أحكمت وحدات من الجيش والقوات المسلحة سيطرتها على تل حمكة بريف إدلب بعد القضاء على عدد من الإ رهابيين وتدمير عدد من الآليات المزودة برشاشات ومدافع هاون..

   فيما وسع الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية نطاق سيطرته في مدينة الزبداني.

 وفي التفاصيل أعلن مصدر عسكري إحكام السيطرة الكاملة على تل حمكة بريف إدلب الجنوبي الغربي بعد القضاء على عدد من الارهابيين وتدمير أسلحتهم.

 وبين المصدر في تصريح لـ سانا أن وحدات من الجيش “بسطت سيطرتها على تل حمكة الواقع إلى الشرق من جسر الشغور بريف إدلب الجنوبي الغربي بعد عمليات مكثفة على تجمعات وأوكار إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” انتهت بمقتل وإصابة العديد منهم وتدمير عدد من آلياتهم المزودة برشاشات ومدافع هاون”.

 وبإحكام السيطرة على تل حمكة الاستراتيجي تكون بلدة فريكة الواقعة شرق مدينة جسر الشغور ساقطة ناريا.

  ويأتي هذا الإنجاز بعد يوم من إحكام وحدات من الجيش السيطرة على تل أعور الذي يبعد أقل من 2 كم من قرية مرج الزهور التي أحكمت وحدات الجيش السيطرة عليها أمس الأول.

 إلى ذلك أفاد المصدر العسكري بأن وحدات من الجيش “نفذت عمليات مكثفة ودقيقة على أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية في تل سلمو وشمال خشير وجنوب المساكن والترعة وأم جرين ومحيط أبو الضهور وسلة الزهور وجنة القرى و أريحا وفريكة وجسر الشغور والمشرفة والسرمانية وغزال وصريريف وتل الصحن وتل خطاب وطعوم والكفير والمنطار” بريف إدلب.

 وأوضح المصدر أن العمليات أسفرت عن “القضاء على أعداد كبيرة من الإرهابيين بينهم متزعمون ودمرت مستودعات ذخيرة وآليات بما فيها من إرهابيين وأسلحة”.

 وكانت وحدات من الجيش أوقعت عددا من إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” وتنظيم “جبهة النصرة” قتلى ومصابين ودمرت عددا من آلياتهم شمال خشير والحميدية وام جرين وتل سلمو والترعة في منطقة أبو الضهور ومحيطها” الواقعة على بعد 50 كم في ريف ادلب الجنوبي الشرقي.

 وينضوي تحت ما يسمى “جيش الفتح” إرهابيون تكفيريون من “جبهة النصرة” وما يسمى “أحرار الشام الإسلامية” و”جند الأقصى” و”جيش السنة” و”فيلق الشام” و”أجناد الشام” و”فيلق الحق” التي تتلقى تمويلا وتسليحا ودعما استخباراتيا من نظام أردوغان الإخواني وآل سعود الوهابي.

 وحدات الجيش بالتعاون مع المقاومة تكثف عملياتها في الزبداني وتسيطر على ثماني كتل من الابنية على الاتجاه الغربي لحي الجمعيات

 في وقت تابعت وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع المقاومة اللبنانية تقدمها خلال عملياتها المكثفة ضد التنظيمات الارهابية في الزبداني 45 كم شمال غرب دمشق واحكمت سيطرتها على عدد من كتل الابنية  في الجهة الغربية من المدينة بعد القضاء على العديد من افرادها.

 وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش والمقاومة اللبنانية “وسعت من نطاق سيطرتها في مدينة الزبداني وسيطرت على 8 كتل من الابنية بالاتجاه الغربي لحي الجمعيات”  بعد اشتباكات عنيفة مع ارهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة أحرار الشام الإسلامية” وتكبيدهم خسائر كبيرة.

 و أضاف المصدر : أن الاشتباكات أسفرت عن “مقتل العديد من الإرهابيين الذين كانوا يتحصنون داخل الأبنية  وتدمير أسلحتهم وعتادهم الحربي من بينهم “عمر الآغا”  و “علي السمره” “.

 ويأتي تقدم قوات الجيش والمقاومة على الطرف الغربي من مدينة الزبداني بعد يوم واحد من تقدمها على المحور الشمالي واحكامها السيطرة على شارع الحكمة باتجاه شارع زعطوط الشلاح على مشارف حي المحطة وسط الزبداني.

 وتخوض وحدات من الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية منذ شهر عملية عسكرية واسعة للقضاء على الارهابيين التكفيريين في مدينة الزبداني حيث حققت تقدما كبيرا وكبدت التنظيمات الإرهابية خسائر كبيرة في الأفراد والسلاح بعد أن أحكمت الطوق عليها في المدينة.

القضاء على بؤر للتنظيمات الإرهابية وتدمير آليات وأسلحة في حلب وريفها

في غضون ذلك قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة في عمليات دقيقة على بؤر التنظيمات الإرهابية المدعومة لوجستيا واستخباراتيا من نظام أردوغان السفاح ودمرت لهم آليات وأسلحة في عدد من أحياء مدينة حلب وريفها.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش نفذت عمليات اتسمت بالدقة على بؤر لتنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية في أحياء بني زيد وساحة الحطب والخالدية وبستان الباشا والليرمون وحلب القديمة والشيخ سعيد.

وأشار المصدر إلى أن عمليات الجيش أسفرت عن “إيقاع قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين وتدمير أسلحة وذخيرة ومرابض هاون لهم” تستخدم في اطلاق القذائف على الأحياء السكنية الآمنة حيث كان آخرها إصابة 8 أشخاص بجروح متفاوتة يوم الجمعة الفائت جراء سقوط عدة قذائف على الحديقة العامة في مدينة حلب.

إلى ذلك “قضت وحدات من الجيش على عدد من الإرهابيين ودمرت أوكارهم وآلياتهم في عمليات نوعية على تجمعاتهم في قرية العامرية وغرب مطار النيرب” بريف حلب الجنوبي الشرقي وفقا للمصدر العسكري.

وكانت “حركة نور الدين الزنكي” الإرهابية المعروفة بارتباطها الوثيق مع أجهزة الاستخبارات التركية أقرت أمس الأول عبر مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل 5 ممن سمتهم “قادتها” وهم رمضان شاتيلا أحد مؤسسي الحركة وعثمان حاج إبراهيم وأحمد عارف وأحمد عبدالعزيز حوري ومحمود أحمد قاسم.

 ولفت المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش كثفت رماياتها النارية على تحركات وأوكار للتنظيمات التكفيرية المنضوية تحت زعامة تنظيم “جبهة النصرة” في قرية المنصورة بالريف الغربي ما أدى إلى “مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وتدمير آلياتهم واسلحتهم وذخيرتهم”.

 وأشار المصدر العسكري إلى أن وحدات من الجيش “دمرت أوكارا بما فيها من إرهابيي تنظيم “داعش” وأسلحة وذخيرة وآليات مركب على بعضها رشاشات متنوعة في محيط الكلية الجوية” على الطريق الدولي الواصل إلى الرقة.

 وتأتي هذه العمليات بعد يوم من القضاء على عدد من إرهابيي تنظيمي “جبهة النصرة” و”داعش” المدرجين على لائحة الإرهاب الدولية في محيط الكلية الجوية والمنصورة.

 كما أفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة قضت على العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية في الشيخ لطفي وكرم القصر والراشدين وخان العسل وطريق حلب-اعزاز ودوار الصالحين بحلب وريفها.

 الجيش يقضي على إرهابيين من تنظيم “جبهة النصرة” ويدمر أوكارهم بريف حماة الشمالي الغربي

 إلى ذلك أحكمت وحدة من الجيش والقوات المسلحة سيطرتها على بلدة فورو بريف حماة بعد القضاء على العديد من إرهابيي “جبهة النصرة” وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة.

 كما قضت وحدات أخرى من الجيش على إرهابيين من تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته في عدد من القرى والبلدات في ريف حماة الشمالي الغربي.

 وأشار مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدات الجيش العاملة في حماة “واصلت عملياتها ضد التنظيمات الإرهابية في كفر زيتا وتل زجرم والزقوم وقليدين وقسطون والعنكاوي والحميدية بريف حماة الشمالي الغربي” بالقرب من الحدود الإدارية لريف إدلب الجنوبي الغربي.

 وبين المصدر أن العمليات أسفرت عن “القضاء على عدد من الارهابيين وتدمير أسلحة وذخائر كانت بحوزتهم” وذلك بعد يوم من تدمير وحدة من الجيش أوكار و آليات للإرهابيين وقضت على العديد منهم في الحماميات ومحيط قلعة المضيق في الجهة الشرقية من سهل الغاب بريف حماة.

 وحققت وحدات الجيش والقوات المسلحة انتصارات متلاحقة خلال الأيام القليلة الماضية تمثلت بتكبيد التنظيمات الإرهابية خسائر فادحة و إحكام السيطرة على محطة زيزون الحرارية وقرى الزيادية وزيزون ومرج الزهور في الريف الممتد بين محافظتي ادلب وحماة.

 القضاء على مجموعتين إرهابيتين بكامل أفرادهما من “داعش” في ريف السويداء الشمالي الشرقي

 كما دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوكارا لإرهابيى تنظيم داعش المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في ريف السويداء الشمالي الشرقي.

 وذكر مصدر عسكرى فى تصريح لـ سانا أن وحدة من الجيش “قضت على كامل أفراد مجموعة إرهابية تابعة لتنظيم داعش بعد رصدها تحركاتهم في قرية القصر” شمال شرق السويداء بنحو 60 كم.

وأضاف المصدر أن وحدة من الجيش اشتبكت مع إرهابيين من داعش حاولوا التسلل باتجاه مزرعة الحرفوش الواقعة جنوب قرية الحقف ما أسفر عن “إيقاع قتلى ومصابين في صفوفهم وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة”.

 وأكد المصدر أن وحدة من الجيش “أحبطت محاولة تسلل مجموعة من إرهابيي تنظيم داعش المدرج على لائحة الإرهاب الدولية باتجاه تل بثينة” بريف السويداء الشمالي الشرقي.

 وبين المصدر أن العملية أسفرت عن “مقتل كامل أفراد المجموعة الإرهابية”.

 ويستغل تنظيم داعش المساحة الشاسعة للبادية السورية لتسلل المرتزقة وتهريب الأسلحة والذخيرة عبر الحدود المفتوحة مع العراق والأردن ومنطلقا للاعتداء على القرى والتجمعات السكنية تحت ذرائع وأفكار ظلامية تكفيرية.

 القضاء على عدد من الإرهابيين التكفيريين بريف القنيطرة

 في هذه الأثناء نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة في القنيطرة عمليات ضد أوكار وتجمعات إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بكيان العدو الإسرائيلي وألحقت في صفوفها خسائر في الأفراد والعتاد.

 وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدة من الجيش “قضت على العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر في ضربات مركزة على أوكارهم وتجمعاتهم في قريتي الحميدية والصمدانية الغربية بريف القنيطرة الشمالي الشرقي”.

 وفي محيط الساحة الرئيسية لمدينة القنيطرة وجهت وحدة من الجيش رمايات نارية على أوكار الإرهابيين المنتمي أغلبهم إلى “جبهة النصرة” ما أسفر عن “مقتل وإصابة العديد منهم وتدمير عتاد حربي كان بحوزتهم” وذلك بحسب المصدر العسكري.

 وكانت وحدات من الجيش قضت أمس على عدد من إرهابيي “جبهة النصرة” في قرية جباتا الخشب وقرب أحراج الزراعة.

 وتنتشر في ريف القنيطرة تنظيمات تكفيرية يغلب على عناصرها مرتزقة أجانب ينتمون لتنظيم “جبهة النصرة” التي تعمل بتنسيق مباشر مع الكيان الإسرائيلي وتتلقى منه جميع أشكال الدعم وتعالج أفرادها في مشافي الكيان الغاصب.

 مقتل العديد من إرهابيي “جبهة النصرة ” بسلسة غارات مركزة على بؤرهم في درعا وريفها

 في درعا وريفها أسفرت سلسلة عمليات نفذتها وحدات من الجيش والقوات المسلحة على أوكار إرهابيي جبهة النصرة والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي عن مقتل وإصابة العديد منهم.

 وأفاد المصدر في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “دمرت تجمعات للإرهابيين وقضت على أعداد منهم شرق جسر قرية الغارية الغربية” شمال شرق مدينة درعا بنحو 24 كم.

 وبين المصدر أن وحدة من الجيش “وجهت رمايات مركزة على بؤر الإرهابيين في محيط بناء السيريتل بدرعا البلد أسفرت عن مقتل عدد منهم وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم”.

 وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “قضت على إرهابيين من جبهة النصرة ودمرت عددا من آلياتهم بالقرب من مقص الحجر” في بلدة اليادودة بريف درعا الشمالي الغربي.

 وتنتشر في مدينة درعا وريفها تنظيمات إرهابية تكفيرية مرتبطة بشكل مباشر مع غرفة عمليات عمان التي يشرف عليها الموساد الإسرائيلي وأجهزة استخبارات غربية وإقليمية وترتكب جرائم بحق السوريين.

تدمير مستودع ذخيرة ومدفع للتنظيمات الارهابية والقضاء على عدد كبير من أفرادها في عمليات للجيش بريف اللاذقية الشمالي

إلى ذلك  تابعت وحدات الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية عملياتها ضد أوكار وتجمعات ومحاور تحرك إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية والمرتبط بنظام أردوغان السفاح في ريف اللاذقية الشمالي.

 

وافاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش “نفذت عمليات مكثفة على أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية في غابات الفرلق وجبل العذر بريف اللاذقية الشمالي”.

 وبين المصدر أن العمليات أسفرت عن “تدمير مستودع ذخيرة ومدفع رشاش للإرهابيين والقضاء على عدد كبير منهم وجرح آخرين”.

 وكان سلاح الجو في الجيش العربي السوري قضى أمس على 20 ارهابيا بعضهم من الجنسية التركية في قرى بيت أبلق وبيت عوان والدرة ودمر آليات للتنظيمات الارهابية وأوقع العشرات من أفرادها قتلى في سلمى وقرية اره وكباني بريف اللاذقية الشمالي.

 وتنتشر في ريف اللاذقية الشمالي تنظيمات إرهابية قوامها مرتزقة أجانب تتلقى تدريباتها في معسكرات على الأراضي التركية بدعم كامل من نظام أردوغان السفاح وتمويل من نظام آل سعود الوهابي ومشيخة قطر ويتم تزويدهم بأحدث أنواع الأسلحة لقتل الشعب السوري وتدمير دولته.

 وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو تواصل عملياتها العسكرية في ضرب بؤر وتجمعات تنظيم “داعش” الإرهابي بريف تدمر

 وفي ريف تدمر أكد مصدر عسكري ان وحدات من الجيش والقوات المسلحة مدعومة بسلاح الجو واصلت عملياتها العسكرية التي بدأتها مطلع الشهر الماضي في ضرب بؤر وتجمعات تنظيم “داعش” التكفيري المدرج على لائحة الارهاب الدولية بريف تدمر.

 و أشار المصدر في تصريح لـ سانا إلى “تدمير آليات مزودة برشاشات لإرهابيي “داعش” ومقتل العديد منهم خلال ضربات نارية نفذتها وحدة من الجيش على أوكارهم في المزارع ما بين دوار الزراعة وفندق الديديمان” على اطراف مدينة تدمر الجنوبية.

 ولفت المصدر العسكري الى أن عمليات الجيش ضد تجمعات وتحركات تنظيم “داعش” الإرهابي على مدخل وادى الماسك ووادي الزكاري بريف تدمر أسفرت عن مقتل واصابة العديد من الارهابيين وتدمير آلياتهم و أسلحتهم وذخيرتهم.

 وبين المصدر أن “الطيران الحربي شن ظهر اليوم غارات على تجمعات واوكار تنظيم “داعش” الارهابي في محيط جزل ومدينة تدمر بريف حمص الشرقي ما أدى إلى مقتل عدد من أفراده وتدمير آلياتهم المزودة برشاشات متنوعة”.

 وكان سلاح الجو في الجيش العربي السوري قضى أمس على إرهابيين من “داعش” على مدخل وادى الماسك وسد وادي أبيض ومحيطي مدينة تدمر وبلدة السخنة.

  وأكد المصدر في تصريح لـ سانا “مقتل وإصابة عدد من الإرهابيين خلال العمليات بعد رصد تحركاتهم وتجمعاتهم قرب أحراج الزراعة وساحة قرية جباتا الخشب” أبرز أوكار “جبهة النصرة”.

 وتؤكد التقارير الإعلامية والدلائل الموجودة على الأرض تورط الكيان الإسرائيلي بتقديم الدعم التسليحي واللوجستي لتنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الغرهاب الدولية وتزويده بمختلف أنواع الأسلحة والأجهزة المتطورة عبر قرى ريف القنيطرة ومنها قرية جباتا الخشب ومحميتها.

 وكانت وحدات من الجيش أردت أمس قتلى بين إرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية في قرى جباتا الخشب والحميدية وأوفانيا وذلك في إطار الحرب المتواصلة على الإرهاب التكفيري.

  • فريق ماسة
  • 2015-08-03
  • 7845
  • من الأرشيف

الجيش يحكم سيطرته على بلدة فورو بريف حماة وعلى تل حمكة بريف إدلب ويوسع نطاق سيطرته بالزبداني.. سحق أعداد كبيرة من الإرهابيين بريف الللاذقية

أحكمت وحدات من الجيش والقوات المسلحة سيطرتها على تل حمكة بريف إدلب بعد القضاء على عدد من الإ رهابيين وتدمير عدد من الآليات المزودة برشاشات ومدافع هاون..    فيما وسع الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية نطاق سيطرته في مدينة الزبداني.  وفي التفاصيل أعلن مصدر عسكري إحكام السيطرة الكاملة على تل حمكة بريف إدلب الجنوبي الغربي بعد القضاء على عدد من الارهابيين وتدمير أسلحتهم.  وبين المصدر في تصريح لـ سانا أن وحدات من الجيش “بسطت سيطرتها على تل حمكة الواقع إلى الشرق من جسر الشغور بريف إدلب الجنوبي الغربي بعد عمليات مكثفة على تجمعات وأوكار إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” انتهت بمقتل وإصابة العديد منهم وتدمير عدد من آلياتهم المزودة برشاشات ومدافع هاون”.  وبإحكام السيطرة على تل حمكة الاستراتيجي تكون بلدة فريكة الواقعة شرق مدينة جسر الشغور ساقطة ناريا.   ويأتي هذا الإنجاز بعد يوم من إحكام وحدات من الجيش السيطرة على تل أعور الذي يبعد أقل من 2 كم من قرية مرج الزهور التي أحكمت وحدات الجيش السيطرة عليها أمس الأول.  إلى ذلك أفاد المصدر العسكري بأن وحدات من الجيش “نفذت عمليات مكثفة ودقيقة على أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية في تل سلمو وشمال خشير وجنوب المساكن والترعة وأم جرين ومحيط أبو الضهور وسلة الزهور وجنة القرى و أريحا وفريكة وجسر الشغور والمشرفة والسرمانية وغزال وصريريف وتل الصحن وتل خطاب وطعوم والكفير والمنطار” بريف إدلب.  وأوضح المصدر أن العمليات أسفرت عن “القضاء على أعداد كبيرة من الإرهابيين بينهم متزعمون ودمرت مستودعات ذخيرة وآليات بما فيها من إرهابيين وأسلحة”.  وكانت وحدات من الجيش أوقعت عددا من إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” وتنظيم “جبهة النصرة” قتلى ومصابين ودمرت عددا من آلياتهم شمال خشير والحميدية وام جرين وتل سلمو والترعة في منطقة أبو الضهور ومحيطها” الواقعة على بعد 50 كم في ريف ادلب الجنوبي الشرقي.  وينضوي تحت ما يسمى “جيش الفتح” إرهابيون تكفيريون من “جبهة النصرة” وما يسمى “أحرار الشام الإسلامية” و”جند الأقصى” و”جيش السنة” و”فيلق الشام” و”أجناد الشام” و”فيلق الحق” التي تتلقى تمويلا وتسليحا ودعما استخباراتيا من نظام أردوغان الإخواني وآل سعود الوهابي.  وحدات الجيش بالتعاون مع المقاومة تكثف عملياتها في الزبداني وتسيطر على ثماني كتل من الابنية على الاتجاه الغربي لحي الجمعيات  في وقت تابعت وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع المقاومة اللبنانية تقدمها خلال عملياتها المكثفة ضد التنظيمات الارهابية في الزبداني 45 كم شمال غرب دمشق واحكمت سيطرتها على عدد من كتل الابنية  في الجهة الغربية من المدينة بعد القضاء على العديد من افرادها.  وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش والمقاومة اللبنانية “وسعت من نطاق سيطرتها في مدينة الزبداني وسيطرت على 8 كتل من الابنية بالاتجاه الغربي لحي الجمعيات”  بعد اشتباكات عنيفة مع ارهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة أحرار الشام الإسلامية” وتكبيدهم خسائر كبيرة.  و أضاف المصدر : أن الاشتباكات أسفرت عن “مقتل العديد من الإرهابيين الذين كانوا يتحصنون داخل الأبنية  وتدمير أسلحتهم وعتادهم الحربي من بينهم “عمر الآغا”  و “علي السمره” “.  ويأتي تقدم قوات الجيش والمقاومة على الطرف الغربي من مدينة الزبداني بعد يوم واحد من تقدمها على المحور الشمالي واحكامها السيطرة على شارع الحكمة باتجاه شارع زعطوط الشلاح على مشارف حي المحطة وسط الزبداني.  وتخوض وحدات من الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية منذ شهر عملية عسكرية واسعة للقضاء على الارهابيين التكفيريين في مدينة الزبداني حيث حققت تقدما كبيرا وكبدت التنظيمات الإرهابية خسائر كبيرة في الأفراد والسلاح بعد أن أحكمت الطوق عليها في المدينة. القضاء على بؤر للتنظيمات الإرهابية وتدمير آليات وأسلحة في حلب وريفها في غضون ذلك قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة في عمليات دقيقة على بؤر التنظيمات الإرهابية المدعومة لوجستيا واستخباراتيا من نظام أردوغان السفاح ودمرت لهم آليات وأسلحة في عدد من أحياء مدينة حلب وريفها. وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش نفذت عمليات اتسمت بالدقة على بؤر لتنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية في أحياء بني زيد وساحة الحطب والخالدية وبستان الباشا والليرمون وحلب القديمة والشيخ سعيد. وأشار المصدر إلى أن عمليات الجيش أسفرت عن “إيقاع قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين وتدمير أسلحة وذخيرة ومرابض هاون لهم” تستخدم في اطلاق القذائف على الأحياء السكنية الآمنة حيث كان آخرها إصابة 8 أشخاص بجروح متفاوتة يوم الجمعة الفائت جراء سقوط عدة قذائف على الحديقة العامة في مدينة حلب. إلى ذلك “قضت وحدات من الجيش على عدد من الإرهابيين ودمرت أوكارهم وآلياتهم في عمليات نوعية على تجمعاتهم في قرية العامرية وغرب مطار النيرب” بريف حلب الجنوبي الشرقي وفقا للمصدر العسكري. وكانت “حركة نور الدين الزنكي” الإرهابية المعروفة بارتباطها الوثيق مع أجهزة الاستخبارات التركية أقرت أمس الأول عبر مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل 5 ممن سمتهم “قادتها” وهم رمضان شاتيلا أحد مؤسسي الحركة وعثمان حاج إبراهيم وأحمد عارف وأحمد عبدالعزيز حوري ومحمود أحمد قاسم.  ولفت المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش كثفت رماياتها النارية على تحركات وأوكار للتنظيمات التكفيرية المنضوية تحت زعامة تنظيم “جبهة النصرة” في قرية المنصورة بالريف الغربي ما أدى إلى “مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وتدمير آلياتهم واسلحتهم وذخيرتهم”.  وأشار المصدر العسكري إلى أن وحدات من الجيش “دمرت أوكارا بما فيها من إرهابيي تنظيم “داعش” وأسلحة وذخيرة وآليات مركب على بعضها رشاشات متنوعة في محيط الكلية الجوية” على الطريق الدولي الواصل إلى الرقة.  وتأتي هذه العمليات بعد يوم من القضاء على عدد من إرهابيي تنظيمي “جبهة النصرة” و”داعش” المدرجين على لائحة الإرهاب الدولية في محيط الكلية الجوية والمنصورة.  كما أفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة قضت على العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية في الشيخ لطفي وكرم القصر والراشدين وخان العسل وطريق حلب-اعزاز ودوار الصالحين بحلب وريفها.  الجيش يقضي على إرهابيين من تنظيم “جبهة النصرة” ويدمر أوكارهم بريف حماة الشمالي الغربي  إلى ذلك أحكمت وحدة من الجيش والقوات المسلحة سيطرتها على بلدة فورو بريف حماة بعد القضاء على العديد من إرهابيي “جبهة النصرة” وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة.  كما قضت وحدات أخرى من الجيش على إرهابيين من تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته في عدد من القرى والبلدات في ريف حماة الشمالي الغربي.  وأشار مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدات الجيش العاملة في حماة “واصلت عملياتها ضد التنظيمات الإرهابية في كفر زيتا وتل زجرم والزقوم وقليدين وقسطون والعنكاوي والحميدية بريف حماة الشمالي الغربي” بالقرب من الحدود الإدارية لريف إدلب الجنوبي الغربي.  وبين المصدر أن العمليات أسفرت عن “القضاء على عدد من الارهابيين وتدمير أسلحة وذخائر كانت بحوزتهم” وذلك بعد يوم من تدمير وحدة من الجيش أوكار و آليات للإرهابيين وقضت على العديد منهم في الحماميات ومحيط قلعة المضيق في الجهة الشرقية من سهل الغاب بريف حماة.  وحققت وحدات الجيش والقوات المسلحة انتصارات متلاحقة خلال الأيام القليلة الماضية تمثلت بتكبيد التنظيمات الإرهابية خسائر فادحة و إحكام السيطرة على محطة زيزون الحرارية وقرى الزيادية وزيزون ومرج الزهور في الريف الممتد بين محافظتي ادلب وحماة.  القضاء على مجموعتين إرهابيتين بكامل أفرادهما من “داعش” في ريف السويداء الشمالي الشرقي  كما دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوكارا لإرهابيى تنظيم داعش المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في ريف السويداء الشمالي الشرقي.  وذكر مصدر عسكرى فى تصريح لـ سانا أن وحدة من الجيش “قضت على كامل أفراد مجموعة إرهابية تابعة لتنظيم داعش بعد رصدها تحركاتهم في قرية القصر” شمال شرق السويداء بنحو 60 كم. وأضاف المصدر أن وحدة من الجيش اشتبكت مع إرهابيين من داعش حاولوا التسلل باتجاه مزرعة الحرفوش الواقعة جنوب قرية الحقف ما أسفر عن “إيقاع قتلى ومصابين في صفوفهم وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة”.  وأكد المصدر أن وحدة من الجيش “أحبطت محاولة تسلل مجموعة من إرهابيي تنظيم داعش المدرج على لائحة الإرهاب الدولية باتجاه تل بثينة” بريف السويداء الشمالي الشرقي.  وبين المصدر أن العملية أسفرت عن “مقتل كامل أفراد المجموعة الإرهابية”.  ويستغل تنظيم داعش المساحة الشاسعة للبادية السورية لتسلل المرتزقة وتهريب الأسلحة والذخيرة عبر الحدود المفتوحة مع العراق والأردن ومنطلقا للاعتداء على القرى والتجمعات السكنية تحت ذرائع وأفكار ظلامية تكفيرية.  القضاء على عدد من الإرهابيين التكفيريين بريف القنيطرة  في هذه الأثناء نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة في القنيطرة عمليات ضد أوكار وتجمعات إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بكيان العدو الإسرائيلي وألحقت في صفوفها خسائر في الأفراد والعتاد.  وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدة من الجيش “قضت على العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر في ضربات مركزة على أوكارهم وتجمعاتهم في قريتي الحميدية والصمدانية الغربية بريف القنيطرة الشمالي الشرقي”.  وفي محيط الساحة الرئيسية لمدينة القنيطرة وجهت وحدة من الجيش رمايات نارية على أوكار الإرهابيين المنتمي أغلبهم إلى “جبهة النصرة” ما أسفر عن “مقتل وإصابة العديد منهم وتدمير عتاد حربي كان بحوزتهم” وذلك بحسب المصدر العسكري.  وكانت وحدات من الجيش قضت أمس على عدد من إرهابيي “جبهة النصرة” في قرية جباتا الخشب وقرب أحراج الزراعة.  وتنتشر في ريف القنيطرة تنظيمات تكفيرية يغلب على عناصرها مرتزقة أجانب ينتمون لتنظيم “جبهة النصرة” التي تعمل بتنسيق مباشر مع الكيان الإسرائيلي وتتلقى منه جميع أشكال الدعم وتعالج أفرادها في مشافي الكيان الغاصب.  مقتل العديد من إرهابيي “جبهة النصرة ” بسلسة غارات مركزة على بؤرهم في درعا وريفها  في درعا وريفها أسفرت سلسلة عمليات نفذتها وحدات من الجيش والقوات المسلحة على أوكار إرهابيي جبهة النصرة والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي عن مقتل وإصابة العديد منهم.  وأفاد المصدر في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “دمرت تجمعات للإرهابيين وقضت على أعداد منهم شرق جسر قرية الغارية الغربية” شمال شرق مدينة درعا بنحو 24 كم.  وبين المصدر أن وحدة من الجيش “وجهت رمايات مركزة على بؤر الإرهابيين في محيط بناء السيريتل بدرعا البلد أسفرت عن مقتل عدد منهم وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم”.  وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “قضت على إرهابيين من جبهة النصرة ودمرت عددا من آلياتهم بالقرب من مقص الحجر” في بلدة اليادودة بريف درعا الشمالي الغربي.  وتنتشر في مدينة درعا وريفها تنظيمات إرهابية تكفيرية مرتبطة بشكل مباشر مع غرفة عمليات عمان التي يشرف عليها الموساد الإسرائيلي وأجهزة استخبارات غربية وإقليمية وترتكب جرائم بحق السوريين. تدمير مستودع ذخيرة ومدفع للتنظيمات الارهابية والقضاء على عدد كبير من أفرادها في عمليات للجيش بريف اللاذقية الشمالي إلى ذلك  تابعت وحدات الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية عملياتها ضد أوكار وتجمعات ومحاور تحرك إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية والمرتبط بنظام أردوغان السفاح في ريف اللاذقية الشمالي.   وافاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش “نفذت عمليات مكثفة على أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية في غابات الفرلق وجبل العذر بريف اللاذقية الشمالي”.  وبين المصدر أن العمليات أسفرت عن “تدمير مستودع ذخيرة ومدفع رشاش للإرهابيين والقضاء على عدد كبير منهم وجرح آخرين”.  وكان سلاح الجو في الجيش العربي السوري قضى أمس على 20 ارهابيا بعضهم من الجنسية التركية في قرى بيت أبلق وبيت عوان والدرة ودمر آليات للتنظيمات الارهابية وأوقع العشرات من أفرادها قتلى في سلمى وقرية اره وكباني بريف اللاذقية الشمالي.  وتنتشر في ريف اللاذقية الشمالي تنظيمات إرهابية قوامها مرتزقة أجانب تتلقى تدريباتها في معسكرات على الأراضي التركية بدعم كامل من نظام أردوغان السفاح وتمويل من نظام آل سعود الوهابي ومشيخة قطر ويتم تزويدهم بأحدث أنواع الأسلحة لقتل الشعب السوري وتدمير دولته.  وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو تواصل عملياتها العسكرية في ضرب بؤر وتجمعات تنظيم “داعش” الإرهابي بريف تدمر  وفي ريف تدمر أكد مصدر عسكري ان وحدات من الجيش والقوات المسلحة مدعومة بسلاح الجو واصلت عملياتها العسكرية التي بدأتها مطلع الشهر الماضي في ضرب بؤر وتجمعات تنظيم “داعش” التكفيري المدرج على لائحة الارهاب الدولية بريف تدمر.  و أشار المصدر في تصريح لـ سانا إلى “تدمير آليات مزودة برشاشات لإرهابيي “داعش” ومقتل العديد منهم خلال ضربات نارية نفذتها وحدة من الجيش على أوكارهم في المزارع ما بين دوار الزراعة وفندق الديديمان” على اطراف مدينة تدمر الجنوبية.  ولفت المصدر العسكري الى أن عمليات الجيش ضد تجمعات وتحركات تنظيم “داعش” الإرهابي على مدخل وادى الماسك ووادي الزكاري بريف تدمر أسفرت عن مقتل واصابة العديد من الارهابيين وتدمير آلياتهم و أسلحتهم وذخيرتهم.  وبين المصدر أن “الطيران الحربي شن ظهر اليوم غارات على تجمعات واوكار تنظيم “داعش” الارهابي في محيط جزل ومدينة تدمر بريف حمص الشرقي ما أدى إلى مقتل عدد من أفراده وتدمير آلياتهم المزودة برشاشات متنوعة”.  وكان سلاح الجو في الجيش العربي السوري قضى أمس على إرهابيين من “داعش” على مدخل وادى الماسك وسد وادي أبيض ومحيطي مدينة تدمر وبلدة السخنة.   وأكد المصدر في تصريح لـ سانا “مقتل وإصابة عدد من الإرهابيين خلال العمليات بعد رصد تحركاتهم وتجمعاتهم قرب أحراج الزراعة وساحة قرية جباتا الخشب” أبرز أوكار “جبهة النصرة”.  وتؤكد التقارير الإعلامية والدلائل الموجودة على الأرض تورط الكيان الإسرائيلي بتقديم الدعم التسليحي واللوجستي لتنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الغرهاب الدولية وتزويده بمختلف أنواع الأسلحة والأجهزة المتطورة عبر قرى ريف القنيطرة ومنها قرية جباتا الخشب ومحميتها.  وكانت وحدات من الجيش أردت أمس قتلى بين إرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية في قرى جباتا الخشب والحميدية وأوفانيا وذلك في إطار الحرب المتواصلة على الإرهاب التكفيري.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة