من هي المرأة التي تزعم أنها أغوت زوج النجمة ساندرا بولوك، ونسجت خيوط الفرقة بين الزوجين؟ إنها ببساطة ميشيل ماكغي الممثلة الإباحية وراقصة التعري، وعارضة موديلات الوشم.

ماكغي، أو كما تسمي نفسها "القنبلة،" تملك جسدا مليئا بالوشم، وتعمل راقصة تعر، إضافة إلى كونها فتاة تعرض جسدها عبر كاميرا في موقع دردشة للكبار على الإنترنت، وتزعم إنها كانت على علاقة دامت لأشهر بجيسي جيمس زوج بولوك التي ظفرت مؤخرا بجائزة أوسكار

لكن جيمس قال لمجلة "بيبول" إن "الغالبية العظمى" من ادعاءات فتاة الإباحية "غير صحيحة ولا أساس لها،" وفي الوقت ذاته أيضا اعتذر لزوجته وأطفاله عن "سوء تقييمه للأمور،" غير أن بولوك غادرت منزل العائلة قبل أيام فقط من تلك المزاعم، وفقا للمجلة

وعودة إلى ماكغي، "غريمة" بولوك على ما يبدو، فهي امرأة لا يعرف عنها الكثير سوى أنها تعمل في مجال الإثارة، على موقع حيث يمكن للمستخدمين أن يدفعوا نقودا مقابل التحدث إليها أو رؤيتها على الكاميرا "ويبكام

وعلى ذلك الموقع كتبت ماكغي تصف نفسها قائلة "مع الرجال أصبح جامحة حقا.. لكنني لست إلا فتاة تخرجت حديثا من الجامعة.. وأبحث عمن يراعيني ويعلمني ويكون مرشدي الجنسي المثير

وتدعي ماكغي، التي تقول إن عمرها 24 عاما، أنها حاصلة على درجة البكالوريوس في البيولوجيا وأنهت سنتين في كلية الطب،" وتقول على صفحتها "أنا الآن أحب أن أقيم علاقات مع الأطباء.. فكلامهم الطبي يثيرني.. أحب التحدي، وأحب أن أضع الأطباء في مكانهم الصحيح"
  • فريق ماسة
  • 2010-03-20
  • 10217
  • من الأرشيف

غريمة ساندرا بولوك.. راقصة تعر اسمها

من هي المرأة التي تزعم أنها أغوت زوج النجمة ساندرا بولوك، ونسجت خيوط الفرقة بين الزوجين؟ إنها ببساطة ميشيل ماكغي الممثلة الإباحية وراقصة التعري، وعارضة موديلات الوشم. ماكغي، أو كما تسمي نفسها "القنبلة،" تملك جسدا مليئا بالوشم، وتعمل راقصة تعر، إضافة إلى كونها فتاة تعرض جسدها عبر كاميرا في موقع دردشة للكبار على الإنترنت، وتزعم إنها كانت على علاقة دامت لأشهر بجيسي جيمس زوج بولوك التي ظفرت مؤخرا بجائزة أوسكار لكن جيمس قال لمجلة "بيبول" إن "الغالبية العظمى" من ادعاءات فتاة الإباحية "غير صحيحة ولا أساس لها،" وفي الوقت ذاته أيضا اعتذر لزوجته وأطفاله عن "سوء تقييمه للأمور،" غير أن بولوك غادرت منزل العائلة قبل أيام فقط من تلك المزاعم، وفقا للمجلة وعودة إلى ماكغي، "غريمة" بولوك على ما يبدو، فهي امرأة لا يعرف عنها الكثير سوى أنها تعمل في مجال الإثارة، على موقع حيث يمكن للمستخدمين أن يدفعوا نقودا مقابل التحدث إليها أو رؤيتها على الكاميرا "ويبكام وعلى ذلك الموقع كتبت ماكغي تصف نفسها قائلة "مع الرجال أصبح جامحة حقا.. لكنني لست إلا فتاة تخرجت حديثا من الجامعة.. وأبحث عمن يراعيني ويعلمني ويكون مرشدي الجنسي المثير وتدعي ماكغي، التي تقول إن عمرها 24 عاما، أنها حاصلة على درجة البكالوريوس في البيولوجيا وأنهت سنتين في كلية الطب،" وتقول على صفحتها "أنا الآن أحب أن أقيم علاقات مع الأطباء.. فكلامهم الطبي يثيرني.. أحب التحدي، وأحب أن أضع الأطباء في مكانهم الصحيح"


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة