الماسة السورية

لاعب المنتخب الفرنسي السابق، احتكم إلى القضاء من أجل مطالبة مجلة “كلوزر” بتعويض قدره 400 ألف يورو، لتسببها بأضرار جسيمة للغاية لصورته وكرامته، نتيجة ربطها اسمه في قضية دعارة لم يكن فيها سوى شاهد عيان، وذلك وفق تكليف الدعوى القضائية.. بحسب وكالة أنباء”فرانس برس”.

ريبيري البالغ من العمر 32 عاما، يقاضي مجموعة “ماندادوري ماجازين فرانس” للنشر التي تتبع لها مجلة “كلوزر”، أمام المحكمة العليا، ويطالبها بتعويض قدره 400 ألف يورو “كتعويض عن الضرر المعنوي”.

وجاء في تكليف الدعوة القضائية: كان فرانك ريبيري مرة أخرى ضحية لتصرفات جسيمة ترتكبها وسيلة إعلامية فرنسية لغرض وحيد هو تشويه صورته، من خلال التذكير مجددا بقضية بائعة الهوى زاهية دهار، في وقت يحاول فيه تضميد الجراح الذي تسببت به وسائل الإعلام.

محامي اللاعب اعتبر المقال الذي نشرته المجلة تحت عنوان “حصري، الفضيحة الجديدة التي ستهز الكرة الفرنسية” يطال سمعته وكرامته، مضيفا في بيان صدر عنه مؤخرا: مرة أخرى ورغم أن السيد ريبيري بعيد كل البعد عن أي تحقيق قضائي مشابه، تقوم مجلة “كلوزر” بتلفيق شائعات وليس معلومات.

وأكد مصدر من الشرطة أنه تم الاستماع إلى ريبيري في 26 نوفمبر الماضي كشاهد وحسب من قبل فرقة ملاحقة القوادة في باريس.. وخرج حرا دون أن يوجه له أي اتهام، وتمت في يناير 2014 تبرئة ريبيري من تهمة ممارسته الجنس عام 2009 مع بائعة الهوى زاهية دهار حين كانت الأخيرة قاصر.

فريق ماسة
2015-12-11
11328
من الأرشيف

فرانك ريبيري يقاضي مجلة فرنسية زجت باسمه في قضية دعارة

تقدم اللاعب الفرنسي فرانك ريبيري، لاعب فريق بايرن ميونيخ الألماني، برفع دعوى قضائية ضد مجلة فرنسية نشرت خبراً اعتبره ريبيري ألحق أضرارا جسيمة بصورته وكرامته، وطالب المجلة بتعويض قدره 400 ألف يورو. لاعب المنتخب الفرنسي السابق، احتكم إلى القضاء من أجل مطالبة مجلة “كلوزر” بتعويض قدره 400 ألف يورو، لتسببها بأضرار جسيمة للغاية لصورته وكرامته، نتيجة ربطها اسمه في قضية دعارة لم يكن فيها سوى شاهد عيان، وذلك وفق تكليف الدعوى القضائية.. بحسب وكالة أنباء”فرانس برس”. ريبيري البالغ من العمر 32 عاما، يقاضي مجموعة “ماندادوري ماجازين فرانس” للنشر التي تتبع لها مجلة “كلوزر”، أمام المحكمة العليا، ويطالبها بتعويض قدره 400 ألف يورو “كتعويض عن الضرر المعنوي”. وجاء في تكليف الدعوة القضائية: كان فرانك ريبيري مرة أخرى ضحية لتصرفات جسيمة ترتكبها وسيلة إعلامية فرنسية لغرض وحيد هو تشويه صورته، من خلال التذكير مجددا بقضية بائعة الهوى زاهية دهار، في وقت يحاول فيه تضميد الجراح الذي تسببت به وسائل الإعلام. محامي اللاعب اعتبر المقال الذي نشرته المجلة تحت عنوان “حصري، الفضيحة الجديدة التي ستهز الكرة الفرنسية” يطال سمعته وكرامته، مضيفا في بيان صدر عنه مؤخرا: مرة أخرى ورغم أن السيد ريبيري بعيد كل البعد عن أي تحقيق قضائي مشابه، تقوم مجلة “كلوزر” بتلفيق شائعات وليس معلومات. وأكد مصدر من الشرطة أنه تم الاستماع إلى ريبيري في 26 نوفمبر الماضي كشاهد وحسب من قبل فرقة ملاحقة القوادة في باريس.. وخرج حرا دون أن يوجه له أي اتهام، وتمت في يناير 2014 تبرئة ريبيري من تهمة ممارسته الجنس عام 2009 مع بائعة الهوى زاهية دهار حين كانت الأخيرة قاصر.

المصدر : الماسة السورية