسيطر أيضاً على نبع الفيجة نارياً بعد السيطرة التامة على الأبنية المحيطة به، لتأخذ العملية حيز الدقة والحذر كلما اقتربت من النبع، وذلك للانتشار الكثيف للقناصة وتهديدات المجموعات المسلحة مراراً بتدمير النبع وحرمان دمشق من مياهها.
الجيش يقطع خط الإمداد الرئيسي لمسلحي عين الفيجة
صرح مصدر عسكري سوري بقطع خط الإمداد الرئيسي عن المجموعات المسلحة في عين الفيجة ووادي بردى القادم من بلدة أفرة وجرودها، وسط عمليات عسكرية مكثفة لإنهاء سيطرة المسلحين على مياه دمشق.
قرار الدخول لنبع الفيجة محسوم، هذا ما أعلنته القيادة العسكرية، فالمعركة حسمت لدى الجيش السوري والقوات الرديفة، بالسيطرة على أكثر من نصف مساحة البلدة بالإضافة إلى سيطرته نارياً على مواقع المجموعات المسلحة والقيادات الإرهابية، بعد اشتباكات عنيفة دارت بين وحدات الجيش و”جبهة النصرة”.
معركة عين الفيجة اتخذت تكتيكات عسكرية بإرتكاز الجيش السوري والقوات الرديفة على خرق تحصينات “جبهة النصرة” من محورين، لتتقدم قوات الإقتحام على محاور السكة والدوار التحتاني وأرض الضهرة، لتسيطر أيضاً على نبع الفيجة نارياً بعد السيطرة التامة على الأبنية المحيطة به، لتأخذ العملية حيز الدقة والحذر كلما اقتربت من النبع، وذلك للانتشار الكثيف للقناصة وتهديدات المجموعات المسلحة مراراً بتدمير النبع وحرمان دمشق من مياهها.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة