مرة أخرى تجاهر المخرجة المصرية الكبيرة (63عاما) إيناس الدغيدي بدعوتها إلى منح التراخيص لبيوت الدعارة معلنة أنها تتمنى تحقيق أمنيتها هذه قبل أن تموت حتى تحس بأنها قدمت خدمة جليلة للبشرية أو صدقة جارية ينتفع بها راغبو المتعة الحرام.

وقالت الدغيدي : إنها لن تتخلى أبدا عن أفكارها ومبادئها مهما كان الفكر «الظلامي» للمعارضين وأنها تستقوي بزوجها الذي يساندها في تأييد أفكارها وأعمالها ووصفت من يرميها بالفجور لأنها تطالب بنشر بيوت الدعارة بأنه هو المتضرر الأول من عدم ترخيص الدعارة، وقالت ان هناك العديد من القضايا تؤرقها أصبحت تجري في العالم العربي كالسرطان في جسم طفل صغير على رأسها الكبت الجنسي الذي يعانيه الرجل والمرأة، وقالت إيناس إن هناك أكثر من قضية تنظر إليها بعين اجتماعية ولكنها استقرت على أزمة أصبحت كالسكين تقطع في أجسادنا يوميا وهي زنى المحارم وقالت: «أعتقد أنه مهما كان معارضيّ في كل أعمالي فلن يعارضوني في هذا العمل، لأنه مشكلة تضرب المجتمع المصري يوميا في مقتل وتفكك الأسر المصرية وتنتج عنها جرائم كثيرة».

  • فريق ماسة
  • 2010-11-19
  • 6657
  • من الأرشيف

إيناس الدغيدي تتمنى ترخيص أوكار الدعارة قبل أن تموت!

مرة أخرى تجاهر المخرجة المصرية الكبيرة (63عاما) إيناس الدغيدي بدعوتها إلى منح التراخيص لبيوت الدعارة معلنة أنها تتمنى تحقيق أمنيتها هذه قبل أن تموت حتى تحس بأنها قدمت خدمة جليلة للبشرية أو صدقة جارية ينتفع بها راغبو المتعة الحرام. وقالت الدغيدي : إنها لن تتخلى أبدا عن أفكارها ومبادئها مهما كان الفكر «الظلامي» للمعارضين وأنها تستقوي بزوجها الذي يساندها في تأييد أفكارها وأعمالها ووصفت من يرميها بالفجور لأنها تطالب بنشر بيوت الدعارة بأنه هو المتضرر الأول من عدم ترخيص الدعارة، وقالت ان هناك العديد من القضايا تؤرقها أصبحت تجري في العالم العربي كالسرطان في جسم طفل صغير على رأسها الكبت الجنسي الذي يعانيه الرجل والمرأة، وقالت إيناس إن هناك أكثر من قضية تنظر إليها بعين اجتماعية ولكنها استقرت على أزمة أصبحت كالسكين تقطع في أجسادنا يوميا وهي زنى المحارم وقالت: «أعتقد أنه مهما كان معارضيّ في كل أعمالي فلن يعارضوني في هذا العمل، لأنه مشكلة تضرب المجتمع المصري يوميا في مقتل وتفكك الأسر المصرية وتنتج عنها جرائم كثيرة».

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة