تتوافد الوفود الاجنبيه منها الفرنسية والامريكية والتركية بعد مرور ما يقارب ألـ 4 سنوات على اندلاع الشغب والخروج عن القانون واطلاق اول رصاصة اشعلت المنطقة ككل من شمالها لجنوبها...

ولا نعلم لماذا كل هذا الحقد الدفين على الحكومة السورية والشعب السوري المدافع عن الحقوق العربية والاسلامية على مر عقود من الزمن ومنذ تأسيس الامم المتحدة في 24 اكتوبر 1945 وعلى راس مؤسسيها الجمهورية العربية السورية . اما الان يتكالبون عليها لمصلحة من ؟ ، مصلحة الصهيونية بالتأكيد ، فالذي يجري الان بالساحة يهدف الي اضعاف سوريا القوية بجيشها وبعزيمة شعبها الوفي ، فقبلها تم تدمير ليبيا والان يخطط لمصر ومابينهم العراق الجريح والغريق بدماء شهدائه ، فكيف نصدق بانه تم تدمير جيش عراقي كامل خلال ثلاثة اسابيع ولم يستطيعوا القضاء على الدواعش المجرمون بحق الانسانية وبحق كل من يسكن على الارض باستثناء صانعيهم ،، الصهيونية العالمية ومن يقف خلفهم ،، فهم ارسلوا الجرثومة والسرطان الداعشي والان يريدون ارسال الترياق للقضاء على هذه المنظمة الارهابية التى تسمي نفسها بداعش وحتى لا ينقلب السحر على الساحر ، فهل تحمل تلك الوفود الحل ؟ !! هل ستغير مسار حكوماتهم ؟!! ولكن في النهاية نعلم شئ واحد فقط انهم انحنوا خجلا للقائد العظيم الدكتور بشار حافظ الاسد ، ابو حافظ المحافظ لكل شبر من سوريا وعلموا علم اليقين ان الحل بيد سوريا فقط لا غير .. الله محيي الجيش ومحيي الشعب السوري الصامد ..

 

  • فريق ماسة
  • 2015-03-03
  • 14938
  • من الأرشيف

سوريةهي الحل لا غير !!

تتوافد الوفود الاجنبيه منها الفرنسية والامريكية والتركية بعد مرور ما يقارب ألـ 4 سنوات على اندلاع الشغب والخروج عن القانون واطلاق اول رصاصة اشعلت المنطقة ككل من شمالها لجنوبها... ولا نعلم لماذا كل هذا الحقد الدفين على الحكومة السورية والشعب السوري المدافع عن الحقوق العربية والاسلامية على مر عقود من الزمن ومنذ تأسيس الامم المتحدة في 24 اكتوبر 1945 وعلى راس مؤسسيها الجمهورية العربية السورية . اما الان يتكالبون عليها لمصلحة من ؟ ، مصلحة الصهيونية بالتأكيد ، فالذي يجري الان بالساحة يهدف الي اضعاف سوريا القوية بجيشها وبعزيمة شعبها الوفي ، فقبلها تم تدمير ليبيا والان يخطط لمصر ومابينهم العراق الجريح والغريق بدماء شهدائه ، فكيف نصدق بانه تم تدمير جيش عراقي كامل خلال ثلاثة اسابيع ولم يستطيعوا القضاء على الدواعش المجرمون بحق الانسانية وبحق كل من يسكن على الارض باستثناء صانعيهم ،، الصهيونية العالمية ومن يقف خلفهم ،، فهم ارسلوا الجرثومة والسرطان الداعشي والان يريدون ارسال الترياق للقضاء على هذه المنظمة الارهابية التى تسمي نفسها بداعش وحتى لا ينقلب السحر على الساحر ، فهل تحمل تلك الوفود الحل ؟ !! هل ستغير مسار حكوماتهم ؟!! ولكن في النهاية نعلم شئ واحد فقط انهم انحنوا خجلا للقائد العظيم الدكتور بشار حافظ الاسد ، ابو حافظ المحافظ لكل شبر من سوريا وعلموا علم اليقين ان الحل بيد سوريا فقط لا غير .. الله محيي الجيش ومحيي الشعب السوري الصامد ..  

المصدر : فخري هاشم السيد رجب


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة